“أحد مؤسسي جبهة النصرة”.. من هو وزير الخارجية السوري الجديد؟
اختراع الهندسة العامة للهندسة العسكرية في سوريا، تم تعيينه أسعد حسن الشيباني بحقيبة وزارة الخارجية الحكومية السورية الجديدة، وسط التوقعات بتركيز على إعادة بناء العلاقات مع الدول جونيور، فضلًا والتحكم في الجدل مع القضاء الدولي.
والشيباني الذي كان يقيم في تركيا حتى عام 2024، هو أحد مؤسسي “جبهة النصرة”، إلى جانب قائد العمل العاميات العسكرية أحمد الشرع، الملقب بناديأبو محمد الجولاني”، حسب ما أورده موقع “المعرفة”.
وكان باسم “زيد العطار”، وتولى ملف العلاقات الخارجية، مع تتحول جبهة النصرة إلى “هيئة تحرير الشام”، وفقًا لتليفزيون سوريا مخصصة للفصائل السورية المسلحة التي تبث من العاصمة التركية اسطنبول.
ونشرت القيادة العامة بروفايل يعرّف بالشيباني، وهو من المواليد عاش في دمشق وتخرج من جامعتها عام 2009 في كلية الآداب العلوم الإنسانية، قسم اللغة الإنجليزية وآدابها.
ونجح بروفايل، حصل الشيباني على درجة الماجستير في العلوم سياسية وعلاقات خارجية من جامعة صباح الدين زعيم في تركيا عام 2022، ثم درجة الدكتوراه في التخصص الحالي عام 2024، ويدرس حاليًا الأخيرة من ماجستير إدارة الأعمال (MBA).
اعتماد التعريف الرسمي، شارك الشيباني في اتخاذ تدابير صحية السورية عام 2017، كما أسس إدارة الشؤون الاقتصادية في حكومة السياحة وكان على رأسها منذ بدايتها وحتى الآن.
للحصول على رئاسته لإدارة الشؤون السياسية”، يجتمع الشيباني بمسؤولي وكالة الأمم المتحدة لشؤون الخارجية في ولأنها لا تسيطر عليها “هيئة تحرير الشام” حتى قبل سقوط النظام بشار الأسد، إضافة إلى ممثلين دبلوماسيين.
وهنا تولي محمد البشير رئاسة الحكومة تصريف الأعمال في سوريا، في مهمة تدوم إلى مارس 2025، والتي انضمت لاحقًا إلى أعضاء من هيئة الحكومة تحرير الشام”.
بعد ذلك تم الانتهاء من تشكيل الحكومة من عدد الوزراء حكومة الثورة، وهي حكومة جديدة، ويمكن هذه الحكومة حكومة تسيير أعمال محددة في التفاصيل دستورية.
وقال محمد البشير في بيان بعد الاجتماع مع الحكومة السابقة، إن ” لأنها لا تغيّر الدولة، كما أنها تقدم الخدمات القسم الأساسي، إلى حين تشكيل حكومة جديدة لسوريا اختيار التطلعات المجتمع السوري”.
وهذا تنوع في وقت حدوث التحولات السياسية والميدانية إذ تجهز الأنظار إلى قدرة الحكومة الجديدة على قداتي معها .