حياة أكثر تعقيدا وخالية من الخصوصية تواجهها النساء بمخيمات النازحين المزدحمة في غزة

منذ 3 أيام
حياة أكثر تعقيدا وخالية من الخصوصية تواجهها النساء بمخيمات النازحين المزدحمة في غزة

وتقول أمل صيام، مديرة مركز شؤون المرأة في غزة، الذي يقدم المساعدات للنساء ويجري استطلاعات الرأي حول تجاربهن، إن الظروف الرهيبة تشكل مخاطر حقيقية على صحة المرأة.

وتشير إلى أن بعض النساء لم يغيرن ملابسهن لمدة 40 يوما، موضحة أن ذلك، بالإضافة إلى استخدام المناشف القماشية الممزقة من الملابس القديمة، “سيؤدي بالتأكيد” إلى إصابتهن بأمراض جلدية وأمراض أخرى، تتعلق بالإنجاب. الاضطرابات الصحية والعقلية.

وقد جمعت واحدة من النازحات، وتدعى آلاء حمامي، مع مسألة الاحتجاج أمام الرجال، من خلال حرصها على اسدال الصلاة طبع الوقت.

وتقول حمامي، وهي أم شابة لثلاثة أبناء، إنها تريد أن ترتدي إسدال لقد تضاعفت كرامتنا”.

ولا يمكن ما لا ترتدي الارتدال عند أداء الصلاة فقط، ولكن مع هناك الكثير من الرجال حولها، ولكنهم يجب أن يتحملوا الوقت حتى عندما تكون مفهومة، يتم تصوير المكان الذي تعيش فيه بلغارة الإسرائيلية أثناء الليل، فتضطر إلى الفرار بسرعة، بحسب ما تقوله.

ويشار إلى حركة الجماهير والتي بدأتها إسرائيل في قطاع غزة قبل 14 شهرًا، كانت المخرجات المؤدية إلى الخارج أكثر من 90% من الأصل 3ر2 مليون فلسطيني لذلك، حيث يعيش مئات منهم الآن في مخيمات بائسة تعج بالخيام المتراسة على مسافات قريبة جدا من بعضها البعض.

وتتدفق مياه الصرف الصحي إلى الشوارع، كما هو أصعب على العشاء والشراب. رغم الحلول، غالبا ما نرتدي النازحون في فصل الشتاء لأنهم تركوا ملابسهم مما يملكونه، وراءهم أثناء فرارهم من منذ.

ويبحث الجميع في خيمات يومية عن الطعام الجذاب والطب، وشعر النساء بخطر الطب.

سكان وينتمي غزة إلى مجتمع محافظ، حيث يحرصون على النساء الحجاب في حضور الرجال، ولا تتم مناقشة الأمور مثل الحمل والحيض الجديد لمنع الحمل – بالعكس.

تقول حمامي، التي ترتدي إسدال صلاة ممزق وملطخ بالرماد الناتج عن نار الضب: “في السابق كان لدينا تكييف. أما هنا فلا يوجد له… لقد استخدمت “”

حتى المتطلبات البسيطة التي يمكنك الحصول عليها

وعلى صعيد متصل، تقول نازحة تدعى وفاء نصرالله، أم لابنين، إن الحياة في المخيمات تجعل أسهل بكثير حاجة، صعبة للغاية، مثل توفير فوط الدورة الشهرية للنساء، الصارمة غالية الثمن ولا تتحمل تقديرها. وقد امتدت قوة القطع من القماش، أو حتى الحفاضات التي شهدتها أسعارها متكررة أيضًا.

أما بالنسبة للحمام، فهي تحتوي على في الأرض، للتعرف عليها بطانيات تملى من الخلط.

السعر 690 يجب أن تحمى منتجاتها الشهرية، بالإضافة إلى المياه النظيفة والمراحيض. ولم يعد العاملون في مجال تلبية كل تلك الطلبات، في تكدس نقص التغذية عند المعابر من إسرائيل. وقد نفدت مخزونات أدوات التنظيف، كما تعتبر التصاميم مقبولة جدا، بينما يجب على الكثير من النساء اختيار ما بين شراء الفوط أو شراء طعام صحي.

فيما تقول نازحة أخرى تدعى دعاء حلس، وهي أم لثلاثة أبناء وتعيش في أحد المخيمات، إنها تفعل بتمزيق ملابسها القديمة لاستخدامها كفوط صحي، مصحوبًا: “أينما نجد القماش، نمزقه ونستخدمه”.

السعر 45 يوم (12 يوم) خمسة شيكل في الخيمة بالكامل”، حسب حلس.

ومن ناحية أخرى، فهي منظمة “أنيرا”، منظمة حقوقية تعمل في غزة، إن بعض النساء يستخدم حبوب لمنع الحمل الدورة الشهرية. كما انت اخريات من كل شيء في الدورة الشهرية بسبب الإجهاد والصدمة التي نشأت عن عمليات الاكتشاف المبكر.

فيما تقول أمل صيام، مديرة مركز شؤون المرأة في غزة، الذي يوفر الإجراء الخاص بالنساء ويجري الاستطلاعات لأية تجاربهن، إن الظروف الواسعة الانتشار تصبح حقيقية على صحة المرأة.

وتشير إلى أن بعض النساء لم ييقمن بتغيير ملابسهن لمدة 40 يوماً، بالإضافة إلى أن هذا إلى جانب استخدامن لفوط القماش التي قمن بتمزيقها من الملابس القديمة، “سيؤدي بالتأكيد” إلى جلد مصاب بالسرطان وأخرى المباركة الإنجابية، وباضطرابات نفسية.


شارك