وزيرة البيئة تناقش مخرجات تقرير الشفافية الأول لمصر (1BTR)
وأشارت إلى أهمية هذا التقرير على المستويين الوطني والدولي، حيث تساعد تقارير الشفافية والبلاغات الوطنية على حصر وتوثيق الانبعاثات من القطاعات المختلفة، وقدرة مصر على التكيف مع تغير المناخ والتقدم المحرز في تنفيذ المساهمات الوطنية ويعزز قدرة مصر على تقديم معلومات مستنيرة. اتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة، وبالتالي وضع خطط فعالة لمواجهة التحديات المناخية. كما يعكس على المستوى الدولي التزام مصر بالتزاماتها الدولية بموجب اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس للشفافية، مما يفتح الباب أمام مصر لجذب الأموال. مناخ جديد لدعم مختلف القطاعات الوطنية وتحسين القدرة على التكيف مع تغير المناخ.
وأشار وزير البيئة إلى أنه تنفيذا لقرارات المجلس الوطني للتغير المناخي في اجتماعه أكتوبر الماضي، لا بد من استكمال البيانات اللازمة لإعداد التقرير، وكذلك بيانات المساهمة الوطنية. ومن المزمع تقديم الخطة في شهر فبراير المقبل، وبيان دمج هذه البيانات الواردة من الوزارات والجهات المعنية في التقرير. أعد الإرسال للتعبير عن آرائك وتعليقاتك.
وأعلنت أنه تم أخذ التعليقات الواردة من الوزارات بعين الاعتبار وعقدت ورشة عمل لبناء القدرات لتحسين إعداد وتنفيذ التقرير مع جميع السلطات الوطنية.
دكتور. وتقدمت ياسمين فؤاد وزيرة البيئة بالشكر لكل من ساهم في إعداد هذا التقرير الذي تم إنجازه في وقت قياسي وبالطريقة المطلوبة، وكذلك فريق عمل المشروع والإدارة المركزية للتغير المناخي بالوزارة.
وتم خلال الاجتماع استعراض العمل الفني للتقرير الذي يتضمن أربعة فصول أساسية يتناول الأول منها حصر الانبعاثات من القطاعات المعنية والتي يجب تحديثها لتكون صالحة لمدة عامين من تاريخ الثاني ويتناول الفصل تقييم التقدم المحرز في تنفيذ خطط المساهمة الوطنية الخاصة لمصر 2030، ويتناول الفصل الثالث الدول النامية من حيث السياسات وإجراءات التكيف، حيث يوجد تركيز قوي على الفصل الخاص بالتكيف ويعرضه إلى المجتمع الدولي الواحد العيون، خاصة أن مصر من الدول المهددة بتأثيرات التغير المناخي في العديد من القطاعات وليس في القطاعات ذات الصلة. فقط.
وتناول الفصل الرابع أيضاً مناقشة الدعم المالي أو التكنولوجي أو دعم بناء القدرات. قام هذا الفصل بتقييم الدعم الذي تلقيناه والدعم الذي نحتاجه لتنفيذ الخطط الوطنية المنصوص عليها في المساهمات الوطنية.
وتم خلال اللقاء عرض التحديات ومنهجية العمل المتبعة في إعداد هذا المشروع لإعداد التقرير وفق الجدول الزمني الذي حددته اتفاقية الأمم المتحدة واتفاق باريس وتقديمه إلى أمانة اتفاقية الإطار بشأن المناخ. تغيير هذا الشهر.
وأوصت اللجنة بالموافقة على تقديم النسخة الأولى من تقرير الشفافية المصري الأول (1BTR) لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ قبل الموعد النهائي للتقديم الذي حددته الاتفاقية بنهاية ديسمبر من العام الجاري. تمهيداً للموافقة النهائية بعد النظر في التعليقات وإعادة تقديمها إلى الأمانة العامة للأمم المتحدة في نهاية شهر مارس من العام المقبل.
الغرض، حسب ما تم حذفه من الأعمال الخاصة بالتقرير، ويتضمن 4 فصول قادم، الأول منها بحصر الانبعاثات من إلى ما بعد والذي يشترط أن يكون (محدث) بحيث يكون من سنتين تاريخ تقديم التقرير، والفصل الثاني، بتقييم التقدم المحرز في تنفيذ مشروع المساهمين الوطنيين الخاصين لمصر 2030، وخاصة فيما يتعلق بالدول التي ستتأثر حتماً والتكيف، حيث إن هناك القدرة على الفصل الخاص بالتكيف وبرازه تمكين دولي خاص أن مصر من الدول المهددة بآثار تغير المناخ في العديد من الليل ليست فى اللحظة الواقعة إلا.
كما يستعرض الفصل الرابع الحديث حول الدعم سواء الدعم المالى، التكنولوجي، أو دعم بناء القدرات، حيث تم تقييمه خلال هذا الفصل الدعم المُتلقى، والدعم الذي نحتاجه الوطنية وقررت عليها فى المساهمات الوطنية.
الاجتماع، عرض المؤتمرات ومنهجية العمل التي تم اتباعها في إعداد هذا التمرين المفيد بالتقرير المعتمد على الاستدلال بالاستدلال من قبل الأمم المتحدة اتفاق باريس، مساهمه للسكرتارية وغيرها من الإطارات للتغير المناخي خلال هذا الشهر.
وأوصت اللجنة، بالموافقة على تقديم نسخة مبدئية من التقرير القصير الأول لمصر (1BTR) إلى إطار الأمم المتحدة للتغير قادمة من قبل موعدنا مباشرة من قبل نهاية المطاف ديسمبر الجاري؛ إعدادا للاعتماد النهائي بعد أخذ الأخذ بعين الاعتبار، تم تسليمها إلى التقديم سكرتارية الأمم المتحدة نهاية شهر مارس .