اقتراح برغبة لوزير الاتصالات بشأن توفير برنامج تعليمي مدعم حول مهارات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي
وأشار صابر في البيان إلى أنه خلال السنوات الأخيرة تعاونت وزارة الاتصالات المصرية لإطلاق عدد من البرامج الناجحة لتنمية المهارات الرقمية لطلاب وخريجي الجامعات، مثل “بناة مصر الرقمية” و”أكاديمية عالم المعلومات”. مع شركات تكنولوجيا المعلومات الرائدة عالميًا مثل Microsoft وAmazon وIBM.
وأضاف صابر أن هذه البرامج حققت نجاحات ملحوظة بفضل الدعم الحكومي والشراكات الدولية، من خلال توفير الشهادات المعترف بها والتركيز على مهارات المستقبل والدعاية الفعالة للشباب.
وتابعت: “نظرًا للتحول الرقمي الكبير الذي تشهده الحكومة حاليًا والتطور غير المسبوق في الذكاء الاصطناعي، هناك حاجة ملحة لرفع مهارات القوى العاملة المصرية لمواكبة هذا التغيير التكنولوجي”.
وتابعت: “من المتوقع أن يحل الذكاء الاصطناعي محل أكثر من 300 مليون وظيفة حول العالم، وأن يخلق 97 مليون وظيفة جديدة بحلول عام 2025. ومع ذلك، فإن الذكاء الاصطناعي يوفر فرصًا جديدة في بعض الصناعات، “كما أنه يشكل تهديدًا للعديد من الوظائف التقليدية التي يمكن استبدالها بالتكنولوجيا، مما يستلزم الحاجة إلى رفع مهارات القوى العاملة للحد من تأثير هذا التغيير السلبي”.
وأوضحت أنه نظراً لاستراتيجية مصر في مجال الذكاء الاصطناعي، أود أن أدعو إلى توفير برنامج مخصص لتطوير المهارات في هذا المجال، بدعم من الحكومة (منحة). ويهدف البرنامج إلى تمكين الخريجين من اكتساب المهارات الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي، مما سيساعدهم على دخول وظائف متقدمة في مجالات مثل التكنولوجيا المالية والرعاية الصحية وتطبيقات التعليم والتوظيف وغيرها من الصناعات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي. يتيح لنا ذلك تقديم حلول بديلة لأماكن العمل التي قد تتأثر بالذكاء الاصطناعي.
وشددت على أنه لضمان نجاح البرنامج، يقترح العمل مع شركات الذكاء الاصطناعي العالمية الرائدة مثل OpenAI وغيرها لتقديم خبراتها في معالجة اللغات الطبيعية والتعلم العميق، في حين يمكن لشركات مثل جوجل المساهمة من خلال تدريبهم. المنصات والشهادات المعتمدة. ومن المتوقع من خلال هذه الشراكة أن يكتسب الخريجون المهارات اللازمة ليكونوا قادرين على المنافسة في سوق العمل العالمي، مما يعزز مكانة مصر كمنافس قوي في مجال الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهو الهدف المنشود للشراكة. هي استراتيجية للذكاء الاصطناعي.
وأشار إلى أنه عند النظر إلى مشاركة المصريين في منصات مثل كورسيرا، يظهر تقرير عام 2023 أن عدد المتعلمين من مصر بلغ 2.2 مليون بمتوسط عمر 28 سنة، حيث يتعلم 68٪ منهم عبر الهواتف محمول. كما تمثل مصر الثالث في تعليم التكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط. هذه الأرقام تشير إلى المصريين في تطوير مهاراتهم الرقمية، مما يزيد الحاجة إلى تقديم برامج متخصصة في الذكاء المهارات الصناعية اللازمة لمواجهة تحديات سوق العمل المتغير.
وقالت النواب: “من خلال هذه البرامج، يمكن أن تتحسن قدراتها خريجيها على المنافسة في الاقتصاد الرقمي العالمي، وتقلل من التأثير السلبي للذكاء الاصطناعي على سوق العمل، مما ينتج من قدرة القوى العاملة العاملة المحلية على تلبية الاحتياجات المستقبلية وتعزز من مكانة مصر كمركز أكثري المتنوعة في منطقة الشرق الأوسط تايمز افريقيا اللجنة القضائية للنظر فيه، يجب أن نقترح هذا المقترح”.
Ich habe erklärt, dass ich angesichts der Strategie Ägyptens für künstliche Intelligenz die Bereitstellung eines speziellen Programms zur Entwicklung von Fähigkeiten in diesem Bereich fordern möchte, das von der Regierung unterstützt wird (Zuschuss). Das Programm zielt darauf ab, Absolventen den Erwerb grundlegender Fähigkeiten zu ermöglichen in der künstlichen Intelligenz, die ihnen den Einstieg in fortgeschrittene Berufe in Bereichen wie Finanztechnologie, Gesundheitswesen, Anwendungen im Bildungswesen, Beschäftigung und anderen Branchen erleichtern wird, die auf künstliche Intelligenz angewiesen sind. Dadurch sind wir in der Lage, alternative Lösungen für Arbeitsplätze anzubieten, die möglicherweise von KI betroffen sind.
Sie betonte, dass zur Sicherstellung des Erfolgs des Programms vorgeschlagen werde, mit führenden globalen Unternehmen im Bereich der künstlichen Intelligenz wie OpenAI und anderen zusammenzuarbeiten, um deren Fachwissen in der Verarbeitung natürlicher Sprache und Deep Learning bereitzustellen, während Unternehmen wie Google möglicherweise einen Beitrag leisten könnten durch ihre Schulungsplattformen und akkreditierten Zertifikate. Durch diese Partnerschaft wird von den Absolventen erwartet, dass sie die notwendigen Fähigkeiten erwerben, um auf dem globalen Arbeitsmarkt konkurrenzfähig zu sein, was Ägyptens Position als starker Wettbewerber auf dem Gebiet der künstlichen Intelligenz in der Region Naher Osten und Nordafrika stärkt, was das angestrebte Ziel der Partnerschaft ist Strategie für künstliche Intelligenz.
وأشارت إلى أنه عند النظر إلى مشاركة المصريين في منصات مثل كورسيرا، يظهر تقرير عام ٢٠٢٣ أن عدد المتعلمين من مصر بلغ ٢.٢ مليون بمتوسط عمر ٢٨ سنة، حيث يتعلم ٦٨٪ منهم عبر الهواتف المحمولة. كما احتلت مصر المرتبة الثالثة في تعليم التكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط. هذه الأرقام تشير إلى رغبة المصريين في تطوير مهاراتهم الرقمية، مما يعزز الحاجة إلى تقديم برامج تدريبية متخصصة في الذكاء الاصطناعي لتزويدهم بالمهارات اللازمة لمواجهة تحديات سوق العمل المتغير.
واختتمت النائبة: “من خلال هذه البرامج، يمكن لمصر أن تحسن قدرة خريجيها على المنافسة في الاقتصاد الرقمي العالمي، وتقلل من الأثر السلبي للذكاء الاصطناعي على سوق العمل، مما يعزز من قدرة القوى العاملة المحلية على تلبية احتياجات المستقبل ويُعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي للتكنولوجيا والابتكار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. لذا، أرجو إحالته إلى لجنة الاقتراحات والشكاوى أو اللجنة المختصة لنظره واتخاذ ما يلزم نحو تنفيذ هذا المقترح”.