مدبولي: ما يتم تنفيذه في مصر هو ملحمة عظيمة لإعادة إحياء صناعة الغزل والنسيج

منذ 3 أيام
مدبولي: ما يتم تنفيذه في مصر هو ملحمة عظيمة لإعادة إحياء صناعة الغزل والنسيج

ونوه رئيس الوزراء بحجم العمل والجهود المبذولة في إطار المشروع الوطني لتطوير صناعة النسيج والذي تم من خلاله إنشاء مجموعة من المصانع التي تم في البداية زيادة كفاءتها وتطويرها. وكانت هذه المصانع قديمة. ولكن تمت زيادة كفاءة الآلات وتم إجراء إصلاحات واسعة النطاق لجعلها تعمل مرة أخرى. كما قمنا بإحضار مجموعة من الآلات من مصانع كفر الدوار ومناطق أخرى لتجميعها كلها في هذا المكان والهدف هو الحصول على أقصى طاقة إنتاجية من هذا المكان.

وتابع رئيس الوزراء: “انتقلنا بعد ذلك إلى المصانع الجديدة ومن بينها مصنع “غزل 4” الذي تحدث عنه قائلا إننا سبق أن قمنا بزيارته منذ عام ونصف وهو منتشر على مساحة . كان 24 ألف متر مربع، كما رأينا جميع المصانع الأخرى التي بدأت الخطوات التي سننتهي منها في الأشهر القليلة المقبلة، سواء كان ذلك من حيث النسيج أو الصباغة أو المعالجة، حتى القطن الفاسد يتم إعادة استخدامه ومنتجاته. يخرجون منه أثناء عملية الإنتاج.

وأضاف مدبولي: انتهينا من الجولة اليوم في مصنع “غزال 1″، وهو مصنع جديد تماما، وعندما قمنا بزيارة هذا المصنع في فبراير 2023، لم يكن موجودا في موقع المصنع سوى الهيكل الخرساني، ولم يكن هناك أي نوع من أنواع الخرسانة. أن يتم الانتهاء من أو تركيب الآلات وأود أن أشير إلى أن هذا المصنع هو أكبر مصنع في العالم يحتوي على آلات بهذا الحجم تحت سقف واحد.

وتابع: «نحن نتحدث عن 62 ألف متر مربع و188 ألف حديقة تنتج من 30 إلى 35 طناً من المحصول يومياً. إذن نحن نتحدث عن حجم إنتاج ضخم ولله الحمد يلبي إمكانيات الصناعة المصرية وسيتم تصديره للخارج مما يساعد على توفير النقد الأجنبي خلال الفترة المقبلة.

واختتم رئيس الوزراء كلمته قائلا: “لقد كان ذلك نتيجة لجهد كبير للغاية تم بذله خلال هذه الفترة وفي هذا السياق أود أن أشكر د. “محمود عصمت وزيرا للقطاع الاقتصادي سابقا تذكر من.” تولى مسئولية تطوير وإدارة العمل وهو الآن وزير الطاقة. عندما زرنا هذا الموقع، لم تكن هناك محطات لتوليد الطاقة أو حتى المرافق المقابلة لها. وكانت عبارة عن قطعة أرض تم صب بعض الأساسات عليها واليوم والحمد لله تم الانتهاء من المشروع ودخل حيز التنفيذ يوم الأربعاء الماضي.

وأضاف: “ما يتم تنفيذه في مصر يعد ملحمة عظيمة شاركت فيها كافة جهات الدولة لتنشيط هذه الصناعة العزيزة علينا والتي نفتخر بها جميعا والتي ستظل مصدر فخر لنا في المستقبل”. ستكون مصر.” كل عام وأنتم بخير بمناسبة العام الميلادي الجديد الذي سيشهد إن شاء الله أحد أعظم الابتكارات والمشروعات في كافة مجالات التنمية في مصر والتي ستعود بالخير على وطننا الحبيب.

بما في ذلك: بينما تشمل المرحلة الثانية والتي تتضمن عددا من جزء بالمحلة الكبرى وعددا آخر بالمدن الأخرى: كفر الدوار، ودمياط، والمنيا، والمنيا، حلوان، اخرا انه من المقرر القضاء عليه الثانية بحلول منتصف عام 2025، ومن المتوقع أن تنتهي المرحلة الثالثة والأخيرة من المشروع الوطني لصناعة الغزل إنه في عام 2025، وهو في عام 2026.

الطفلة رئيس الوزراء إلى التكلفة الاجمالية مراحل يتكون التطوير الثلاثة من 56 مليار جنيه، منها 22 مليار جنيه مصري لتفكر، هذا بالإضافة إلى 640 مليون يورو هي التكلفة الماكينات

معلومات أن الهيئة المصرية العامة تعمل على أصولها الكبيرة، والتي ترى لم تتدخر الدولة المصرية جهدا أو مالا في توفير كل شيات للنهوض بهذا الصناعة مرة أخرى وبقوة”.

الحيوانات إلى الحلقات المهمة لصناعة الغزل والنسيج، بداية من حلج القطن المصري في المحلج حيث شهد أعمال تطوير، ثم تحويل ذلك قطن البقسماط بعد حلجه، تحويل الغزل لنسيج أو قماش خام، ثم تحويل ذلك القماش الخام لقماش نهائيًا من خلال الصباغة وأعمال التطوير، ثم تحويله إلى المنتج النهائي للملابس أو المنسوجات أو غير ذلك ذلك.

