المسئولية الطبية وألبان الأطفال.. وزير الصحة يناقش أعضاء تنسيقية شباب الأحزاب في ملفات صحية
وأضاف أن هناك عقوبات على الأخطاء الطبية الجسيمة في قوانين مماثلة في دول مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وليبيا وألمانيا وفرنسا. إن مناقشة هذه القضية تتطلب مناقشات بناءة وليس هناك سبب وجيه لإيذاء مجموعة من الناس.
وتساءل ممثلو الهيئة التنسيقية وأعضاؤها عن المادة الخاصة بالحبس الاحتياطي في القانون، وعن آليات عمل صندوق تعويضات الدولة ومجلس الصحة، وضرورة تعريف “الطبي”. الأخطاء والأخطاء الطبية الجسيمة وعدم الفصل فيما يتعلق بحقوق المرضى والأطباء وحماية المؤسسة.
وناقش ممثلو اللجنة التنسيقية وأعضاؤها أن عقوبة الإضرار بمؤسسة طبية أقل من غرامة الطبيب وتغطي أيضاً احتياجات سوق الأدوية وقرار صرف حليب الأطفال وقانون الترخيص كما ناقش ضرورة سن قانون خاص بالتلقيح، فضلا عن المشاكل المتعلقة بتوزيع العاملين الصحيين ونقص المساعدة من الأطباء النفسيين في الوحدات الصحية.
وردت وزيرة الصحة والسكان: “إن المخاوف بشأن المادة 29 الخاصة بالحبس الاحتياطي لها ما يبررها، ولكن الحبس الاحتياطي يخضع لقواعد وشروط، وطالبت النقابة إما بحذف المادة أو وضع ضوابط على الحبس الاحتياطي”. مسألة الحبس الاحتياطي. وشدد على ذلك، أن “الحكومة تتمتع بالمرونة في صياغة القانون وتتقبل كافة الآراء وتأخذها بعين الاعتبار”.
وحول زيادة الغرامة على الأطباء الذين يتسببون في إتلاف منشأة، قال الوزير إن من تسبب في إتلاف منشأة ليس هو نفسه من تسبب في وفاة شخص. وأوضح أن أساس تخصيص الأطباء والصيادلة هو الحاجة الجغرافية والموقع، فعدد الصيادلة أربعة أضعاف عدد الأطباء، وعدد أطباء الأسنان ضعفي العدد، وهناك سوء توزيع في قطاع الرعاية.
وأضاف أن وزارة الصحة أصدرت قرارا بالعودة إلى العمل منذ عامين ونصف بناء على الاحتياجات الجغرافية والمهنية وسيتم تنفيذه خلال عام 2025. كما سيتم التوسع في إنشاء كليات الطب في المحافظات، وخلال 3 سنوات سيكون عدد الخريجين 28 ألف طبيب، ونحاول قدر الإمكان تعويض العجز وتعويض الأطباء.
• قانون الإخصاب
وفيما يتعلق بقانون الخصوبة، ذكر أنه تم الانتهاء منه وإحالته إلى وزارة العدل وتم التوصل إلى صيغة توافقية مع وزارة العدل. وفيما يتعلق بقانون المؤسسات الطبية، قال إن القانون في مراحله النهائية ومن المقرر الانتهاء منه وتوحيد وحدة الاعتماد. وبالإضافة إلى ذلك، فإن التفتيش والإشراف على الأطباء سيكون من مسؤولية وزارة الصحة وحدها.
• صناعة الأدوية
وعن صناعة الأدوية قال د. وقال خالد عبد الغفار إن مصر دخلت صناعة الأدوية في أواخر الثلاثينيات وأن صناعة الأدوية لها قوة وتاريخ. وتنتج مصر 91% من الأدوية، كما بدأت في إنتاج الأنسولين الذي في طريقه للتصدير للخارج وكذلك إنتاج أدوية السرطان. وأوضح أن مصر تنفق نحو 30 مليار جنيه على الأدوية، مضيفا أننا مؤهلون لأن نكون دولة رئيسية في مجال إنتاج الأدوية واللقاحات بعد حصول هيئة الأدوية المصرية على مستوى التروية الثالث من منظمة الصحة العالمية.
• حليب الأطفال
وفيما يتعلق بحليب الأطفال، أشار إلى أنه فيما يتعلق بحليب الأطفال للأمهات، فإن الرضاعة الطبيعية هي النظام الغذائي الصحيح للأطفال، وأن الحليب الصناعي لا يستخدم إلا في حالات الطوارئ، مضيفاً أنه تم رصد ممارسات خاطئة، مثل صرف حليب الأطفال للأطفال الذين لقد ماتت ولذلك تمت ميكنة الإجراءات والحوكمة وتشجيع الرضاعة الطبيعية ومراجعة الضوابط بانتظام حتى لا يتم ظلم أحد.
• مبادرة بداية
وفي إشارة إلى مشروع الرئيس عبد الفتاح السيسي لبناء الشعب ومبادرة البداية الجديدة، أكد نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية أن مبادرة الرئيس تسعى إلى خلق نظام صحي شامل للجميع وتعليم أفضل ووظائف المستقبل والعمل اللائق للجميع. والتنمية العمرانية المتكاملة والمستدامة وضمان الحياة الكريمة لجميع المصريين وتعزيز قيم المواطنة والأخلاق المصرية الأصيلة وزيادة الوعي وتنمية الثقافة والرياضة كجزء من ممارسات الحياة اليومية.
