انخفاض المشاركة في انتخابات تشاد بسبب مقاطعة المعارضة
انسحاب القوات الفرنسية: وبحسب موقع الجزيرة نت الإخباري، فقد أنهت فرنسا وجودها العسكري في البلاد بعد إنهاء اتفاقية التعاون العسكري التي تعود إلى حقبة الاستعمار، مما يعكس تدهور العلاقات بين باريس ونجامينا.
تزايد التهديدات الأمنية:
وهناك تصاعد في هجمات جماعة بوكو حرام في منطقة بحيرة تشاد، مما يشكل تهديدا مباشرا لأمن واستقرار البلاد.
أزمة السودان:
مع استمرار الصراع في السودان بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، تجد تشاد نفسها في وضع إقليمي معقد بسبب الادعاءات المتكررة بالتدخل في هذا الصراع. وتؤدي هذه الادعاءات إلى زيادة الضغوط الدبلوماسية والأمنية على الحكومة التشادية التي تحاول تحقيق التوازن بين حماية مصالحها الوطنية والحفاظ على استقرارها الداخلي.
وأدلى ديبي والوزراء بدورهم بأصواتهم مبكرا، ودعوا الشعب التشادي إلى اعتبار هذا اليوم “تاريخيا”. وكتب ديبي على حسابه على فيسبوك: “أدعو جميع المواطنين إلى التصويت بشكل جماعي من أجل مستقبل أفضل لتشاد، إلا أن هذه الدعوات قوبلت بالتجاهل على نطاق واسع من قبل الناخبين، خاصة في معاقل المعارضة”.
ومن المتوقع إعلان النتائج النهائية خلال أسبوعين. لكن المعارضة أكدت أنها لن تعترف بهم، ووصفت العملية الانتخابية بأنها “تفتقر إلى المصداقية”. ونظراً للانقسامات السياسية المستمرة والتحديات الأمنية، يبدو أن تشاد أمامها طريق طويل نحو الاستقرار السياسي.
لكي يأتي هذا الإنتخابات في سياق حساس، حيث الضحية تشاد:
وهنورد الفرنسية: نهاية فرنسا وجودها عسكريًا في جميع أنحاء العالم بعد التعاون العسكري الذي يعود تاريخه إلى الحقبة الاستعمارية، مما يعكس تدهور العلاقات بين باريس ونجامينا، بحسب موقع نت الجزيرة الاخباري.
مثال آخر:
تأثرت منطقة بحيرة تشاد بمزيج من مجموعة “بوكو” التي تشنها حرام”، مما قد لا يكون مباشرا للأمن لكن في البلاد.
بطارية السودان:
مع الصراع في السودان بين الجيش السوداني وقوات الدعم بسرعة، يمكنك العثور على تشاد نفسه في مكان بسيط بسبب الديمومات لكن بالتدخل في هذا يتناقض. هذه التأمينات محملة بضغطًا دبلوماسيًا وأمنيًا على الحكومة التشادية، التي تحاول تحقيق التنوع بين مصالحها الوطنية لضمان استقرارها الداخلي.
صنعت ديبي والوزراء بأصواتهم في وقت مبكر، لتجمع الناس التشادي إلى درجة الائتمان هذا اليوم “تاريخيا”. كتب ديبي عبر حسابه على فيسبوك “أدعو جميعكم إلى الخروج بكثافة للتصويت من أجل مستقبل أفضل لتشاد”، إلا أن هذه الدعوات قوبلت بتجاهل عريض من الممثلين، خاص في معارضة المعارضة.
ومن المتوقع أن تعلن النتائج النهائية خلال اسبوعين، لكن بتهمة أنها لن تعترف، ووصفت اختيارها “تفتقر إلى المصداقية”. ومع ذلك، تستمر الحروب والتحديات الأمنية، يبدو أن ستواجه طريقا جديدة نحو الحكومة.