وأضاف مدبولي أن حجمها أو أعمالها في المرحلة الأولى الكبيرة الخاصة بالحلج والغزل والنسيج، ومع تواجُد السائل الخاص، لا تحتاج إلى احتياجات الدولة بشكل كبير.

وتابعت: بينما شهدت تلك التي تطورا، وهي مشكلة كبيرة في تلك الصناعة، فبعدما كانت تمثل 40% من قوة الاقتصاد المصري في مرحلة ما، وصلت تلك النسبة – قبل البدء في عملية التطوير – إلى ما بين 2.5 و3%. ونحن نعمل من أجل تعزيز تلك الصناعة مرة أخرى لتصبح أفضل مما كانت عليه.

وأوضح أن الدولة بكل تأكيد وأنها اليوم تدفع هذه الصناعة تعمل مرة أخرى من القطن المصري العظيم، وأرجو: أثرنا كدولة لندعم الفلاح في تحديد سعر ضمان للقطن للتشجيع الفلاح على الزراعة.

وتابع: هناك أمر مهم للغاية، وهو مع انتهاء تطوير هذه الصناعية العامة القادمة، نحتاج كل ما يتم زراعته في مصر للاستخدام تلك. أي أن كل القطن المصري المزروع هناك حاجة لاستخدامه في الصناعة وليس تصديره خاما.

وأضاف: لا أعني لكم أننا سوف نتوقف عن تصدير الخام، ولكن أقول ذلك حتى لا ندرك حجم الأرقام، وحتى يكون الفلاح مطمئنا أثناء زراعة القطن لحجم احتياج لهذا المنتج المهم للغاية الذي يمثل علامة مميزة لمصر على الاستمرار القادمة.

تحذير رئيس الوزراء من حجم منفذ العمل والجهد فى إطار المشروع الشركة الوطنية للنسيج والنسيج، حيث تم تواجدها من بالإضافة إلى أنها تم رفع كفاءتها وتطويرها في البداية، وهي المصانع كانت ولكن قديمة تم رفع الماكينات فيها، وتنفيذ عمرات كبيرة جداً لتعود للعمل، كما تريد جلب مجموعة من الماكينات من المصانع في كفر الدوار ومناطق آخري الأخيرة تجميعها بالكامل في هذا المكان المراد استخدامه تخرجت من القصوي من هذا المكان.

وتابع رئيس الوزراء قائلا: انتقلنا بعد ذلك إلى الجديد، ومنها مصنع “غزل 4” الذي يتحدث عنه ويخبرنا مسبقاً أن زرناه قبل عام التشغيل، وهو على مساحة 24 ألف متر مربع، كما شاهدنا كل شيء واتركي التي بدأت بخطوات سننهيها في الشهور سوف يأتي، سواء من حيث النسيج أو الصباغة أو المعالجة، حتى هالك من الأقطان يعمل على إعادة استخدامه مرة أخرى ويخرج منه المنتجات خلال عملية الإنتاج.

وأضاف مدبولي: أنهينا جولة اليوم في مصنع “الغزل 1″، وهو مصنع جديد العام المقبل سيكون عام 2023 موقع المصنع هو الخرساني فقط، ولم يكن هناك أي نوع من التشطيبات أو تركيب الماكينات، وأود الراحة هنا لهذا المصنع يعد أكبر مصنع في العالم يحتوي على هذا النوع من الماكينات تحت سقف واحد.

وتابع: نحن نصل إلى 62 ألف متر مربع، و188 ألف مردن، وينتج من 30 إلى 35 نحن من المنتجات يوميًا، لذلك نستفيد من حجم ضخم من الإنتاج بفضل الله، سيلبي قدرة الصناعة المصرية، والمصدر منه للخارج لفترة محدودة، في توفير العملات الأجنبية خلال القادمة.

ولا تعتبر رئيس الوزراء حديثه، قائلاً: كان هذا الإنتاج جهداً كبيراً جداً بذلته على مدار هذه الفترة، وفي هذا كله، كنت أذكر الدكتور محمود عصمت، بحكم كونه وزير قطاع الأعمال سابقا، وتولي تطوير وقيادة العمل، وهو وزير للكهرباء، لأنه زرنا هذا الموقع سبق لم يكن هناك محطات للكهرباء، ولم تكن حتى حتى تم لذلك، كانت هناك قطعة أرض يتم فيها تعلم بعض التعليمات، وحاليًا بفضل الله تم الانتهاء من المشروع وتمه يوم الاربعاء الماضي.

وأضاف: ما يتم تنفيذه في مصر هو ضرورة كبيرة فيها كل جهات الدولة العميقة هذه الصناعة العزيزة على قلوبنا، والتي هي مصدر فخر لنا جميعا وظل مصدر فخر لمصر كله، وكل عام وأنتم بكل خير بمناسبة العام الجديد الجديد، والذي سيشهد ونعم الله المزيد من الافتتاحات والمشروعات الكبيرة جدًا في كل تطور في فصل الشتاء مصر، مع مرور الوقت لبلدنا الحبيبة.


شارك