وأوضح أن المبادرة استمرت حتى الآن أكثر من 100 يوم وحققت العديد من النتائج الملموسة على أرض الواقع من خلال التكامل والتنسيق بين خدمات كافة وزارات المجموعة الوزارية للتنمية البشرية وأكثر من 20 شريكا في التنمية من المجتمع المدني ومنظمات القطاع الخاص. ورحبوا بالتعاون مع لجنة التنمية البشرية التابعة للجنة التنسيقية، وأثنوا على ما طرحه أعضاء مجلس التنسيق في هذا الملف فيما يتعلق بالتنمية البشرية والتوعية والصحة النفسية.
ويناقش نواب متوقعة وأعضائها، أن التخفيضات الطبية الأخرى أقل من الغرامة على المعالج، وكذلك حول البنية الأساسية لبنية الجسم والقرار الخاص بفصل ألبان الأطفال، وقانى كما يناقشوا الحاجة إلى إصدار قانون للخصاب، وكذلك الاشكاليات بما يتعلق بكليف الكوادر الصحية، كذلك حول عدم الإستعانة بالأطباء النفسيين في الوحدات الصحية.
ورد وزير الصحة والسكان، قائلًا “إن التخوف من المادة 29 الخاصة ألفليس احتياطي، مشروعة، ولكن الحب احتياطي لقواعد وشروط، والنقابة طالبت إما بحذف المادة أو وضع ضوابط لمسألة الحب احتياطي، المعلومات التي تمتلكها الحكومة لديها في مشروع القانون وتقبل كل الآراء وتدرسها”.
وحول الزيادة الوراثية عن إتلاف الأول، قال الوزير إن من يقوم بإتلاف المنشأة ليس سبباً في وفاة الفرد، كما هو واضح أن الأصل في تشرح التوضيح والصيادلة الاحتياج الجغرافي والتخصصات الخاصة به، فالصيادلة عددهم أربعة أسباب وكذلك ضعف الأسنان، وكذلك يوجد سوء توزيع للتمريض.
بالإضافة إلى ذلك منذ عامين وتم إصدار وزارة الصحة وتعاون العمل بالاحتياج إلى الجغرافيا والتخصص سيتم تطبيقه خلال عام 2025، كذلك وهكذا بدأنا في إنشاء كليات الطب بالمناطق الواسعة عدد الخريجين ٢٨ ألف طبيب ونحاول قدر المستطاع سد العجز والتعويض في حالة .
• قانون الإخصاب
وحول قانون الإخصاب، أرسل إلى صدر منه قانون العدل وتم الوصول لصيغة متوافقة مع وزارة العدل، وكذلك بالنسبة للقانون بحث طبي، قال إن القانون على وشك الانتهاء وسيعمل على توحيدها للترخيص، وكذلك التفتيش والرقابة على التحليلات الهامة منها وزارة الصحة فقط.
• صناعة الدواء
ودخلت صناعة السينما، قال الدكتور خالد عبدالغفار إن مصر دخلت صناعة الطب في أواخر القرن الماضي وقوة خرائط في صناعة الدواء، وأنتج مصر ٩١٪ من الدواء، كما بدأ في وقت لاحق الإنسولين، وفي الطريق للتصدير للخارج، وكذلك في صناعة الرحم أورام، مخفيًا أن مصر تنفق حوالي 30 مليار جنيه على باريس، مضيفًا نقدم لكم كفين لنكون الدولة المحورية في مجال صناعة الأدوية واللقاحات، لقد حصل على هيئة الدواء المصرية على مستوى النضح الثالث من منظمة الصحة العالمية.
• ألبان الأطفال
وعن ألبان الأطفال، تمت الإشارة إليه إلى أنه بالنسبة لأطفال الأطفال الأم والرضاعة الطبيعية هي التغذية السليمة للأطفال، ولا يتم التحكم فيها للألبان الصناعي إلا في حالة الطوارئ، حيث قام برصد الممارسات لأنه مثل قضاء الالبان للأطفال توفاهم الله، ولهذا السبب يمكن الإجراءات والتنظيم والتشجيع على المراجعة الطبيعية موجودة بشكل دوري حتى لا يتم ظلم أحد.
• مبادرة بداية
مع مشروع الرئيس عبدالفتاح لبناء الإنسان ومبادرة بداية شجاع نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية أن المبادرة هناك نظام شامل يشمل الجميع، ولأفضل أن يساهموا فيه توفير وظائف المستقبل، وتوفير العمل اللائق للجميع، والتنوع عمرانية ومستدامة، حياة كريمة لجميع المصريين، قيم التغذية والأخلاق الصادرة عن الأصيلة، التردد الوعي اكتساب الثقافة، والرياضة كجزء من الممارسة الحياتية.
وأوضح أن الدعوة الحالية تجاوزت يومها، وحققت الكثير من نتائج الملموسة علي الأرض، من خلال تكامل والعضلات بين الخدمات التي تقدمها كافة وزرات المجموعة الشخصية للتنمية إنسانية، وأكثر من 20 من شركاء التنمية من منظمات المجتمع المدني ومنها، وأبدى نائب رئيس الوزراء ترحبية بالتعاون مع لجنة التنمية إنسان بالتنسيق مشيدًا بما في ذلك خيارات أعضاء إضافية في هذا الملف من بناء الإنسان والوعي النفسي.