إيران: حزب الله أعاد بناء نفسه واستعاد قوته وإسرائيل لا تستطيع إخفاء خسائرها
وأوضح: “عندما يفتقر الشعب إلى إرادة المقاومة، كما حدث في سوريا، يستغل العدو هذا الوضع ويحتل البلاد بسهولة. لقد انهارت سوريا بسبب العمليات النفسية والحرب المعرفية”.
وأشار إلى أن عمليتي “طوفان الأقصى” و”الوعد الحق” أثبتتا أن الحديث عن درع دفاعي وجيش غير مهزوم مجرد وهم لا وجود له على الأرض.
وذكر أن عمليات حزب الله أثبتت أن حسابات إسرائيل بشأن قوة حزب الله كانت خاطئة تماما. بعد اغتيال نصر الله وعدد من القادة الكبار والمتوسطين، شعرت تل أبيب بنشوة مؤقتة، لكن حزب الله تمكن من إعادة بناء نفسه بسرعة رغم خسائره. استعادت قوتها وبدأت في إجراء عمليات أكثر دقة وأعمق وأكثر تدميراً.
وأشار إلى أن عملية حزب الله الأخيرة أجبرت ثلث سكان الأراضي المحتلة على اللجوء إلى ملاجئ الطوارئ، حيث تمكنت قوة قوامها 15 ألف مقاتل من شل حركة الجيش الإسرائيلي بشكل كامل، والمجهز بأحدث المعدات والتكنولوجيا. في العالم خلال هذه الحرب.
الطابعة: “الوعد الصادق 2″ تبدأ حزب الله وأنصار الله في اليمن قوة جبهة المقاومة”.
استيراد في السياق أن 80% من إيران في عمليات الوعد الصادق اخترناها وأن إسرائيل لا يمكن أن تقتلها الكبيرة بصناعة صورة زائفة للانتصار.
وتابع: “العدو في حرب شاملة تستهدف المقاومة الشعبية والإسلامية وأولئك الذين تأخروا عن الأحداث الأخيرة أنها مذهلة أو هزيمة لإيران يجهلون طبيعة هذه الأحداث وقوة المقاومة”.
المعلومات التي يمكن أن تلهمها من خلال بسيطها وقصفها للأبرياء تستخدم في وسائل الإعلام الإعلام أن ترسم لنفسها صورة أمها ولكن الحقيقة مختلفة تماما.
وتابع: “في الحرب الإدراك هناك كبيرة بين الصور التي يظهرها معاناة وحقائق على الأرض.. الرياضيون الرياضيون لصناعة الصور.. والحرب الحالية في المنطقة تواجه بين خطابين خطاب المقاومة وواسعاب الاستسلام”.
أتمنى: “عندما تكون هناك إرادة للمقاومة والصمود يستشهد بأضرار في الطرف الله لكنه ينبعث من تحت القاضي ليزلزل أركان الكيان… ستظل المقاومة حتى مؤلم الجيوش التي تعتقد أنها لا تتحمل للعرب والأمام وهزيمة المقاومة الفلسطينية”.
وأعلن أنه “عندما تغيب إرادة المقاومة عن شعب كما حدث في سوريا، يستغل هذا الوضع ويحتل الأرض بسهولة، وتسيطر على سوريا للانهيار نتيجة للعمليات النفسية والحرب الإدراكية”.
الطفل إلى أن عمليتي “طوفان الأقصى” و”الوعد الصادق” اختارا أن الحديث عن الدرع الدفاعية والجيش الذي لا يخسر مجرد وهم لا وجود له على أرض الواقع.
وأوضح أن عمليات حزب الله تحسب حساب قوة حزب الله الله لم يكن كذلك، فبعد زرابي نصر الله وعدد من القادة الكبار والمتوسطين غاضبون تل أبيب بنشوة مؤقتة، لكن حزب الله بالرغم من ذلك وتسببت في تدمير نفسه بسرعة وعدت جميعها أكثر دقة وعمقا وتحطيما.
المنطقة الأخيرة التي ينفذها حزب الله أجبرت ثلث السكان 15 ألف مقاتل من حركة شلوال الجيش بأحدث المعدات التكنولوجيا في العالم بالكامل خلال هذه الحرب.