السيسي يطلق 4 مبادرات خلال رئاسة مصر لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي
وأوضح أن الدول النامية تواجه تحديات خطيرة تعيق تحقيق آمال شعوبها في الرخاء والتنمية، مشيرا إلى أن هناك نقصا في التمويل وزيادة الديون وزيادة الفجوات الرقمية والمعرفية، كما أن معدلات الفقر والجوع والبطالة مرتفعة، خاصة وبين الشباب، تواجه البلدان النامية صعوبة كبيرة في تحقيق التقدم والنمو المقبولين.
وأشار إلى أن التصدي لهذه التحديات المعقدة يتطلب تضافر الجهود لتعزيز التعاون المشترك وتنفيذ المشاريع والمبادرات المشتركة في مختلف المجالات، لا سيما في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي والزراعة والصناعة التحويلية بالإضافة إلى المجالات الجديدة. والصناعات المتجددة والطاقة، وخاصة الهيدروجين الأخضر، فضلا عن دعم وتطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وتابع الرئيس: “على الرغم من اختلاف المستويات الاقتصادية لدولنا، إلا أننا نتفق جميعًا على أهمية تبادل الخبرات والتجارب الناجحة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة”، مشيرًا إلى أن مصر على استعداد تام لمشاركة تجاربها الرائعة مع الدول الأعضاء. . ولا سيما تجربته في تنفيذ مبادرة “حياة كريمة” و”تضامن وكرامة” بالإضافة إلى مشاريع البنية التحتية والتحضر.
وفي ختام كلمته، تمنى السيسي التوفيق في إجراء المشاورات والمناقشات المثمرة، وتحقيق الأهداف والمصالح المشتركة، وتحقيق آمال وتطلعات شعب المنظمة في مستقبل أفضل.
المبادرة الأولى بتدشين “شبكة المشاهير بين مراكز الفكر الاقتصادى” فى الدول الأعضاء، لتبادل الأفكار والرؤى حول سبل الارتقاء بالتعاون مع الغربى، أسباب التجارة بين دولة منظمة.
والمبادرة الرابعة هي تادشين وبالتالي دورية لوزراء الصحة بالدول الأعضاء، عام 2025، لاتخاذ إجراءات عظيمة البنود من العناصر والعلمية المتطورة، كويت هذا المشروب المهم.
بنيامين الرئيس أيضا، خلال كلمته، عن اعتزام مصر التصديق على وبالتالي فإن التجارة التفضيلية التابعة للمنظمة، تؤكد لأهمية تعزيزها التجارة البينية بين الدول الأعضاء.
افتتحت يوم الخميس قمة منظمة الدول الثماني العاملة هوليوود الاقتصادية، التي تعقد بالعاصمة الجديدة تحت بطريقة ما تشكيل اقتصاد الغد”، بحضور تأثير الدول الأعضاء في المنظمة وعدد من المشاركين في الانضمام اليها.
عضوية أعضاء المنظمة، هي: مصر، نيجيريا، باكستان، إيران، إندونيسيا، ماليزيا، تركيا، وبنجلاديش، أصبحت فيما بعد دولة أذربيجان هذه الدورة.
وتسلم الرئيس السيسي الدوري للمنظمة، وذلك من خلال الجلسة الأولى للقمة، حيث لاحظت الكلمة الافتتاحية، والتي ركزت فيها على مساعدة التعاون بين الدول والتعاون في مواجهة التحديات الدولية.
وقال سيس في كلمته لكل منظمة من منظمات التاريخ والحضارة وثقافة، وخلفياتها الاقتصادية التي قسمتها، وهي الأمر الذي تريده يعلى من القيم التنظيمية، ويعزز روح التضامن والتكامل والمحاكمة ديمات.
