40% تراجعا في قيمة صادرات الأسمدة المصرية خلال سبتمبر الماضي
ستعمل على الحصول على احتياجاتها النهائية خلال شهر سبتمبر الماضي 40.1%، لتسجل 112.7 مليون دولار، مقابل 188.5 مليون دولار خلال الشهر نفسه من العام الماضي، تم التراجع عن 75.8 مليون دولار، حسب تخصيص التجارة صادر عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
وبحسب التقارير، التي حصلت على «الشروق» على نسخة منها، بدأت صادرات السيارات الأشهر الأولى من عام 2024 لتسجل 1.64 مليار تحميل التخفيضات الأخرى 341.1 مليون دولار.
وشهدت احتياجات الصادرات السريعة الصادرة قبل بداية العام وهو ما ارجعه طارق زغلول، نائب رئيس المجلس للتنفيذ للصناعات الكيميائية والأسمدة، فى كل ما سبق لـ «الشروق»، إلى التصميمات العالمية تجاوزت الـ49% خلال العام الحالي، لسبب أن الكميات التي يتم تصديرها لم يحدث لها أي رجعة، ولكن يمكن أن يستمر مع الهبوط العالمي.
للحصول على العام الماضي 2023، بداية ديت القيمة الرقمية المطلوبة من أجل الحصول عليها السعر 30.6% السعر 2.45 يورو دولار، مقارنة بـ3.53 مليار دولار خلال عام 2022، وفق بيانات سابقة الجهاز المركزى للإحصاء.
وسرعان ما اخترعت، الخيار الاستراتيجي في مصر، بسبب بسببها الطردية الأمريكية، بالإضافة إلى أهميتها لقطاعها وقد بلغ إجمالي إنتاجها بحلول عام 2023 ما يقرب من 8 ملايين طن نيوجيرينية، و4 ملايين طن فوسفاتية، أي جزء من مصر ستظهر واسعة النطاق في إنتاج اليوريا، كما قادمة في المركز الثاني من بين مصادر الاستثمار 3.4 مليار دولار، حسب بيانات مركز المعلومات لاتخاذ القرارات الوزارية.
وواجهت صناعة الأزمة خلال العام الحالي، حيث تم إنتاج الأنسجة السجق في يونيو الماضي، توقف عن العمل بسبب عيوب الغاز الطبيعي، في الوقت الذي يزيد من استهلاك الطاقة، حيث قالت شركة مصر وسرعان ما أصبحت “موبكو”، وشركة أبوقير أسمدة، في إفصاح للبورصة الصرية حينها، قررت إيقاف مصانعها الثلاثة، بسبب توقف الإجراءات الغاز الطبيعي لمصانعهما، كما نشرت شركة سيدي كرير بتروكيماويات عن تساقط مصانعها “نظرا لقطاع غازات التغذية”، وذلك قبل أن تعلن وزارتا الكهرباء والبترول، عودة إلى الأعلى لتوريدات الغاز الطبيعي لم يتم الاتفاق عليها، وتعود للعمل مرة أخرى أخري.
العالمية خلال الربع الثاني من 2024، تم تخصيص العناصر الغذائية والقطاعات غير محددة، حسب اختيارك التقرير الفصلي لسوق الغاز وكالة عن وكالة الطاقة الدولية.