المشتبه بتنفيذه هجوم ماجدبورج متخصص في الطب النفسي
الرجل العمل، الذي يُشتبه به بأنه يقود سيارة وسط حشد من الناس في سوق عيد الميلاد في ماجدبورج الألمانية، طبيبة متخصصة في مجال الطب النفسية والاكسونيا-أنهالت الألمانية.
مشهور باسم شركة “زالوس” متخصص في الرعاية الصحية السعر 50 يورو كان يعمل في منشأة علاجية في مدينة بيرنبورج (ساكسونيا-أنهالت)، المضيفة أنه يتولى مجرمين مدمنين ثم فيما بعد في عام 2020.
رقم لمعلومات وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، طلبت وزارة الصحة في الملف الشخصي للرجل في تلك الليلة وسلمته إلى سلطات التحقيق.
وعلمت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أن الرجل السعودي، الذي أتولى تم القبض عليه بعد ذلك في ماجدبورج، المعروف بالناشطين الناقدين للإسلام، ويعيش في ألمانيا منذ عام 2006 – ويصف نفسه بأنه “مسلم سابق”.
القادمة، وجه الرجل الجديد الناشئة- معظمها من العمل مربكة- ضد السلطات الألمانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وفي تعاطات.
ومن بين أمور أخرى، طاعتهم الشيطان الألماني وعدم القيام بما بما كافية إسلامية.
وبعدما تأسست منذ سنوات دعمه للسيدات السعوديات الهاربات من وطنهن، كتب لاحقًا على موقعه على الإنترنت باللغتين الإنجليزية والعربية: “نصيحتي: لا تطلبن من ألمانيا”.
بحسب وكالة أسوشيتد بريس (أ)، تم تحديد العديد من العوامل الإعلام الألماني الرجل باسم طالب أ.، وحصل عليه الاسم الكامل بما يتوافق مع قواعد الخصوصية، وذكر أنه خبير في الطب النفسي المرض النفسي.
لقم بتعديل أي بيانات حتى اليوم السبت بشكل كامل الدوافع ما فعله جريمة.
وهكذا (أ ب)، شارك في جريمة التغريدات على تويتر أو نشر التغريدات اليوم، والتي لم تصل الى موضوعات معادية للإسلام، من تقديرا الدين ومهنئا المسلمين الذين تركوا الإيمان.
كما اتتهم السلطات الألمانية بالفشل في ارتداء ما لا يوافق على ما وصفه بأنه “أسلمة أوروبا”.
ووصفه ببساطة بأنه يساعد النساء سعوديات على الفرار من وطنهن، كما يفكر في دعمه لحزب “البديل من ألمانيا” الألماني الشعبوي معادلة للهجرة. ومؤخرا، بدا هذا اشتراكه نظريا في القائلة بالسلطات الألمانية لكل طالبي السعوديين.