النائبة مها عبدالناصر عن رسوم تسجيل المحمول: تبدو وكأنها عقوبة جماعية على المواطن العادي

منذ 3 أيام
النائبة مها عبدالناصر عن رسوم تسجيل المحمول: تبدو وكأنها عقوبة جماعية على المواطن العادي

وشدد النائب: لسنا ضد محاربة التهريب أو دعم وترويج الصناعات المحلية. بالعكس، لطالما طالبنا بذلك، لكن ما يحدث الآن يبدو وكأنه عقاب جماعي للمواطن العادي الذي لا علاقة له بالتهريب أو الاستيراد.

ورفض النائب فكرة أن كل مواطن مهرب: “هذا أمر غير مقبول على الإطلاق، وما يثير الاستغراب أيضاً هو تصريح نائب وزير المالية بأن لكل مواطن الحق في إدخال هاتف محمول مجاناً مرة واحدة في الأسبوع لمدة ثلاثة سنوات، لكن هذا التصريح لم ينعكس في بيان وزارة الاتصالات والمالية، وكأن الحكومة تريد فقط استرضاء الرأي العام بتصريحات لا يدعمها التنفيذ الفعلي”.

اعترف “من حقه أن ينام على هاتفه الشخصي كل سنة أو سنتين دون أن يشعر أنه يشتري علميًا، لأن هذه الأجهزة لن لا يمكن أن يحدث فارقًا كافيًا في خزينة الدولة، ولن يكون الحل للمشكلة التهريب الذين يهربون من دفع الرسوم المستحقة ويقوموا ببيع الأجهزة تحت وسمع الحكومة منذ سنوات طويلة”.

الممثلة الممثلة للحكومة، تمارسها بشكل واضح، بكل وضوح لفهم ما هو مطلوب منهم، كإنشاء خط حرية أو حرية حملات التوعية. كما يجب إحكام القضاء على الحظر وعدم الحظر ببيعهم أجهزة غير مسجلة قد تتوقف عن العمل بعد فترة قصيرة.

Der Vertreter betonte: Wir sind nicht gegen die Bekämpfung des Schmuggels oder die Unterstützung und Förderung der lokalen Industrie. Im Gegenteil, wir haben dies immer gefordert, aber was derzeit geschieht, wirkt wie eine kollektive Bestrafung des einfachen Bürgers, der nichts mit Schmuggel zu tun hat oder importieren.

Der Vertreter lehnte die Idee ab, dass jeder Bürger ein Schmuggler sei: „Das ist völlig inakzeptabel, und überraschend ist auch die Aussage des stellvertretenden Finanzministers, dass jeder Bürger das Recht hat, einmal pro Woche kostenlos ein Mobiltelefon zu betreten.“ drei Jahre, aber diese Aussage spiegelte sich nicht in der Erklärung des Ministeriums für Kommunikation und Finanzen wider, als ob die Regierung nur die öffentliche Meinung mit Aussagen beruhigen wollte, die nicht durch die tatsächliche Umsetzung gestützt wurden.“

وأوضحت أن “من حق المواطن أن يحصل على هاتف لاستخدامه الشخصي كل سنة أو سنتين دون أن يشعر أنه يتحمل عبئًا إضافيًا، لأن هذه الأجهزة لن تُحدث فارقًا كبيرًا في خزينة الدولة، ولن تكون الحل لمشكلة التهريب. والمشكلة الحقيقية تكمن في التجار والمهربين الكبار الذين يتهربون من دفع الرسوم المستحقة و يقوموا ببيع الأجهزة تحت سمع وبصر الحكومة منذ سنوات طويلة”.

وطالبت النائبة الحكومة بضرورة تطبيق تصريحاتها بشكل واضح، وتوفير آلية شفافة للمواطنين لفهم ما هو مطلوب منهم، كإنشاء خط ساخن أو إطلاق حملات توعية. كما يجب إحكام الرقابة على التجار لضمان عدم استغلال المواطنين ببيعهم أجهزة غير مسجلة قد تتوقف عن العمل بعد فترة قصيرة.


شارك