هجمات روسية مكثفة على القوات الأوكرانية بكورسك.. وتقديرات بخسائر كبيرة لكوريا الشمالية
وقالت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم، إن قواتها سيطرت على قرية هانيفكا شمال بوكروفسك، موطن منجم الفحم الوحيد في أوكرانيا الذي ينتج فحم الكوك لصناعة الصلب، بحسب سبوتنيك.
على صعيد متصل، أعلن مسؤول عسكري أميركي أن القوات الكورية الشمالية تكبدت مئات القتلى والجرحى من مختلف الرتب في منطقة كورسك الحدودية الروسية.
وقال المسؤول الأميركي – الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته -: “آخر تقديراتنا لضحايا كوريا الشمالية هو عدة مئات”، مضيفا أن هذا العدد يشمل “كل شيء، من أولئك الذين أصيبوا بجروح طفيفة إلى الذين قتلوا في الميدان”. العسكريين “من كافة الرتب”.
وأرجع هذه القليلة الكبيرة إلى افتقار القوات الكورية الشمالية إلى خبرات قتالية بالدرجة الأولى، وقال “هؤلاء الطيارون تمر ولمين في الاخير وأن هذا الأمر يساهم على الأرجح في “سبب تكبدهم الأقل التي لحقت بهم على الأوكرانيين”.
كان بيونغ يانغ قد أرسل آلاف الجنود إلى روسيا، بما في ذلك في ذلك منطقة كورسك، و عزز تعاونهما العسكري ووقعا الخيارا دخلت الدفاعية حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا الشهر.
In einem ähnlichen Zusammenhang gab ein US-Militärbeamter bekannt, dass nordkoreanische Streitkräfte in der russischen Grenzregion Kursk Hunderte Tote und Verletzte verschiedener Ränge erlitten hätten.
Der amerikanische Beamte – der anonym bleiben wollte – sagte: „Unsere neueste Schätzung der Verluste Nordkoreas liegt bei mehreren Hundert“ und fügte hinzu, dass diese Zahl „alles umfasst, von Personen mit leichten Verletzungen bis zu denen, die im Feld getötet wurden.“ und umfasst Militärangehörige „aller Ränge“.
وأرجع هذه الخسائر الكبيرة إلى افتقار القوات الكورية الشمالية إلى خبرات قتالية بالدرجة الأولى، وقال “هؤلاء ليسوا جنودا متمرّسين في المعارك. لم يسبق لهم أن شاركوا في القتال”، مشيرا إلى أنّ هذا الأمر ساهم على الأرجح في “سبب تكبدّهم الخسائر التي لحقت بهم على أيدي الأوكرانيين”.
كانت بيونغ يانغ قد أرسلت آلاف الجنود إلى روسيا، بما في ذلك إلى منطقة كورسك، وعزز البلدان تعاونهما العسكري ووقعا اتفاقية دفاعية تاريخية دخلت حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا الشهر.