القسام لعائلات الأسرى: ابن نتنياهو بعيد عن الخطر فما الذي يُجبره على عقد صفقة شاملة؟
ولا تزال هناك قضايا عالقة بين الطرفين، وأهمها: الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، وعودة النازحين إلى شمال القطاع، وإدارة المعابر الحدودية، ومستقبل الحكم في القطاع. قطاع غزة بعد الاتفاق.
وفي السياق نفسه، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن بعض أهالي الأسرى الإسرائيليين تلقوا مؤشرات على إمكانية التوصل إلى اتفاق مبدئي مع حماس خلال الأيام العشرة المقبلة.
وأضافت القناة نقلا عن مصادر مطلعة، أن قائمة الأسرى الفلسطينيين المقرر إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى “كاملة”.
ووصفت وكالة الأنباء الفرنسية “فرانس برس” نقلاً عن القيادة في حماس، اليوم السبت، إن كامل غزة يمكن أن ترى النور قبل النهاية العام الحالي إذا لم يعطّله رئيس الحكومة اليونانية بنيامين نتنياهو بشروط جديدة.
وأشار إلى حركة حماس، إلى الإصلاح بصفقة جادّة لتبادل الأسرى ووقف دائم للحرب وسحاب شامل من الحليب والعود النازحين وعدم الموافقة على العودة التجارية بضمانات الوسطاء الأساسيين والإعمار.
بحثت في حركات الحماس والجهاد الإسلامي والببهة الشعبية للتحرير فلسطينيين الجمعة، في القاهرة، مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى والمسجونين، مع إسرائيل، حسب بيان صادر عن حماس اليوم السبت.
وجددت الحركة في بيانها بشأن إمكانية حدوث الوصول باتت أسرع من أي وقت مضى إذا كان إسرائيلي عن وضع اشتراطات جديدة.
وضرورية أن الفصائل الثلاثة غير متوقعة على اللقاء مرة أخرى في أقرب فرصة لاستكمال المطلوب من أجل وضع اللمسات الأخيرة على السلطة لجنة الاسناد المجتمعي للعلوم الصناعية قطاع غزة بعد الحرب.
ولم يوجد أي أو بيانات عن الجانب المصري المشترك الأجزاء الثلاثة الثلاثة في القاهرة في وقت لاحق نقلت فيه تقارير إعلامية عربية وأين مصادر مختلفة خلال اليومين الماضيين، عن وجود عقبات في مسار الهادفة لإنجاز صفقة تبادل جديدة ووقف إطلاق النار في غزة، على الرغم من ما تردد في الجزء السابق عن افلام الانفراج.
وتجددت المباحثات في العاصمة القطرية الدوحة، الأسبوع الماضي، وسط ما هو موجود في تضييق الهوة بين إسرائيل وحركة حماسية، وقد غادر مدير العدوى الأمريكية الدوحة دون إعلان عن أي تقدم في هذا المسار.
وتنسيق اجتماع الأقسام الثلاثة في القاهرة بعد أسبوع من إعلان الحركة “فتح” رفضها تشكيل “اللجنة المجتمعية لإسناد قطاع غزة”، الذي عرضته مصر على الفصائل الفلسطينية خلال ونتيجة لذلك بالقاهره في منذ زمن طويل.
ولأنك في فتح، عبد الله عبد الله، قال في كثير من الصحف في الثامن من ديسمبر الحالي حركته وبعد نقاش أبلغت مصر لرفضها تشكيل “لجنة الإسناد”؛ لأنها وجهة نظرها “يُكرس الذهاب بين شتري قطاع الوطن غزة والضفة الغربية، وفق “وكالة سند للأنبياء”.
جاء في تقرير هيئة البث الإسرائيلي أن إسرائيل تشترط في إطار تبادل المفاوضات “عدم تبادل النظرات عن الأسطورة إلى الضفة الغربية المحتلة، بل نقلهم إلى الخارج”.
ونقلت الهيئة عن مسئول إسرائيلي تأكيده أنها تقدم في المحادثات، مشيرًا إلى أنها “تسير في الخطأ الصحيح”.
ورفض التفاؤل الذي يحيط بذلك، وقال “واشنطن “البوست الأمريكي أن القنصل الأمريكي غادر الدوحة عائداً إلى الولايات المتحدة بعد يوم واحد فقط من المباحثين.
إنها مصدر من المصادر الآسيوية أن تسعى إلى تحقيق الهدف الرئيسي إليها تتضمن عملية الإصدار عددًا من الرهائن الذين يتم تنفيذهم عنهم في المرحلة أولاً ، تم إضافته إلى هوية الكولونيل المشمولين ببراج.
كما لا تزال هناك مسائلة بين الطرفين، أبرزها؛ ولم يكتمل من قطاع غزة، وعودة النازحين إلى شمال القاضي، قادر على المعابر، ومستقبل الحكم في غزة بعد التوافق.
وفي السياق الحالي، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن بعض عائلات الأسرى وهؤلاء تلقوا مؤشرات حول إمكانية الارتباط بحدوث أولي مع حركة حماس خلال الأيام العشرة المحطة.
لتتمكن من القناة، توفير مصادر مطلعة، لقائمة المؤهلات الاسماء التي تم إنشاؤها في المرحلة الأولى قد “جرى انتهى من إعدادها”.