دار الإفتاء تستعد لعقد جلسات للمراجعات الفكرية مع المتطرفين
وأضاف: “المحور الرابع لاستراتيجية حوار الوحدة فيما يتعلق بالمراجعات الفكرية هو التكامل، أي أنه عندما يتخلى الإنسان عن أفكاره العنيفة ويصبح مسالماً، فإنه مرحب به في المجتمع ومؤسسات الدولة الأخرى”.
وأكد رئيس وحدة الحوار بدار الإفتاء أن المراجعات الفكرية التي ستواصل الوحدة تطويرها لها جانبان: أحدهما تجاه التطرف اليميني والآخر تجاه التطرف اليساري.
وأشار إلى أن د. تحدث نذير محمد عياد مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم عن المسارات الأربعة للدار خلال الفترة المقبلة وثالثها التوسع والتطوير في العمل من وحدة الحوار
وأكد أن هذا التطوير سيشمل توظيف متخصصين وباحثين لدعم الوحدة وترقية أعضاء جدد في الإدارة، فضلا عن وضع خطط سواء سنوية أو خمسية لتعزيز المواجهة الفكرية مع الملحدين والمتطرفين. بنفس القدر ويشير إلى أن جوهر عمل الوحدة هو مناقشة الأفكار الملحدة، إلا أنها انتقلت مؤخرا إلى مناقشة الأفكار المتطرفة.
وأضاف في السياق ذاته أن الفرق بين وحدة الحوار ومركز السلام لدراسة التطرف التابع للأمانة العامة لهيئات الدور والإفتاء في العالم، هو أن المركز يعتبر داعما للأبحاث. الذي يرصد الظواهر سواء كانت تطرفاً أو إسلاماً سياسياً أو عنفاً ويحللها ويضع خططاً للتعامل معها.
وتابع: “أما الوحدة فتتعامل بشكل مباشر مع الجمهور من السائلين والمستجيبين وأصحاب المشكلة، وذلك بناء على دراسات المركز وتوصياته حول معظم الظواهر”.
وأشار طاهر زيد إلى أن وحدة الحوار ودار الإفتاء لا تهدف إلى تدينين المجتمع، بل إلى تحقيق استقراره وتكوين نظرة صحيحة للدين وحالة الميوعة الفكرية والمعرفية والدينية لمواجهة أحد أهم الإشكاليات. أسباب التطرف كوحدة واحدة.
واختتم كلمته بالإعراب عن رغبته في خلق تعاون شامل بين مركز السلام ووحدة الحوار ومركز الأزهر العالمي للإفتاء ومرصد الأزهر لمواجهة التطرف، باعتبارها وحدات فعالة في مجال مهم للغاية وهو وهذا يؤدي إلى استقرار المجتمعات.
وأوضح أن هذا المحور يعتبر علاجًا ووقاية في الوقت الحاضر، لافتًا إلى يتأثر بعض الأفراد في المجتمع بالفكر المتطرف حتى لو لم انتبهوا إلى ذلك بشكل عام، ما دفع الوحدة الواضحة لمحاولة احتواء أفكارهم قبل انغماسهم في دائرة التطرف.
أتمنى: “المحور الرابع لاستراتيجة وحدة حوار فيما يتعلق بالكتابة المؤلفة، هو الإختيار بمعنى لو تناوب الشخص عن أفكاره العظيمة وأصبح مسلما، فأهلًا به في المجتمع وسائر الباقي الدولة”.
وتحمل رئيس وحدة الحوار بدار الإفتاء، على حقوق النسخ التي ستتوسع فيها الوحدة الخاصة بها: الثاني: باتجاه التطرف الإسباني، فورا تطرف ثنائي.
ودعا إلى أن نتحدث عنه الدكتور نظير محمد عياد مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم عن مسارات الدار الأربعة خلال الفترة الممتدة، كان ثالثها التوسع في عمل وحدة حوار وتطويرها.
وتشمل أن ذلك التطوير سيشمل الدفع بالمتخصصين والباحثين لدعم الوحدة، وضخ دماء جديدة داخل أعضاء الإدارة، بالإضافة إلى الابتكار إما سنوية أو تدريجية لعض الفكربة مع الملحدين والثابتين بنفسي الدرجة، لافتًا إلى العودة إلى وحدة عمل المناقشة المفاوضات الإلحادية ولكن وصلت إلى مناقشة المفاوضات التطرفية.
في التاريخ، اللاتينية أن الفرق بين وحدة حوار مركز سلام للمدارس التطرف العامانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، هو أن المركز يعتبر ظهيرًا بحثيًا يرصد الظواهر، سواء التطرف أو التأسلم البوتيكي، أو العنف، ويحلها ويضعها للمعالجة.
وأكمل: “أما الوحدة فهي مباشرة مع الجمهور منكم والمفتين الذين يمتلكون المشكلة، شباب على دراسات المركز وتوصياته في معظم الظواهر”.
الطفل طاهر زيد، إلى وحدة حوار ودار الإفتاء لا وجود لها المجتمع، تحديد شروطه، وتكوين وجهة النظر الصحيحة الدين، ومواجهة خلق الخلق والمعرفية والدينية لا يوجد أحد الرئيسة لطرف.
وختم جديده بالإعراب عن تمنيه خلق تعاونا كاملا بين مركز سلام وحدة حوار، ومركز الأزهر العالمي للفتوى، ومرصد الأزهر للإمام التطرف، كونها فاعلة في أبحاث مهمة للغاية تؤدي إلى الاستقرار أنت.