مدبولي: محطة أبيدوس 1 تستهدف تأمين احتياجاتنا من الطاقة وعدم تخفيف الأحمال مرة أخرى
واستكمالا لحديثه عن الموضوع الداخلي، شدد الدكتور مصطفى مدبولي، التعاون مع القوى العاملة في مناخ المناخ الجاذب للاستثمارات المحلية والعربية والأجنبية ليوم الواعدة على أرض مصر، عظيم جدًا لما نمتلكه من القومات والأماكن في العديد من المجالات والقطاعات، وفي مقدمتها قطاع الطاقة الجديد والمتجدد، لافتات في هذا سوف يشارك في الاحتفالية التي للاحتفال بالذكرى السنوية لتدشين محطة “أبيدوس1” للطاقة الشمسية بصحراء كوم أمبو، بمحافظة أسوان، بسعة 500 ميجاوات، والتي تغيرها شركة “إيميا باور” الإماراتية، وما إلى ذلك الإعلان عن بدء الأعمال الهندسية بمشروع محطة “أبيدوس 2” للطاقة الطاقة الشمسية بقدرة إنتاجية تصل إلى 1 جيجاوات من الكهرباء النظيفة، والتي وسرعان ما سيتم من جانب الشركة الإماراتية، من أجل ذلك المدشين وغيره من الخطوات المستمرة التي تأخذها الدولة إنما يأتي في إطار البناء التكاملي وتكامل الطاقة كهربائية، وتأمين وتلبية مختلف الاحتياجات من الطاقة، بما في ذلك يسهم في تحقيق أهدافه.
من أخري، ثمن مصطفى الدكتور مدبولي خلال الاجتماع؛ شارك في تجربتك الفترة الحالية لمعرض المنتجات التاريخ هو 21 أغسطس تم تحديدها، من مختلف الدول والجهات العامة بالحفاظ على التراث وتشجيع ريادة الأعمال وتمكين الشباب على المستوى المحلي والإقليمية اللاتينية التي، كما تحسنت جودة العروضات توزيعت بالتنوع والثراء الفني، ليشكل معرض “تراثنا” كعادته منصة مهمة لعرضها وتسويق المُنتجات الفنية المُميزة للحرف اليدوية والتُراثية، تنفيذاً للوجيهات الرئاسية لإعادة إحياء تلك الحرف والصناعات، التي تُبرز التراث الحضاري المصري بشكل معاصر، بما يُعزز من الفرص عقودها، ورعاية صانعيها.
وخلال ذلك، أشار رئيس الوزراء إلى أن النشاط الخارجي للرئيس عبد الفتاح السيسي، شهد عقد العديد من اللقاءات وإجراء الاتصالات الهاتفية مع عدد من القادة والمسئولين الدوليين، حيث تم بحث سبل دعم وتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، هذا إلى جانب مناقشة واستعراض موقف تطورات عدد من القضايا والأوضاع الإقليمية وتأثيراتها وانعكاساتها على المنطقة، مع التأكيد على أهمية استمرار التواصل والجهود التي من شأنها أن تضمن تحقيق الاستقرار والأمن والأمان لمختلف شعوب دول الإقليم.
وانتقل رئيس الوزراء، للحديث عن نشاط الرئيس عبد الفتاح السيسي، الداخلي وما شهده من عقد لقاء موسع مع كبار قادة القوات المسلحة والشرطة المدنية والأجهزة الأمنية المختلفة والمحافظين، لافتا إلى ما تضمنه هذا اللقاء من تأكيده على عدد من الرسائل المهمة، والتي من بينها أن امتلاك مصر القدرة والقوة يضمن لها الحفاظ على أمن وسلامة مقدرات شعبها، هذا إلى جانب التأكيد على استمرار جهود مصر المضنية للعمل على إنهاء مختلف الأزمات والصراعات بالمنطقة، وذلك انطلاقا من ثوابت الدولة المصرية السياسية القائمة على التوازن والاعتدال في التعامل مع مختلف الأحداث والمتغيرات المتلاحقة، وبما يضمن تحقيق الاستقرار والأمان ووحدة وسلامة أراضي مختلف دول المنطقة، ويحافظ علي حقوق شعوبها.
واستكمالا لحديثه عن الشأن الداخلي، أكد الدكتور مصطفى مدبولي، استمرار جهود الدولة في تهيئة المناخ الجاذب للاستثمارات المحلية والعربية والأجنبية لمختلف القطاعات الواعدة على أرض مصر، تعظيماً لما نمتلكه من المقومات والإمكانات في العديد من المجالات والقطاعات، وفي مقدمتها قطاع الطاقة الجديدة والمتجددة، لافتا في هذا الصدد إلى مشاركته في الاحتفالية التي أقيمت مؤخراً لتدشين محطة “أبيدوس1” للطاقة الشمسية بصحراء كوم أمبو، بمحافظة أسوان، بقدرة 500 ميجاوات، والتي نفذتها شركة “إيميا باور” الإماراتية، وكذا الإعلان عن بدء الأعمال الهندسية بمشروع محطة “أبيدوس 2” للطاقة الشمسية بقدرة انتاجية تبلغ 1 جيجاوات من الكهرباء النظيفة، والتي يتم تنفيذها أيضاً من جانب الشركة الإماراتية، منوهاً إلى أن هذا التدشين وغيره من الخطوات والإجراءات التي تتخذها الدولة إنما يأتي في إطار الخطة المتكاملة والعاجلة لتوفير الطاقة الكهربائية، وتأمين وتلبية مختلف الاحتياجات من الطاقة، وبما يسهم فى عدم اللجوء لإجراءات تخفيف الأحمال مرة أخرى.
من ناحية أخري، ثمن الدكتور مصطفى مدبولي خلال الاجتماع؛ المشاركة الواسعة التي تشهدها الدورة الحالية لمعرض المنتجات والحرف اليدوية والتراثية “تراثنا 2024″، والتي تمتد حتى 21 ديسمبر الجاري، من مختلف الدول والجهات المعنية بالحفاظ على التراث وتشجيع ريادة الأعمال وتمكين الشباب على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، كما أشاد بجودة المعروضات التي تميزت بالتنوع والثراء الفني، ليشكل معرض “تراثنا” كعادته منصة مهمة لعرض وتسويق المُنتجات الفنية المُميزة للحرف اليدوية والتُراثية، تنفيذاً للتوجيهات الرئاسية بإعادة إحياء تلك الحرف والصناعات، التي تُبرز التراث الحضاري المصري بشكل معاصر، بما يُعزز من فرص تطورها، ورعاية ودعم صانعيها.