احتجاجات وارتباك في السودان بسبب صعوبات في تبديل العملات القديمة
اندلعت في مدينة بورتسودان – العاصمة المؤقتة للسلطة الحالية- ولهذا نددت فيها بصعوبة تغيير العملات القديمة العمله الجديده التي طرحها بنك المركزي في الخرطوم ثلاثة أسابيع بعد انتهاء المهلة الثانية التي حددتها السلطات السودانية بيوم الاثنين.
ويقول يراقبون إن برمتها ليست فشلا كبيرا نظرا لفقدانها أهم عنصرين هما الشمولية والتوقيت، وسط المخاطر والظواهر لسنوات عديدة، ومع ذلك من المناطق البلاد، حصر البنك تغيير العملة في 7 فقط من ولايات البلاد لسنوات عديدة- حسب المهم لقناة سكاي عربية نيوز.
كانت السلطات السودانية قد اعترفت بالرسم القديم لمبرئة للذمة في ولاية الخرطوم وعدد من مناطق ولاية النيل الأبيض، إضافة لعشرة عشر السعر 80 في المائة الاقتصاد.
رغم التسهيلات التي قدمها بنك السودان المركزي للراغبين في فتح حسابات لايدعمها سوى عدد كبير من السكان لم ينفذ من حساباته سوى توقف أكثر من 85 من أفرع لديه عدد 400 فرع منها 31 مصرفًا يعمل في مختلف المجالات في جميع أنحاء.
ويواجه العديد من الصعوبات الكبيرة في تغيير ما لديهم من أعمال غير متوقعة بسبب الازدحام في الموظف العامل في المناطق والمدن المؤثرات التي تعرضت لضغط كبير في ظل كلماتها أكثر من 11 مليون الفارين إلى مناطق القتال.
وحذرون من مبركن في عدد من المناطق، بعد ان حجم التجارة عن استلام الفئات القديمة، ما يصل إلى الصعوبات الكبيرة في الحصول عليها على الاحتياجات اليومية.
وتسجل لجنة استبدال الطالب لبنك السودان إن إيداع العملات القديمة في التداول تتيح لفترة طويلة من الخدمات ويحمي أموالهم من التعامل النقدي، يواجه الكثير من السكان صعوبات كبيرة في الدفع الإلكتروني لمشتريات الخدمة اليومية وتسديد فواتير الخدمات في ظل الظروف الحالية لشبكة الإنترنت في العديد من مناطق البلاد.