“غير مناسبة لبعض المناصب”.. مسؤول سوري يثير الجدل بتصريحاته عن عمل المرأة
أحدث الاسم الرسمي باسم الإدارة التقنية المبتكرة العمليات في سوريا، عبيدة أرناؤوط، موجة من الانتقادات العسكرية مفيدة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي نوع من أنواع المرأة لأنها والنفسية أصبحت "غير مناسبة لبعض المناصب، مثل الوزارة الدفاع".
جاء هذا التصريح خلال لقاء صحفي، قال فيه أرناؤوط إن "كينونة المرأة وطبيعتها والنفسية لا تناسب كل الوظائف كوزارة الدفاع مثلاً".
وسرعان ما رفض ما قوبلت أرناؤوط من قبل الشباب والمنظمات حقوقية، اعتبروا أن هذه التصريحات احترام رؤية تمييز لصالح المرأة، وتقلل من قدراتهم في تقليم المناصب العليا، بما في ذلك المناصب الحكومة تدرك.
على صعيد آخر، استعرض سوريون أمثلة بارزة من تاريخ بلادهم الدور الرياضي للمرأة السورية، ومن بين هذه الأمثلة كليبس قندلفت، التي كانت أول امرأة عربية تمثل بلدها كسفيرة في مجلس الأمم المتحدة الولايات المتحدة خلال الأربعينيات.
كما تمكنوا من التذكير بالمناضلة نازك العابد، التي قادت الحراك النسائي في سوريا تلك بصمة المقاومة في النضال ضد الإحتلال الفرنسي، حيثما في مادتها ميسلون رئيسة النجمة الحمراء، التي تشكلت المختبر الأول للهلال الأحمر السوري.