أبو شقة عن قانون المسئولية الطبية: نستهدف تفعيل نص المادة 18 من الدستور

منذ 5 ساعات
أبو شقة عن قانون المسئولية الطبية: نستهدف تفعيل نص المادة 18 من الدستور

وأضاف أنه في هذا السياق قررت محكمة التمييز أن القرار المطعون فيه يجب أن يوضح ركن خطأ المدعى عليه وكيفية إحداث الضرر. كما وضع القانون الجنائي قواعد مجردة بشأن أنواع وضوابط الأخطاء التي تنشأ عنها المسؤولية الجنائية. ولذلك لا داعي لسرد ما يمكن أن يحدث بالتفصيل، ولا سيما الأحكام العامة التي اتفق عليها قانون العقوبات والمبادئ التي اتبعتها محكمة التمييز.

وتابع وقال: أما الجانب الآخر من الميزان والذي يجب أن يتوافق مع الجانب الأول فهو حقوق المرضى على النحو المنصوص عليه قانونا في المواد (238، 244) من قانون العقوبات. يجب أن يخضع العلاج أو الإجراء الجراحي لمعايير تنظيمية ورقابية تجعل المستفيد يشعر بالأمن والأمان ويتلقى الخدمات الطبية وفق أصولها العلمية، دون إهمال أو إهمال يؤدي إلى ضرر.

وشدد ممثل المجلس على أنه بالإضافة إلى المسؤولية الجنائية الموضحة في قانون العقوبات، فقد نص القانون المدني على عقوبة مدنية في المادة (163) من ذات القانون والتي نصت على: “كل خطأ نشأ عنه ضرر للغير، يعاقب بالعقوبة المدنية”. فالفاعل هو فاعله.” ومعيار الخطأ في هذا الشأن هو ما قررته محكمة التمييز، حيث قررت أنه من الشروط المنصوص عليها في المادتين (238، 244) من هذا القانون”. ال الأشكال المذكورة في قانون العقوبات وأن هذا الخطأ هو السبب المباشر له وفي هذا الأمر يرتبط السبب بالسبب.

وتابع أبو شقة قائلا إن قضاء النقض على أن ركن الخطأ هو الفحم المميز في التنوع غير العمدية، غامض يجب لسلامة القضاء جريمة القتل والمسؤولية، كما يتم معرفة المادة 238 من القانون بسبب، أن يبين كنه الخطأ الذي وقع من المتهم والرابطة السببية بين الخطأ والقتل أو العلم الخطأ. كما أورد المشروع في جرائم غير العمدية إحالة إلى ركن الخطأ كما ورد في المادتين (238، 244) من قانون العقوبات، كما في المادة (116 مكررًا أ) التي نصت على أن: “كل شيء عام يدمر بخطئه في ضرر جسيم بأموال أو مصالح يعملون لها أو مصالحهم لصالحها”.

وأضاف أن المحكمة النقض قد حكمت في هذا الشأن ذو الشأن للحكم المطعون فيه يجب أن يعني ببيان ركن الخطأ في الجانب المتهم وكيف كان سببًا في حدوث ذلك الضرر. كما أن قانوناً قد يضع تعليمات واضحة لصور وضوابط الخطأ الموجب للمسؤولية بوضوح، وبالتالي لا حاجة لسرد تفصيلات له بما قد يحدث تطبيقًا للحكام العامين بموجب قانون العقوبات عليها مبادئ محكمة النقض.

وتابعت قائلة: أما الكبرى الأخرى من الميزان، والتي يجب أن تتزوج مع القاطعة الأولى، فهي حقوق طبية كما هي حق القانون في المادتين (238، 244) قانوناً. يجب أن يكون المنظمة أو الجراحي الجراحي لمعايير حاكما وضابطة، تشعر بأنها تتلقى الخدمة بالأمن والأمان ويتلقى الخدمات طبيا وفقا لأصولها العلمية دون إهمال أو تقصير ينجم عنه ضرر.

وكيل الوكيل على بالإضافة إلى المسؤوليات التي تقع عليها بالإضافة إلى قانونها الجنائي، فقد أورد القانون المدني جزاءً ماديًا (163) مرتكبه بالتعويض”. ومعيار الخطأ في هذا الأمر ما يتعلق بقضاء النقض، الذي يشترط أن يكون أحد الصور ينتمي إلى المادتين (238، 244) من القانون، وأن يكون هذا الخطأ هو السبب الرئيسي الذي يرتبط به السبب بالمسبب في هذا الشأن.


شارك