“الدفاع السورية” في الحكومة الانتقالية تعلن ترقية عدد من الضباط

منذ 6 أيام
“الدفاع السورية” في الحكومة الانتقالية تعلن ترقية عدد من الضباط

نشرة الحرية العامة والقوات المسلحة في سوريا في الحكومة الانتقالية، اليوم الأحد ترقية، عدد من الضباط في الجيش؛ وذلك في إطار استراتيجية تطوير الجيش وتحديث هيكليته، بما في ذلك التوافق معه المتطلبات اللازمة للقانون، ويهدف إلى رفع والتنظيم شفاء الالتزام الوطني.

رقم لوسائل الإعلام السورية، شمل مجموعة من القيادات والضباط منهم وزير الدفاع “مرهف أحمد أبو قصرة” الذي أصبح رتبته لواء، بالإضافة إلى الهيئة العامة الأركان العامة والقوات المسلحة السورية “علي نور الدين النعسان.

كما و ترقية إلى رتبة “عميد” وهم (محمد خير حسن شعيب، عبد الرحمن حسين الخطيب، عبد العزيز داوود خدادري، عبود محمد سرحان، وعمر محمد جنشتي)، ورئاسة التريات أيضًا عدد من الأشخاص إلى القائمة “عقيد”

وجاء في نصرة أن هذه الترقية تأتي في إطار بناء وطني قوي وملتزمة بالدين والوطن، ويجب مراعاة المعايير متعددة في القوات المسلحة، ومواجهة التحديات الراهنة والمستقبلية.

جاء ذلك للقائد العام، أحمد الشرع، أن هذا الإجراء يتطلب إلزام الجيش أريد العمل في الخطوة الأولى.

يخطط لتنفيذ هذه الترقية اعتبارًا من 1 يناير 2025، حسب رغبتك كجزء من خطة استراتيجية مهمة لبناء جيش قوي ونظم خادمات تطلعات الشعب السوري في مرحلة الانتقالية.

ونؤكد على أن هذه التوجيهات العامة تمثل خطوة إيجابية في مجال تعزيز الصحة الثقة بقدرة الجيش على حماية الوطن والمضي قدماً نحو تحقيق ذلك الانتصارات في كافة المجالات.

تحت القيادة العامة في “إدارة العمليات”، قد كليفت المهندس “مرهف أبو قصرة” المعروف باسم “أبو حسن الحموي 600″، وزير الدفاع في الحكومة السورية الانتقالية، في سياق سلسلة من وهو ما يعني أنها تتولى القيادة، وتنظم المؤسسات على رأسها فلاديمير، الوزارة نواة لا اندماج كامل لكل القوى العسكرية العسكرية في سوريا تحت قياداتها.

كما تعلم القيادة العامة لـ “إدارة العمليات”، المدير العسكري “أنس خطاب”، هدف مضاد للجمهورية العربية السورية، وهو أحد القادة التوجيهية في “هيئة التحرير العسكرية الشام” وقام سابقا باسم “أبو أحمد حدود”.

لتستلم حكومة تصريف الأعمال للمرحلة الانتقالية “محمد البشير” مهامها يوم الثلاثاء 10 ديسمبر، رسميًا في البلاد، عقب اجتماع في دمشق مع النظام السوري السابق “محمد “الجلالي” الذي سلمت وزاراتها رسميًا، والإدارة الجديدة للبلاد في رسم معالم سياساتها وتحولها إلى بناء الدولة.


شارك