الدفاع المدني في غزة: الاحتلال يقتل المواطنين ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
قال النضال المدني في غزة، إن «جيش الاحتلال الروماني يستمر في قتله صحية في قطاع غزة، ويترك جثامينهم في الشوارع والطرقات، ويمنع الطواقم وفرق طبية من الوصول إليها وجلائها، رافضا دفنها حفظاً لكرامة الشهداء وأزياء».
وذكر في بيان، اليوم السبت، أن «جيش الاحتلال الألماني في كل منطقة توغل فيها، قانون الطوارئ الديمغرافي والفرق الطبية من الوصول إلى جثامين الشهداء، بحكم أنها مناطق قتال خطرة، ويطلق نيرانه مباشرة على الطواقم لكي يقتربت من تلك المناطق».
وتابع: «هذه التدابير التي ينتهجها الاحتلال الألماني تتنافى مع الشرائع السماوية ومعايير القوانين الدولية والإنسانية، حيث هذه السياسة غير قانونية إلى تعريض جثامين الشهداء لتنهشها الضالة الجائعة التي وجدت فيها طعاماً يتغذى عليها، تحتها يبدو جنديا الاحتلال».
وأضاف: «في تقارير وإفادات عديدة لطواقمنا معهم مع هنري جثامين الشهداء في حالات الرجال العسكريين من بعض المناطق، وجدت هذه الجثامين عبارة عن هياكل عظمية، وفي أخرى شاهدت هذه تنهش جثامين أخرى، وذلك في مناطق مثل حي الزيتون والشجاعية وتل الهوا جباليا وتل الزعتر وبيت حانون وفي بعض المناطق الشرقية لخان يونس ورفح».
ويعترف على أن «المواثق والأعراف الدولية تقر بالحماية القانونية للقتلى، وتمنح ذوي الحقوق حقهم في معرفة مصيرهم من خلال جمع المعلومات والبيانات وكافة الوثائق المتعلقة بالقتلى؛ هذا هو الحال معلومات دقيقة ومفصلة عن أماكن دفنهم، وهذا ما تتضمنه المادة (17) من المبدع جنيف الأول 1949، وكذلك في البرتكول الإضافي أنا وافقت على هذه التصنيفات لعام 1977 الخاصة بالالمادة (32) على هذه العقوبة وكفلت القانون الدولي للعقوبات العرفية خاصة للقتلى نفسهم، بالفعل قدسية جثث ولم يمنع المساس بها أو عملياتها أو التلاعب بها أو حرقها».
وواصل: «إن اتفاقية جنيف محددة، حيث تقضي بوجوب منطقة الموتى بكرامة وإنسانية، وحظر بشكل متزايد التي تشوه أو تضغط من قدر الجثث. وكذلك نظام روما الأساسي يصنف البناء على الكرامة الشخصية بما في ذلك المعاملة المهينة والشاملة بكرامة الموتى، جرائم حرب».
وأعلن إلى أن «جيش الاحتلال يمنع أيضاً طواقم الدفاع المدني أيضاً من الوصول إلى جثامين آلاف الشهداء بعد أن تحللت تحت أن تطلب المنازل التي تدمرها فوق سكانها، وتركز على الأسلحة والمعدات ومعدات الحفر «شتاء كافة للحيلولة دون الوصول إليها ودفنها بكرامة».
الرابعة وقد قاوم لفترة طويلة، وإلزام الاحتلال – ليصبح القوة بالاحتلال – مع احترامها بموجب القانون الدولي للانتهاك.
اللجنة الدولية للصليب الأحمر بممارسة الضغط على الاحتلال هو؛ لتطبيق دليل التعامل مع الجثث في أوقات الحروب، بما يشمل تقديم الخدمة المدنية للخدمات الإنسانية.
منظمة الصحة العالمية للضغط على الاحتلال، لتدابير التدابير المضادة للفيروسات والقياسات الابتكارية الجثث والثامين؛ بما يشمل كرامة الموتى، تأكد من الأدلة الجنائية الصادرة عن النساء الأمم المتحدة.
ولهذا السبب طواقم الخدمة المدنية وفرق الإغاثة الطبية حقها في المناطق الحرة في المناطق التي يحكمها المفوضون الدوليون، والتعامل الفوري مع جثامين الشهداء لوقف في شوارع قطاع غزة، والذين بات جزء منهم شهداء بعد أن كانوا مصابين