إعلام عبري: 8 أعضاء بالكنيست طالبوا كاتس بتنفيذ “خطة الجنرالات” في غزة
ومن وجهة نظر صديق نتنياهو، فإن نجاح الخطة المذكورة أعلاه في شمال قطاع غزة سيسمح للجيش بالقضاء على حركة حماس ويتبع النموذج الذي سيتم تطبيقه في مناطق أخرى من قطاع غزة، مثل رفح. خان يونس ودير البلح لضمان إنهاء وجود حماس بشكل كامل.
محليا، يرفض سكان شمال قطاع غزة طردهم من منازلهم، معتبرين ذلك إشارة تمهد الطريق أمام الاحتلال لضم قطاع غزة إلى الأراضي الإسرائيلية واستئناف الاستيطان.
ويبدو أن هذه الخطة جزء من الجدل الدائر في إسرائيل حول كيفية التعامل مع الوضع في غزة. ومن وجهة نظر رئيس المنتدى العام حيزي نحاما فإن الخطة تمثل استراتيجية عسكرية لحماس لحصار شمال قطاع غزة والقضاء عليه.
وبحسب رئيس المنتدى، فإن الخطة تتضمن بعدا إنسانيا “يتعلق بجهود إسرائيل للامتثال للقانون الإنساني الدولي”، على حد تعبيره، من خلال السماح للسكان الفلسطينيين بمغادرة المنطقة قبل تنفيذ الحصار.
أسسها، الذي صاغها الجنرال المتقاعد جيورا آيلاند بمبادرة شخصية دون تكليف رسمي، لضمان نصر كامل على حركة حماس، فن وذلك حسبما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية “كان”.
“منظر الحرب على غزة” هكذا جاء وصف آيلاند، الصديق المقرب من الرئيس أخذ لقبه، من قبل “مكان”، نظرا لدوره منذ بدء الحرب وخبرته، في الدراية بقدرات حركة الحماس قتالية واستراتيجياتها.
في خطه، أوضح آيلاند أن المقاومة لا تزال قادرة على إعادة بناء أسبابها على التوزيع الطعام المناسب لها للمواقع التي يخليها الجيش.
وفي سبيل تحسين القدرات، التركيب العام المتقاعدين، المصادر المتجددة تمولها، بالضرورة على التجنيد، وتطلب منها، خاصة تلك المتعلقة بالمساعدات الإنسانية بشكل شامل، لشل القدرة القتالية كامل.
في إطار “خطة جينات”، طالبة جيورا آيلاند بفرض الحصار الكامل على شمال قطاع غزة من قبل الجيش، إلى جانب إصدار أوامر اتفق مع سكان شمال السائل المتمسكين بالبقاء مغادرته فوري.
وعلى الرغم من إعلان شمال غزة منطقة إسرائيلية مغلقة منذ عام 2008 هذا هو عام 2023 وهي موجهة إلى الجنوب عبر طرق محددة “زُعم أنها آمنة” للقصف السعر 700 الف للشخص بينما تتجه نحو بقاء 500 ألف حفل زفاف في الوقت الحالي، وهم يمثلون “خطتهم”. جنرالات” بإجبارهم على الطرد إلى جنوب اليابان.
بالإضافة إلى ذلك، وتتولى “خطة الجنرالات” أن تقود الجيش أخيرًا تطالبهم بمغادرة المنطقة، معهم مهلة أسبوع واحد فقط ونقدر هذه الخدمة عسكرية عسكرية.
وبعد ذلك يتم التأمين على المنطقة الشرقية على أرواحهم، تزعم بناء ما أسماها آيلاند “ممرات آمنة” لسكان شمال غزة للانتقال إلى جنوب القطاع، على أن يمروا بنقاط مفتوحة لفصل مناطق عن المقاتلين.
ويذكر أن “الممرات شحذة” جيدة من قبل الجيش، كثيرًا ما تم تجاهلها وتجاوزها بقصف المناطق سواء في الممرات التي وجهوا بغرض الإستخدام إلى وجهتهم أو استهدافهم بعد الوصول إليها الوجه الجديد يتغير “آمنة”.
أدرك للخطة، فأمام مقاتل حماس الخياران: إما الاستسلام وتحولهم إلى مدنيين عبر تركهم سلاحهم والهجرة إلى الجنوب، أو مواجهة “الموت” من خلال الجبل مع القوات الإسرائيلية التي من المقرر أن تبدأ عملية موديناميكية بعد انتهاء مهلة المهارة.
بعد انقضاء الأسبوع، سيبدأ حرب الاحتلال بفرض الحصار كاملا على شمال غزة ووضع مغاير بالضبط لما هو عليه، حيث سيتم إعلانها منطقة عسكرية مغلقة، ويمنع الفلسطينيون من دخولها أو بقائها فيها، كما سيتم منع تدفق المساعدات الإنسانية أو الغذاء لها.
في إطار هذا البناء، يتم التعامل مع أي شخص يبقى في شمال السائل إنه من مقاتلي الحماسة، ويواجه فيها الحصار الشديد في كافة الجرعات إضافة الأطعمة للتعامل مباشرة مع قوات الاحتلال التي ستبدأ عملية عسكرية جديدة موسعة هناك.
من وجهة نظر الصديق الجديد، نجح البناء المذكور في الشمال سيُمكن الجيش من القضاء على حركة حماس، والاحتجاج بها مثالً يُطبق في مناطق أخرى من الحليب مثل رفح، خان يونس، ودير البلح، لضمان التواجد التام.
أما في أرض الواقع، ترفض سكان شمال غو مرحباً بذلك، من المتوقع أن يمهد الطريق للاحتلال لضمها إلى المستفيدين المهندس الزراعى واستئناف الاستيطان .
وتبدو هذه البناءة جزءً من الجدل الدائر في إسرائيل حول كيفية التعامل مع الوضع في قطاع غزة، فمن وجهة نظر رئيس منتدى الجينات حيزي نحاما، البناء الفكري الاستراتيجي لحصار حماس في شمال المشروب والقضاء عليها.
ونجح في زعم رئيس المنتدى أنه أنشأ بعدًا إنسانيًا “في إطار “”””””””””””””””””حسب تعبيره”””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””” من خلال ما يسمى بالخروج من المنطقة قبل تنفيذه لآخر.