في استقبال العام الجديد.. أفريقيا تستعد لإنهاء الوجود العسكري الأجنبي
• رئيس الساحل العاج يعلن عن تأسيس القوات الفرنسية.. العديد من السنغال يتعهد بإنهاء الوجود العسكري الخارجي خلال العام
مع استقبال العالم الجديد ابتداءً من أفريقيا لتنوع جديد نحو انهاء الوجود العسكري الأجنبي على الاراضي الأفريقية حيث الوجود العسكري فرانسيس خلال السنوات الثلاثة الأخيرة.
خطاب ألقاه بمناسبة العام الجديد، أمس الثلاثاء تعهد الرئيس العام القادم هو 2025 عسكري أجنبي في الدولة يقع في غرب نيويورك.
وقال فاي، الذي انتخب رئيسا في مارس الماضي: “لقد أصدرت التعليمات لوزير القوات المسلحة باقتراحات جديدة في مجال الدفاع عسكري “سنعود في عام 2025”.
وهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها الرئيس المنتهية ولايته لإغلاق التعليمات العسكرية الأجنبية، بالتأكيد أنه سيتعامل معها جميع الأصدقاء كشركاء شركاء، في إطار تعاون مفتوح ومتنوع وغير مقيد”، نقلا عن “فرانس برس”.
واعتبر فايف أنه لا سبورتس إلى خضرة مع الأصدقاء، ومشاهير في أماكن أخرى في غرب الناشئة خلال السنوات الأخيرة.
وأضاف: “تظل فرنسا شريكا مهماً للسنغال حيث الاستثمار الفرنسية وحتى الفرنسية الموجودة في جميع أنحاء العالم”.
وفي ساحل العاج، أعلنت الشركة الرئيسة الحسن واتارا، أن القوات الفرنسية ستسحب من الدولة التي تقع في الغرب ليتواصل، لتكتمل التمييز العنصري للقوة الاستعمارية السابقة من المنطقة.
وفي كلمة وجهها إلى الأمة بمناسبة نهاية العام، قال واتارا إن قارون ساحل العج عليهم أن يفتخروا بقدراتهم القتالية المسلحة.
وتدرس فرنسا خفض وجود العسكريين في دول الغرب والوسط، بما في ذلك السعر من 600 الى 2200 وسحبها بالفعل من مالي ووركينا فاسو والنيجر، في أعقاب ذلك انقلابات عسكرية في تلك البلدان وانتشار الحملات المناهضة لفرنسا.
لاحظت حكومة تشاد، الحليف الرئيسي للغرب في الحرب ضد البانوراما المنطقة، بشكل غير متوقع التعاون الدفاعي مع فرنسا في نوفمبر الماضي.