سفير الصين بالقاهرة: نقدر ونحترم دور الصحافة المصرية فى تقديم الحقائق فى مواجهة الشائعات والمعلومات المغلوطة
وأوضح أن الصين ساعدت مصر أيضًا في استكمال أكبر مشروع لتحسين شبكة الكهرباء في تاريخها، وأن مصر تمتلك أكبر قاعدة لإنتاج الألياف الضوئية وأكبر مركز لتخزين اللقاحات وأسرع شبكة “عريضة النطاق” في أفريقيا لتوفير الوصول إلى الإنترنت للجميع. تسريع وأكبر وأحدث مجمع لإنتاج الأسمنت في أفريقيا.
ومن جانبه أشار حسين الزناتي رئيس لجنة الشئون الخارجية والعربية بالاتحاد في بداية الحوار إلى أن العلاقات المصرية الصينية تعد حجر الزاوية عندما يتعلق الأمر بإفريقيا والصين. وكانت مصر نقطة انطلاق التواجد الرسمي للصين في القارة الأفريقية، حيث كانت أول دولة أفريقية وعربية تقيم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية منذ 30 مايو 1956، عندما أصدرت الحكومتان المصرية والصينية بيانا مشتركا هذا ويوفر هذا التاريخ الطويل إطارًا مهمًا وموضوعيًا لفهم العلاقات الصينية المصرية بجودتها الحالية.
يحتاج إلى التزامات الدول بمبادئ التعايش السلمي والاحترام للمشاركة في التعاون على الكسب.
وعن العلاقات مع مصر، قال سفير الصين لدى القاهرة إن العلاقات المصرية دخلت عصرا جديدا، لافتة إلى أن هذا العام يصادف السلطة القضائية العاشرة حداثة القطاعات الاستراتيجية الشاملة بين مساهم وعام مساهمات صينية مصرية وقد درست العلاقات بين وتنتقل لتصبح كبيرة نموذجا للعلاقة بين الصين من جهة الخدمة العربية والإفريقية والإسلامية والنامية من جهة أخرى، وهي قائمة على التضامن والتنسيق والمنفعة المتبادلة والكسب.
وأوضح أن التكنولوجيا الصينية تساعد مصر في مجال الفضاء، حيث أصبحت مصر أول دولة إفريقية تمتلك القدرة على التجميع والتجربة الأقمار الاصطناعية.. تدعو إلى أن الشركات في مصر الصينية قليلة تكنولوجيا حفر الآبار المتطورة، وساعدت مصر في حفر أكثر من 540 بئرا في على مدى ثماني سنوات، مما زاد من الصحراء تعمل على العمل الزراعي
وأوضح أن الصين ساعدت مصر أيضًا في إنجاز أكبر مشروع لتحسين الشبكة الكهرباء في تاريخها، وتمتلك مصرت أكبر قاعدة لإنتاج الألياف وأكبر زجاجيات مركزية لتخزين وأسرع شبكة “النطاق العريض” في وبعد ذلك لتسريع الوصول إلى الإنترنت، بالإضافة إلى أكبر مجمع إنتاج للأكمال وأكثره تقدما في فترة ما بعد الظهر.
من نحيته، شارك حسين الزناتي رئيس لجنة الشئون الخارجية والعربية بالنقابة فى بداية الحوار إلى أن العلاقات بين مصر وتتطور أساساً عند الحديث عن ماذا بعد؛ حيث كانت مصر نقطة بداية الوجود الرسمية للصين بالكهرباء السمراء، لأنها أول دولة إفريقية وعربية تُقيم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية منذ 30 مايو عام 1956، عندما أصدرت الحكومتان لسبب ما بيانا مشتركا بهذا الشأن، التاريخ الطويل هو الإطار المحدد وموضوعي لفهم العلاقات المصرية المصرية في توزيعها الحالي.