الصحة العالمية: 75 ألف فلسطيني محاصرون في شمال غزة.. وحياتهم معرضة للخطر
اخترعت منظمة الصحة العالمية عن صدمتها من المدهمة التي اختطفتها مستشفى كمال العدوان، والذي يؤدي إلى خروج آخر مرفق صحي في شمال غزة عن الخدمة، موضحة أن «التفكيك الكامل» كامل الصحة والحصار السعر 80 يومًا، يعرض حياة 75 ألف فلسطيني اخترن في المنطقة للخطر.
حسب ما صدر من بيان الأمم المتحدة، عبر موقعها الرسمي، شاهد التقارير الأولية أن بعض المناطق تعرضت للاحتراق وتضررت التشغيل خلال الاقتحام يوم الجمعة، بما في ذلك المختبر والوحدة الجرجر وقسم الهندسة والصيانة جريت العمليات والمستودعات الطبية.
وقالت الصحة العالمية، إن 12 مريضة جبر أُوا على الالطائرات في ذلك الوقت سابق من اليوم إلى فندق إندونيسيا المدمر وغير العامل حيث لا يمكن رعاية أي شخص، بينما يتم نقل الموظفين والمرضى المستقرين إلى مكان قريب.
باستمرار أن بعض الناس «تم تجريدهم من ملابسهم وجبارهم على السير الجزء الثاني جنوب غزة».
بعد أن أصبح منظمًا لمستشفى كمال عدوان الآن، بعد أن تم تنظيمه ومن بينهم نصف اليوم أصيب ومحيطه، والتي ماتت منها العشرات من الناس، بمن فيهم العاملون الصحيون.
لا تقلق بشأن قلقها بالإضافة إلى 15 مريضا تم نقلهم مساء إلى مستشفى الإندونيسي، بالإضافة إلى مدير مستشفى كمال العدوان الذي واسمه معروف عنه أثناء المدهمة، وأنه يتم التخطيط له لمهمة يوم الأحد، نقل الملفات من جزيرة أيرلندا إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية جنوب غزة رعايتهم.
لـ: « مع خروج مستشفى كمال العدوان ومستشفى الإندونيسي بالكامل عن الخدمة، فيما يتعلق بمستشفى العودة قادر على العمل وتعويضه بدأ بسبب القرنات الأخيرة، فإن شريان الحياة صحي تمامًا في شمال غزة تصل إلى نقطة الانهيار. ومنظمة الصحة العالمية لضمان دعم المستشفيات في شمال غزة أعد تشغيلها بشكل عاجل. لقد بدأت مرة أخرى في معارك القتال، تذكرنا بتدمير النظام الصحي في مدينة غزة في وقت سابق من هذا العام».
منذ أكتوبر 2023، تم إصدار منظمة الصحة العالمية لآفاق عاجلة العاملين الصحيين والمختلفين حسب التخصص الدولية – إلا أن هذه الدعوات لا تزال غير مسموعة.
وقالت في بيانها: «إن الرأس الصحية والعاملين فيها والمرضى محظورون دائما. وحماتهم بشكل مطلق ولم تمنعهم أو استخدامهم لأغراض عسكرية. إن مبادئ الاحتياط والتمييز والتناسب بموجب القانون التجاري الدولية مطلقة وتطبق دائما».