مؤتمر الإعلام وحقوق الإنسان يوصى بسرعة إصدار قانون الحق فى حرية تداول المعلومات
– تخصيص جائزة باسم المجلس القومي لحقوق الإنسان بشكل سنوي عن تحقيق صحفي فى مجال حقوق الإنسان
– أخرى: وتشمل ما يحدث على نطاق واسع على أهمية لغة حقوق الإنسان فى المحتوى الصحفي
أوصى المؤتمر القومي لحقوق الإنسان، الذي نظمه المجلس، بعنوان «الإعلام وحقوق الإنسان: جولات حول دور الإعلام في رفعة الوعي بها ورصدها »بالتزامن مع الاحتفال باليوم حقوق الإنسان العالمية، بسرعة إصدار قانون الحق في حرية تداول معلومات لأهميته في تحقيق المستحيل ومواجهة الأخبار المضللة قومية لحقوق الإنسان، والمجلس الأعلى لوسائل الإعلام ونقابتي العمال والإعلاميين.
ووجهت رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، الشيفرة المتنوعة، الشكر لنخبة الصحافة والإعلام والكتاب الذين حرصوا على حضر، لعدم وجود قيمة من أجل دعم عمل المجلس القومي لحقوقه رجل، وطرح رؤى جديدة مع المجلس الأعلى للإعلام ونقابتي والإعلاميين والهيئة الوطنية للإعلام والهيئة الوطنية للصحافة.
لذلك اتفقنا على أن يحدثا نطاقا واسعا على أهمية لغة حقوق الإنسان فى المحتوى الصحفي أشار إلى نقاط الضعف، وشددوا إن المشاركين على التعاون مع المؤسسة الوطنية ثم يستمر الإنسان في نشر التوعية وتدريب العاملين في الحقول إعلامي حول مبادئ حقوق الإنسان بخاصة الأجيال الجديدة من ونقلا للإعلاميين.
ولأنهم شاركوا عبروا عنهم في صياغة سياسي الحوار وطنية لا تشمل حرمان الناس من حريتهم بسببهم، فقط .
وقال باسم المجلس القومي لحقوق الإنسان عزت إبراهيم، إن أوصى المؤتمر بالدعوة إلى اجتماعات تنظيم المؤتمر بين المجلس الوطني لتعويض الإنسان والمجلس الأعلى للإعلام ونقابتي العمال والإعلاميين، بالإضافة إلى أهمية تنظيم دورة التدريب والإعلاميين حول مفاهيم حقوق الإنسان.
وأضاف إبراهيم، أن المؤتمر ساهم في تأهيل طلاب كليات الإعلام الزجاج بقضايا حقوق الإنسان خلال فترة الدراسة، وضرورة وضعها ميثاق إعلامى وتفعيله وإدراج الحقوقية فى هذا الميثاق.
وذكر أن ذلك يرجع أيضًا إلى إصدار قانون الحق في الحرية تداول المعلومات لأهميته في تحقيق أقصى واسهامه في دقيق المعلومات ومواجهة الأخبار المضللة والكاذبة.
كما تتضمن توصيات بشأن التعاون والإنتاج لمضمونة بدقة تامة، سواء على مستوى العمل الخفيف والمسموعة أو المرئية أو الرقمية، وخلق بيئة تفاعلية ومنصات الحاسبات للمجلس الوطني لحقوق الإنسان على المنصات المختلفة، والتواصل معنا صناعة المحتوى، بما في ذلك عدم الانتشار الواسع لرسالة المجلس.
وتابع: “المؤتمر أوصى بتخصيص جائزة باسم المجلس القومي لحقوق الإنسان سنوى الإنسان بشكل أفضل عن أفضل إنجاز صحفي فى مجال حقوق الإنسان، وتكثيف التواصل مع كافة الجهات المعنية بثقافة حقوق الإنسان وفي مقدمتهم المدارس والجامعات، والمطالبة بإصدار تقرير شهري مجلس القومى لحقوق الإنسان عن عمل بوتين بالمجلس.
وانبه للدعوة للكونجرس بخصوص شخصية الشخص من التواصل فى استخدام التكنولوجيا الجديدة، ومطالبة منصات التواصل الاجتماعى بالالتزام بمواثيق واضحه فى هذا الإطار.