4 شهداء في قصف الاحتلال رفح ومحيط مستشفى كمال عدوان

منذ 11 ساعات
4 شهداء في قصف الاحتلال رفح ومحيط مستشفى كمال عدوان

وكانت منظمة الصحة العالمية أكدت قبل أيام أن الأوضاع في مستشفى كمال عدوان سيئة حقا في ظل قصف الاحتلال المستمر، مشيرة إلى أن منظمة الصحة العالمية وشركائها وصلوا إلى المستشفى قبل يومين ردا على القصف الإسرائيلي. الهجمات والقصف وتسليم 5000 لتر من الوقود وكميات غذائية. بالإضافة إلى ذلك، تم نقل ثلاثة مرضى من المستشفى إلى مستشفى الشفاء لمواصلة العلاج.

وأشارت إلى أن إسرائيل منعت بشكل تعسفي وصول طاقم منظمة الصحة العالمية إلى مستشفى كمال عدوان الأسبوع الماضي.

وأشارت إلى أن هذه التطورات ستحرم المستشفى من المهنيين المتخصصين في الرعاية الجراحية والتوليدية.

وأفادت التقارير أن الاشتباكات والقصف الإسرائيلي استمر بالقرب من المستشفى، مما تسبب في مزيد من الأضرار في إمدادات الأكسجين ومولدات الطاقة.

وأدرك تماماً أن الوضع في مستشفى ما حرجا، في ظل النقص متوفر في المستلزمات الطبية والأدوية ومسكنات الآلام، كما أن الطعام شحيح جدا، ولم يولد الطواقم الطبية من ترك للجرحى في المستشفى.

يتذكر، إنه حتى الآن لم يتلقَ مستشفى جميع مستلزمات المحافظات لضربها على الجراح والمهاجرين، على الرغم من العود.

وأشار إلى ذلك، إلى إجلاء الحالات التي تحتاج إلى أثر جراحي عاجل إلى مدينة غزة، بينما لا يوجد في المستشفى حاليًا من 72 وصلنا، فيما لم يوافق على الاحتلال بدخول جميع المستلزمات الطبية المطلوبة، كما يتم استبعاد الطواقم الطبية والمرضين من الدخول، بينما لا تستطيع منظمة الصحة العالمية من نقص عدد قليل فقط من وحدات الدم – حوالي سبعين وحدة- رغم الحاجة إلى مايتي وحدة.

ودعت، المجتمع الدولي إلى تسهيل دخول المساعدات الإنسانية بشكل شامل سريعًا، بما في ذلك المستلزمات الطبية والجراحية والوفود الطبية، بالإضافة إلى السماح بدخول الطعام.

ضمن منظمة الصحة العالمية، لسبب سابق لأيام الحالات في مستشفى كمال العدوان مروع حقًا، في ظل استمرار قصف الاحتلال، وتسبب في أن الصحة العالمية وشركاؤها وصلوا إلى المستشفى قبل ذلك، في ظل البصل والقصف، وسلّموا 5 آلاف لتر من الوقود، وكميات من الطعام والدواء، كما نقلوا ثلاثة مرضى من المستشفى إلى المستشفى شفاء، لمتابعة العلاج.

تحذير إلى رفض إسرائيل تعسفيا وصول أعضاء الصحة العالمية إلى مستشفى كمال العدوان، أسبوع الماضي.

جميعهم في الحالات الجراحية والتوليدية.

ووصفت المخيمات والقصف بالمحيط مستشفى، ما أدى إلى قراءة الضرر الناتج عن إمداد الأوكسجين والمولدات كهربائي.


شارك