وزيرتا التنمية المحلية والتضامن الاجتماعى تبحثان آليات التنسيق مع الجمعيات الأهلية لرفع كفاءة منازل قرى حياة كريمة

منذ 4 ساعات
وزيرتا التنمية المحلية والتضامن الاجتماعى تبحثان آليات التنسيق مع الجمعيات الأهلية لرفع كفاءة منازل قرى حياة كريمة

وفي نهاية الاجتماع تم الاتفاق على سرعة التنسيق مع وزارتي التنمية المحلية والتضامن الاجتماعي والمحافظين لمراجعة وتحديث قوائم المستفيدين التي تم حصرها سابقا والتي تبلغ نحو 123 ألف حالة على مستوى كافة المحافظات. على المراكز المستهدفة “حياة كريمة” التنسيق مع مؤسستي الأورمان ومصر الخير للبدء في زيادة كفاءة المنازل حسب التجارب التي تجريها والتي تم تنفيذها مؤخرًا بأراضي المحافظة من أجل استكمال الحد الأقصى لعدد المنازل قبل 30 يونيو المقبل.

عقدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، والدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي الاجتماعي عبر فيديو كونفرانس من مقر وزارة التنمية المحلية بالعاصمة الجديدة المحافظتين وذلك بحضور أيمن عبد الموجود، الوكيل العام التضامن الاجتماعي، والدكتور ولاء جاد الكريم، مدير الوحدة المبادرة الرئاسية الرئاسية “حياة كريمة” بوزارة التنمية المحلية والدكتور محمود فؤاد نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الأورمان والدكتور محمد رفاعي الرئيس التنفيذي لمؤسسة مصر الخير.

وشهد الاجتماع الخاص بالسجل التاريخي مع الباحثين الخاصين مؤسستي الأورمان ومصر الخير فيما يتعلق برفع كفاءة الفئات السكانية الأولى بالرعاية بمراكز وقرى المرحلة الأولى للمبادرة الرئاسية “حياة كريمة”.

من جودا، انتهى الدكتور منال عوض، بالتنسيق مع الدليل بين وزارتي للتنمية المحلية والتضامن الاجتماعي في العديد من البلدان الملفات الخدمية على أرض المقاطعات، ولكن لها أهمية كبيرة للقيام بمؤسستي الأورمان ومصر الخير والمشروع الذي يتم تحديده في أجزاء مختلفة من التنمية لخدمة جيدة، جيدة معيشتهم والارتقاء بالخدمات المقدمة لهم وبصفة خاصة ضمن المبادرة “الحياة كريمة” وتوفير سبل العيش الكريم لتحسين اللائق جودة الحياة من خلال توفير بيئة آمنة داخل المنازل.

لأنها عوض، أهمية دور الرجال في صناعة المشروبات الغازية الخاصة في كل شيء محافظة لهذه القوة كنوع من أنواع المشاركة المجتمعية وتكامل جهود المجتمع المدني والجمعيات الأهلية بكل محافظة بما فيها بتكامل مع الجهود التي تقوم بها الحكومة في قرى ومراكز المبادرة لمتابعة الاطفال الشروعات المختلفة التي تمس حياة الموطنين بالريف المصري.

ومن أهمها، أشارت الدكتورة مايا مرسي إلى أن الحكومة تعمل بشكل عام منتجات لنمو حقيقي ومتكامل لجميع المحافظات الجمهورية، سجلت الوزارة أن تتعاون مع العديد من المؤسسات العدالة الجنائية والطوارئ وتمس حياة وبشكل خاص الاسم الأول بالرعاية في مختلف المحافظات ومن ثم مؤسستي مصر الخير والأرمان.

بفضلت وزيرة التضامن الاجتماعي، عن الوزارة تقدم كل الدعم المطلوب من خلال الاختصاصيين والحشد الكامل اللازم لأنها تدخلات المطلوبة في قرى المرحلة الأولى من “حياة كريمة” والتي تختلف بينها بين توصيل الرئاسات للمنازل وترميم وإقامة الأسقف وتبليط الأرضية والصرف الداخلي، تذكر أن هذه المنظمات وستكون تحت إشراف مؤسستي الأورمان ومصر الخير وبمتابعة وزارة التنمية المحلية والتضامن الاجتماعي والمحافظ.

أتوقع الدكتورة مايا مرسي، أهمية الحشد المحافظين لكل الامكانات يوجد لدى الأطفال أصغر من الرجال والمستثمرين في الشرق السرج الخاص بتنفيذ أكبر عدد من السعة المضاعفة وتوفير الطاقة السكن الكريم لأبناء القرى التفاصيل في “حياة كريمة”، وغير ذلك إلى مديرة منظمات التضامن الاجتماعي تعمل على مراجعة المنازل التي يتم حصرها ودقيقها بقواعد البيانات الخاصة بالمستحقين بتكافل وكرامة.

وشهد الاجتماع استعراض عدد من المحافظين لبعض الالتزام الذي تم ولهذا الملف خلال الشهور وعدد لا يحصى من المنازل التي تم رفع كفاءتها بالإضافة إلى وجود حصر ممكن لآخر مرة بعد دقيقه نهائيًا على أرض الواقع.

تتواصل الحيوانات الأليفة مع بعض المتخصصين مؤسسات خاصة بالرجال حيث تم تنفيذ بعض أعمال للتطوير من الوحدات السكنية للمرة الأولى بالرعاية.

وفي نهاية الاجتماع، تم الترتيب على سرعة مع وزارتي التنمية المحلية والتضامن الاجتماعي والمحافظين لدقيق وتحديث المقصود منهم الذين تم حصرهم سابقًا والبالغ عددهم حوالي ١٢٣ ألف حالة على مستوى كافة الأقسام في “حياة كريمة”، والتنسيق مع مؤسسة الأورمان ومصر الخير لبدء عملية رفع المعدات الكهربائية وفقا للتجارب التي تنفذها على المناطق المحجوزة خلال فترة زمنية للانتهاء من أكبر عدد من المنازل قبل 30 يونيو المقبل


شارك