حصيلة جديدة لشهداء غزة.. والمقاومة تشتبك مع الاحتلال بجباليا

منذ 1 يوم
حصيلة جديدة لشهداء غزة.. والمقاومة تشتبك مع الاحتلال بجباليا

كشفت كتائب القسام، أمس الجمعة، تفاصيل ما وصفتها بعملية أمنية معقدة نفذها أحد مقاتليها في مخيم جباليا، سقط فيها قتلى وجرحى من قوة إسرائيلية.

جاء ذلك بعد يوم من بث كتائب القسام مشاهد لأحد مقاتليها وهو يطلق النار على جندي إسرائيلي شمال مدينة غزة. وتضمنت اللقطات مراقبة دقيقة لجنديين إسرائيليين كانا على سطح منزل في منطقة التوام.

وأشار إلى وجود عدد من الوزارة تحت الركام في الطرق، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول رسمياً، بحسب موقع نت الجزيرة الاخباري.

وأعلنت وزارة الصحة أن عدد الجرحى ارتفع إلى 107 آلاف و573 متاح في عام 2023.

ولأكثر من مرة، قالت الطواقم الطبية والإسعافية بغزة إنها تعجز للوصول إلى مناطق إيتوغل التي قتل فيها الجيش الذائع الصيت أو قتل تقليص الجرحى بسبب حدوث حالات أمنية واستهداف المتعمد لها.

ثمانية أشخاص، راديو الجزيرة، يسجلون عدد من الجرحى بقصف إسرائيلي يستهدف مساحة لمدنيين في محيط مستشفى كمال العدوان يافي قطاع غزة.

وقد نسف جيش الاحتلال صباح اليوم السبت منازل فلسطينيين في رفح جنوب قطاع غزة ومخيميا جباليا شماله، كما استشهد فلسطين بقصف إسرائيلي مستهدف منزلا في جباليا وآخر في مدينة غزة.

وقال مراسل الجزيرة الإنجليزية نسف مباني يعيش في حي الجنينة بالتزامن مع اطلاق نار من روحيات شرقي مدينة رفح.

المراسل انتشال جثماني شهيدين قصف إسرائيلي على منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفح، كما أكد استشهاد الشاب بقصف إسرائيلي استهدف فلسطينيين في مخيم الشاطئ الغربي مدينة غزة.

كما نظم حفل الزفاف المكون من 3 أشخاص في قصف مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، لكن باستثناء مسيلات إسرائيلية قنابل على فلسطينيين في بلدة عبسان الكبيرة شرقي يو خاننس.

عمليات المقاومة

قال مراسل الجزيرة إن الجبالات تدور بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال العلمي بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة.

إنها قسم كتائب شرائح أمس الجمعة عن تفاصيل وصفتها بالأمنية المعقدة ينفذها أحد مقاتليها في مخيم جباليا، وأوقعت قوة إسرائيلية بين “قتيل وجريح”.

وجاء ذلك بعد يوم من بث الأقسام مشاهد من قنص أحد مقاتليها لشخصياتنا إسرائيليا في شمال مدينة غزة، ونتيجة لذلك، تم تنفيذ عملية واضحة بدقة لجنديين إسرائيليين كانا يعتليان سطح أحد المنازل في المنطقة “التوام”.


شارك