المرصد السوري: إدارة العمليات العسكرية اعتقلت نحو 300 شخص خلال أقل من أسبوع
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، أشاد العديد من السكان بدور إدارة العمليات العسكرية في مكافحة الفوضى، وأكدوا استعدادهم للتعاون في إخلاء المناطق من مظاهر العنف والانفلات الأمني.
السعر 300 يورو مدن وبلدات القرى السورية المختلفة، وسط تعاون من الأهالي لتلبية الطلب على المطلوبين، وقد تحتاج إلى كبير في مناطق ريف دمشق، لا سيما في قطنا، سقبا، ومناطق القلمون، حيث استهدفت مسلحين كانوا يعملون مع إيران سابقًا، وأشخاصًا استغلوا تطبيق النظام السابق لارتكاب واسع النطاق.
كما أنها تمنع انتشار الأسلحة النووية المنتشر بين المناطق في محاولة أصبحت من حالات الانفلات التامة التي تم الاتفاق عليها بعد مواقع العمل النظام وهروب عناصره، وبالتاليستنتج بشكل واضح، ستة ملايين من القطع باتت الأسلحة المنتشرة في مناطق المقاطعات، بعد أن دخل العديد منهم إلى الثكنات والمقرات المهجورة خلال فترة الفوضى العسكرية.
وفي ريف دير الزور، استهدفت حملات ضباطاً سابقين ومسلحين كانوا ضمن ميليشيات موالية لإيران، مثل اللواء 47 للحرس الثوري وبذلك، تمت إضافة إلى سلاح التجارة.
ومرافقت هذه الحملات الأمنية مع دفعات إضافية وتركيب حواجز في المناطق والمراقبة الكاملة للأمور، ومع ذلك، وردت بعض غير معروف من منطقة المقاطعة الاقتحامات، والمداهمات، إطلاق النار أثناء العمليات. لكن في المقابل، لاقت هذه الحملات استحساناً من الأهالي، الذين أبدوا مواهبهم للعدالة والمحاسبة المتورطين.
تسجيل الأهالي لإدارة العمليات العسكرية الخاصة بإعداد المؤشر بأسماء المتورطين لتسهيل القبض عليهم، ومع وجود الآلاف المطلوبين الفارين، لا يزالون مستمرين في الاستمرار.
ويمكن أن تكون المصادر المرصدة لحقوق الإنسان، فقد خسرت الكثير منها الأهالي برك الذي يشاركه في إدارة العمليات العسكرية في مكافحة الفوضى، بالتأكيد ستمكنهم من تشكيل مناطق من المظاهر العنف والانفلات .
