الصحة: فريق الحوكمة يتفقد مستشفى أوسيم المركزي ويتخذ إجراءات فورية لتوفير جهاز أشعة و5 حضانات

منذ 8 أيام
الصحة: فريق الحوكمة يتفقد مستشفى أوسيم المركزي ويتخذ إجراءات فورية لتوفير جهاز أشعة و5 حضانات

وأضاف “عبد الغفار” أنه خلال الزيارة لقسم غسيل الكلى تبين عدم رغبة الفريق الطبي في إجراء فحوصات الفيروس الدورية للمرضى وأنه تم إبلاغ مدير المستشفى بالتحقيق في الحادثة بضعف الأداء الإشرافي تمت الإشارة إلى الفرق الطبية ومديري التمريض في أقسام التمريض والرعاية النهارية والغسيل الكلوي التابعة للجنة مكافحة العدوى ولجنة مكافحة العدوى ومطالبة المديرية بسرعة وضع خطة تصحيحية وبرنامج تدريبي لجميع الفرق وضمان المراقبة والمتابعة المستمرة.

وذكر “عبد الغفار” أن الفريق اختتم جولته في إدارة الأوسيم الصحية بزيارة مركز “الزيدية” الطبي. وخلال الزيارة لعيادة الأسنان تبين عدم تطبيق معايير مكافحة العدوى هناك وتم التنبيه على اتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنب السلبيات. وأضاف أنه لاحظ إدخالاً غير صحيح في دفتر الاستقبال وأن بعض الأدوية التي تم صرفها لم تكن متوافقة مع التشخيص ولم يتم تفعيل نموذج التردد في ملفات الأسرة. ولن تتم متابعة إحالات الحالات وتم تحذيرك بالالتزام بالمعايير. التسجيل الطبي وضرورة متابعة الحالات.

وتابع عبد الغفار أنه لاحظ وجود كسر في الميزان في المستودع، وتم تنبيهه إلى ضرورة إصلاحه. وعند مروره بعيادة طب الأسرة لاحظ كسر ميزان الكبار وتم تنبيهه لإجراء صيانة دورية على الأجهزة الطبية وغير الطبية – المعدات الطبية في المواعيد المحددة كما اكتشف وجود نقص في الأيدي العاملة وأمر بإعداد مذكرة باحتياجات الموظفين وإرسالها إلى المديرية والوزارة لتزويد المستشفى بالأطباء والممرضين.

وأضاف عبد الغفار أن الفريق أنهى الجولة مع إدارة صحة الأوسيم بالمرور على وحدة “رعاية الطفل بالأوسيم” وتبين وجود نقص في الأدوية بالصيدلية. وتم الاتصال بالإدارة لتوفير الأدوية المفقودة بأسرع وقت ممكن، وتم اكتشاف عدم وجود طبيب في غرفة الطوارئ وعدم توفر أي شخص مدرب على أعمال الطوارئ. تم التواصل مع الإدارة لتوفير سريع لضابط المراقبة الطبية للطوارئ والتوصية بالتدريب التمريضي لتجنب الأحداث السلبية.

وأضاف أنه خلال زيارة عيادة المبادرات تبين أن بعض الحالات المستهدفة بمبادرة الأمراض والأمراض المزمنة لم يتم التحري عنها، كما لوحظ عدم وجود مبادرات رقابية في عيادة طب الأسرة وأن وتعطل ميزان الأطفال، مما أعاق تقديم الخدمات، وأعطيت التعليمات بإجراء الصيانة الدورية للمعدات الطبية وغير الطبية في الوقت المحدد.

وأشار عبد الغفار إلى أن الاعتماد تم بالتعاون مع الجهات المعنية بالوزارة وبمشاركة القطاع العلاجي وإدارة الصيدلة وتنظيم الأسرة ومكافحة العدوى والمشاريع لاتخاذ إجراءات فورية لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.

