ثغرة خطيرة تكشف عن أسباب فشل أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية في اعتراض الصواريخ الحوثية
وبحسب ما ورد، قامت إيران بتطوير صواريخ متقدمة مثل “خيبر شيخ” و”عماد 4″، والتي تم استخدامها في هجمات سابقة لمهاجمة القواعد الإسرائيلية وتم إطلاقها بطرق جعلت من الصعب اعتراضها على مسارات ذات قذائف منخفضة.
وقالت يديعوت أحرونوت: إن هذا التطور يثير قلقا كبيرا، خاصة إذا كانت إيران قادرة على تطوير رؤوس نووية مجهزة بتقنيات المناورة، وأشارت إلى أن اختراق صاروخي محتمل لنظام الدفاع الجوي الإسرائيلي بهذا التطور سيكون بمثابة كارثة كبيرة قد تؤدي إلى دمار كبير وخسائر بشرية.
وجاء هذا الحادث بعد “اعتراض جزئي” لصاروخ آخر مدرسة في المنطقة “رامات إفال”، بالإضافة إلى منصة اختراق المجال الجوي وضربت مبنى في “يفنه”.
ونتيجة لذلك، ونتيجة لذلك، قد يحدث خلل الدفاع الجوي الإسرائيلي، والتي ضربت اللاعبين الصغار للدفاع عنهم الخلفية المدنية والعسكرية.
وعلى الرغم من عدم وجود العقود على نظام الليزر الجديد”آيرون بيم”، لا يزال التطوير قيد التطوير، مما يضع إسرائيل أمام تحديات كبيرة في رصد واستهداف المواقع إطلاق الصواريخ المتطورة تُنتجها إيران وتستخدم عبر حلفائها.
وتتباين التحاليل حول فشل الشفاء من الصواريخ الباليستية اليمنية، ويبرز سيناريوهان الصيني، أولهما المسار الباليستي المسطح، حيث لا يمكن أن يكون هناك إطلاق من الزاوية المتوقعة، مما يؤدي إلى حدوث ذلك لتأخر اكتشافه عبر أنظمة الرصد الإسرائيلي والأميركي، وهو ما سيمنع إطلاق النار الاطلاق في الوقت المناسب للهجوم.
أما السيناريو الثاني فهو، الرؤوس الحربية المناورة، وهو السيناريو الأكثر ترجيحًا وفقًا لذلك، فيشير إلى تطوير إيران رأساً حربية قادرة على تغيير مسارها في أمر حاسم الضربة الأخيرة لتضرب أهدافها بدقة، وتنفذ هذه الرؤوس الحربية تصل مناورات بسرعات تصل إلى 5 أشهر، مما يجعل التعب أكثر.
وتعتمد هذه الصواريخ على زعانف أو محركات صغيرة لها بعد الدخول المجال الجوي، والذي يمكن أن يكون بسيطًا وغير مقبول لأنظمة الدفاع.
خيبر شيكن” و”عماد 4″، والتي استخدمت لضرب قواعد إسرائيلية في الهجمات السابقة، وأطلقت طرق تعقد قدها عبر المسارات الباليستية المنخفضة.
وقال “يديوت أحرونوت” يثير هذا التطور قلقًا، خاصًا إذا تذكرة إيران من تطوير ذاكرة نووية بتقنيات المناورة، وأشار إلى أن أي شخص يرغب في الدفاع عن نفسه من الموت قبل ثورة هذا التطور قد يُفضي إلى تغيير النطاق الشامل دمارًا غير مقبولة تمامًا بشرية فادحة.