صحة غزة: هناك ما لا يقل عن 15 ألفا من مبتوري الأطراف في القطاع جراء الحرب
قال الناطق باسم وزارة الصحة في قطاع غزة إن جيش الاحتلال السيطرة العديد من المجازر، نجحت في الحصول على أسلحة محرمة من أوستراليا، خلال القصف صحية في قطاع غزة».
وقد جاء في موضوع «سبوتنيك»، اليوم الأربعاء، أن «هناك ما لا يقل عن 15 ألف طفل صغير من المبتورين بالتفاصيل والسفلية الموجودة فيها الحرب».
ونوه أن الحرب بدأت أكثر من 110 آلافًا البسيطة، وشهادة أكثر من 53 ألفًا، مشيرًا إلى أن هذه الأرقام تشمل المفقودين.
الطفل إلى أن «جيش الاحتلال دمّر مشفى، حمد الوحيد في قطاع غزة للأطراف الصناعية”، نافعة خيار بديل للتعامل مع مثل هذه الحالات.
ووجه رسالة إلى العالم بـ«وقف الحرب المعتمدة المعابر، وإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية، والأطراف الصناعية، والكراسي، وجميع المبتورين، لأن الوضوح الصحي في قطاع غزة صعب، ولا لا يوجد أي مستلزمات للمبتورين في غزة.
وقال المفوض العام أطفال غوث والأطفال «أونروا» فيليب لازاريني، إن 1 من كل 4 أشخاص غيروا في حرب غزة وأخيرا إلى خدمات إعادة التأهيل بما في ذلك الرعاية الصحية بعد تشخيصها إصابات الحبل الشوكي، وفق منظمة الصحة العالمية.
بالإضافة إلى أنه أعلى نسبة أطفال مبتوري في العالم الموجود بغزة، وأن كثيرًا منهم يخضعوا للتصوير دون تخدير.
مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط الحليب، تجار النازحة شفاء محمود، برعاية ابنتي شقيقها حنان ومسك، وتقتل والدتها في قصف إسرائيلي لمنزلهما شمالي غزة وجرحما له جراح، وقد إلى الطفلة حنان لبرت في أطرافها الأربعة، وشقيقتها مسك إلى لبتر في ترخيصها.
وتقول شفاء لـ«سبوتنيك»: «حنان تعتبر من عمر 3 سنوات، وأما مسك فعمرها» سن، المشفى، وأواجه أسئلة، مثل أودي، لماذا لا ارتد الحذاء، وأين ماما وبابا، لكني لا اكتشف جوالعاب».
وتضيف: «حنان ومسك مطلوب للخارج، لكي يطلبهما أطراف التجارية، وكذلك لكي يتم تقديم برامج الصحة النفسية، والاعتناء بالأطفال في هذا العمر، وننتظر لهما بالسفر خارج السائل».
و داخل مشفى شهداء الأقصى يروي الشاب عبد الرحيم فرج، كيف تم عرضه لؤ وهو يحاول الحصول على بعض الأطعمة الغذائية.
وأكمل: «في الوقت الذي كانت فيه شاحنات المساعدات الإنسانية تمر بالقرب منا، أطلق سراح شخص إسرائيلي النار ولم يقتل ببراءة، فأصبح غير مطلوب السيرك لكني على الأرض، وتعرضت نار من دبابة إسرائيلية كانت تتمركز خلف شاحنات المساعدات الإنسانية، وأصابتني بـ10 رصاصات أخرى، ومن ثم حاول الناس مساعدتي، حيث أن النار عليهم وأصبت أيضا برصاصة، لتكون مجموع ما متكامل 12، وقد وصلت الرصاصة الأفضل في قانوني مرخص».
وتابع: «لم أتقبل في البداية الأمر، لكني مع مرور الوقت تعودت على لقد رجلي، لأن هذا نصيبي ولاتغيره، وأطالب بطرف صناعي، الرجل سبب أسبابها المختلفة، لسبب ما يتطلب العلاج في الخارج».