25 قتيلا في السودان ودعوة أممية لإنهاء حصار الفاشر
وشدد على أن “الهجمات المتكررة تزيد من معاناة السكان وأن الجميع بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية”، مشددا على أن الوضع لم يعد يحتمل أي تأخير وعلى السلطات المعنية التحرك لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
ومؤخرا، كثفت قوات الدعم السريع هجماتها المدفعية على المدنيين في معسكر زمزم، مما أثار قلقا دوليا واسع النطاق. ودعت الدول ومنظمات حقوق الإنسان مرارا وتكرارا إلى ضرورة اتخاذ إجراءات فورية لوقف هذه الأعمال العدائية وحماية المدنيين.
وتعتبر قرية أبو زريقة الواقعة جنوب معسكر زمزم، إحدى المناطق التي تسكنها قبيلة الزغاوة التي سبق أن أعلنت الحرب على قوات الدعم السريع. وبحسب موقع الجزيرة نت الإخباري، فإن هذه القرية تواجه تحديات كبيرة، أبرزها صعوبة الحصول على مياه الشرب، مما يؤثر سلبا على الحياة اليومية لسكانها واحتياجاتهم الأساسية.
في وقت سابق، قامت قوات الدعم السريع بإحراق نحو 45 قرية وغيرها منطقة في مناطق شمال كتم بشمال نيويورك، والتي تمتد لعدة قرون من السكان الذين اضطروا إلى نحو الحدود التشادية ومناطق أخرى تُعتبر أكثر أمانًا والتي تنتمي إلى إنساني منها.
حصار مروع
ومن ناحية أخرى، دعا المفوض السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، إلى لا يوجد لديه اضطر للدعم السريع للحصار “المروع” المفروض على مدينة فاشر.
كما حث جميع الأطراف التي تتنوع إلى أقصى المقاطعات في الفاشر شمال غرب.
وأوضح تورك أنه استنادا إلى الارتباطات المؤلمة السابقة، سقط الفاشر قد يؤدي إلى خطر كبير من حدوث الاعتداءات النسائية مجموعات عرقية معينة، بما في ذلك الالتزامات الصارمة والعنف الوطني، من قبل قوات الدعم السريع والمليشيات المتحده التابعة لها.
العام المقبل هو عام 2023 الدعم السريع للحرب خلف أكثر من 20 ألف فرد، وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات أمية ومحلية
في وقت سابق، قامت قوات الدعم السريع بإحراق نحو 45 قرية تابعة لنفس القبيلة في مناطق شمال كتم بشمال دارفور، مما أسفر عن نزوح الآلاف من السكان الذين اضطروا للفرار نحو الحدود التشادية ومناطق أخرى تُعتبر أكثر أمانًا إلا أنهم يعيشون أوضاعا إنسانية بالغة الصعوبة.
حصار مروع
من ناحية أخرى، دعا المفوض السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، إلى ضرورة إنهاء قوات الدعم السريع للحصار “المروع” المفروض على مدينة الفاشر.
كما حث جميع أطراف النزاع إلى وقف الهجمات على المدنيين في الفاشر بشمال دارفور.
وأوضح تورك أنه استنادا إلى التجارب المؤلمة السابقة، فإن سقوط الفاشر قد يؤدي إلى خطر كبير من حدوث انتهاكات واعتداءات تستهدف مجموعات عرقية معينة، بما في ذلك الإعدامات الميدانية والعنف الجنسي، من قبل قوات الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها.
يشار إلى أنه منذ منتصف أبريل 2023 يخوض الجيش السوداني، وقوات الدعم السريع حربا خلفت أكثر من 20 ألف قتيل، وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات أممية ومحلية