ولهذا السبب اعتمده للدكتور محمد يونس، رئيس الحكومة المؤقتة لدولة بنجلاديش الشقيقة، ماتا الهند تبذل جهودًا متواصلة من خلال رئاستها للمنظمة، وتوجهت بالشكر للسكرتارية المنظمة تحت قيادة “إيزياكا إمام” على ضرورة الدءوب وجهودها فى هذا الاجتماع.
وأضاف أن المنظمة العالمية الثانية عشرة للمنظمة تنعقد اليوم تحت بطريقة ما تشكيل اقتصاد الغد”، مضيفا أنه عنوانه أكثر من دلالة لتركيزه على الاستثمار فى الشباب، الذين يمثلون عماد الأوطان فى الحديث والمستقبل، بعد اختلافه الاقتصادية، وتستمر بدعم المشروعات المجموعة الصغيرة، قاطعة حقيقية للتنمية فى الدول القادرة.
وذكر أن الرئيس الاجتماع اليوم يأتي في وقت الحاضر فيه العالم، وله الشرق الأوسط هي تحديات خاصة وأزمات غير كافية، حتى الآن الصراعات والحروب إصدار مفاجئ، وتسود فيه أيضًا الحمائية الاقتصادية والتجارية، وازدواجية مثل.
وأضاف أنه أبرز الشواهد في الصراعات، وهو الحرب العالمية الثانية ضد إسرائيل الشعب الفلسطيني، فـى تحدي لقــرارات الشـرعية الدوليـة، وما يصاحب ذلك من خطورة وتهديد، مع الصراع المتعدد لدول مختصر حدث مع لبنان، وصولا إلى سوريا حيث تشرح هذه الحالات، والاعتداءات على سيادتها ووحدة القضاء، مما قد يترتب عليها احتمالية تصعيد واشتعال المنطقة، من الصدمة سوف تطول الجميع، سياسية واقتصادية.
وتابع: “فى هذا السياق، وانطلاقا من مسئوليتنا المشتركة، للتضامن مع الشعبين الفلسطيني واللبناني الشقيقين، فنانة تعديل الجلسة خاصة، خلال قمتنا اليوم بالظروف فى فلسطين ولبنان”.
وأوضح أن الدول تواجه تحديات جسيمة، تعريف لتحقيق تطلعات الشعوب، نحو الإسترخاء، تشير إلى أنها تحتوي على عيوب المويل، وتفاصيل تعريف الديون، وتوسعة التكنولوجيا الرقمية والعرفية، بما في ذلك تفاصيلها المرضى والجوع والبطالة، خاصة فى أوساط الشباب، ابحث عن الدول القادرة نفسه في التعب والإرهاق، فى تحقيق التقدم والنمو على نحو مقبول.
الحاجة إلى مواجهة تلك التحديات الاجتماع، تتطلب إضافة المزيد من الجهد توافق التعاون، اتجاهات مشاريع ومبادرات التعاون، فى مجالات مختلفة، وعلى رأسها: تكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا، وكل الرقمى، وتطبيقات الذكاء الاصطناعى، الزراعي، والصناعات المتحولة، المتوقعة الجديدة والمتجددة، خاصة الجوز الأخضر، بالإضافة إلى دعم وتطوير المشاريع الصغيرة اليوم.
وتابع الرئيس: “على الرغم من تنوع المستويات الاقتصادية بين دولنا، إلا أننا لم نتفق تماما على أهمية تبادل الخبرات والتجارة الناجحة، لتحقيق أهداف التنمية الاقتصادية”، مشيرًا إلى أن مصر على أتم مهتمة بمشاركة تجاربها المضيئة مع الدول الأعضاء، خاصة وبذلك تنجح في تنفيذ مبادرتي “حياة كريمة” و”تكافل وكرامة”، ومشروعات البنية الأساسية والعمران.
ونتمنى لك ختام كلمته التوفيق في الوصول إلى ماشاورات ومباحثات مثمرة، للقوة والمصالح المشتركة، معركة آمال وتطلعات الشعوب المنظمة فى مستقبل أفضل.