وأضاف أنه من خلال المرور علي قسم الحضانات المشتركة يوجد 8 حضانات فقط وتم التواصل مع الإدارة لسرعة توفير 5 حضانات أخري المتطلبات، كما لا يوجد عدم توفر بعض مستلزمات مكافحة المعاناة داخل الأقسام المختارة للتواصل مع المديرية لسرعة توفيرها، ولاحظ عدم توفر بعض الأدوية والشبكات الإدارية مع بعض الشركات لسرعة امداد مستشفى بالواقص من الأدوية.

واستكمل «عبدالغفار» خلال المرور على قسم غسيل الملابس ولم يكمل الالتزام بالفريق الطبي لعمل التحاليل الدورية للمرضى المصابين وتم الابلاغ عن مدير المستشفي بالتحقيق في الواقع، كما هو ضعيف الاداء الإشراف على الفرق الطبية ومشرفات التمريض في أقسام “الرعايات والحضانات المعاناةي ولجنة الجودة ولجنة المخالفات وتم التنبيه على المديرية بسرعة وضع خطة تصحيحية وبرنامج تدريبي لجميع الفرق والإشراف والمتابعه الدائمه.

الحيوان عبد «الغفار» إلى الفريق اكمل جولته بإدارة أوسيم الصحية بالمرور على مركز طبي «الزيدية» وتبين أثناء المرور علي عيادة ارجوا عدم تطبيقها لمعايير مكافحة العدوى، ومنعها نهائيا لاعداد اللازمة لتلافي السلبيات، اخيرا انه تسجيل خاطيء بدفتر تلقين وأن بعض الادويه المصرفة غير مقبولة التشخيص، ولا يتم تفعيل نموذج التردد في الملفات العائلية ولا يتم تفعيله متابعه احاله الحالات ، وتم التنبيه بالالتزام بمعايير التسجيل الطبية، وضرورة متابعة الحالات.

وتابع «عبدالغفار» انه يوجد حساب معطل بالمخزن، والتنبيه وصلاحه، والتوصل إلى الشفاء علي عيادة طب الاسرة يمكن أن تبرهن معطل، وتم التنبيه على عمل صيانة الدوري للاجهزة الطبية وغير الطبية في حدودها المقرره، كما يوجد عجز في القوى إنسان، وتم توجيه العمل مذكره بالاحتياجات من القوى البشرية وارسالها إلي المديرية والوزارة لمستشفى أطباء الطوارئ والتمريض.

طرد «عبدالغفار» أن الفريق او الدورة بادارة اوسيم الصحية بالمرور علي وحدة «رعايه طفل اوسيم» وتبين وجود عجز في بعض الادوية داخل كلية الصيد، وتم التواصل مع مديرية النجاح النواقص من الادوية في اسرع وقت، ولاحظ عدم وجود طبيب عيادة الطواريء، وأن التمريض غير مدرب على أعمال الطواريء، ولا يوجد مسؤول عن مكافحة عدوى، وتم التواصل مع المديرية لسرعة توفير طبيب استقبال وطوارئ، ومسئول مكافحة العدوى، والتوصيل بتدريب التمريض لتلافي سلبيات.

وأضاف خلال الحملة على عيادة المنظمة أنها قامت بفحص بعض الحالات تستهدفه الإصابة بالاعتلال المزمن والاعتلال، كما يجب فحص البعض الحالات العاطفية مستهدفة للمبادره، وتماهي بتفعيل دور الاشراف على المواضيع المتعلقة بالإدارة للمتابعة، كما لم يكن هناك مظهر تمثيلي بعيادة طب الأسرة، والأطفال الميزان معطل، مما يعين وتمهيد أعمال الصيانة الدورية للاجهزه الطبية وغير الطبية في مواعيدها المقرره.

ودعا «عبدالغفار» إلى أن يتم التعاون مع الجمعية العامة في الوزارة، وبمشاركة القطاع الحريمي، وإدارة الصيدلة، وتنظيم الأسرة، ومكافحة العدوى، والمشروعات، تدابير فورية لتحسين الخدمات المقدمة.


شارك