رئيس الوزراء يتابع ملفات العمل والرؤية التنموية لمحافظة قنا
وفيما يتعلق بالمحور الثاني من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر والذي يتعلق بتحسين البنية التحتية والخدمات، أوضح المحافظ أنه يتضمن دعم مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بنحو 27 مشروعا، فضلا عن دعم الخدمات الصحية بإجمالي نحو 27 مشروعا. من أصل 1.8 مليار و501 طريق تم رصفها ودعم إدارة النفايات الصلبة بـ 371 مشروعا ودعم قطاع الكهرباء بـ 486 مشروعا فضلا عن 560 مشروعا مصممة لدعم احتياجات الوحدات و 165 مشروعا. تعزيز قطاعات الأمن ومكافحة الحرائق والنقل بتمويل قدره 3.485 مليار جنيه مصري.
وفيما يتعلق بالمحور الثالث لبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر والذي يهتم بتنمية الحكم المحلي من خلال المشاركة المجتمعية وتطبيق الجوانب البيئية والاجتماعية، استعرض المحافظ جهود دعم آليات مشاركة المواطنين والقطاع الخاص وقطاع الأعمال. المجتمع المدني في إدارة التنمية، مع إعداد الهيكل المؤسسي المتقدم للمحافظة والمراكز وتعزيز مهارات العاملين. استفادت المحافظة والوحدات المحلية من 230 برنامجًا تدريبيًا وورشة عمل.
دكتور. وتحدث خالد عبد الحليم محافظ قنا عن أبرز ملامح الرؤية التنموية لمحافظة قنا (2024-2030)، مشيراً إلى أن هذه الرؤية تتضمن محور الخطة الإستراتيجية “قنا 2030” والتي تهدف إلى إنشاء قنا بحلول عام 2030، محافظة ذات اقتصاد متنوع وتنافسي يعتمد على صناعة التعدين والتصنيع الزراعي ومركز جذب سياحي وتعظيم الموارد الطبيعية والبشرية وزيادة مستوى معيشة المواطنين، وبالنسبة لمدينة قنا التي تمثل حلقة الوصل بالمنطقة، فإن نفس كتل وتجمعات التصدير الزراعية والصناعية وكذلك الأنشطة السياحية تدعم تنمية منطقة جنوب الصعيد نحو العولمة .
وفيما يتعلق بمحور التنمية الاقتصادية وجذب الاستثمارات أشار محافظ قنا إلى أن هناك تعاون مع البنك الدولي لتنفيذ المرحلة الثانية من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر والعمل على زيادة الإنتاجية والقيمة المضافة الزراعية من خلال التنمية. من شتلات قصب السكر ومحطات جمع وتعبئة المحاصيل الزراعية للتصدير والمكافحة المستهدفة…الاكتفاء الذاتي من الدواجن والأعلاف واستصلاح الأراضي في المثلث الذهبي والمناطق الريفية الجديدة مصر وكذلك تعزيز الصناعات الغذائية والتعدينية من خلال استهداف قنا لتكون قلعة صناعة الأسمدة الفوسفاتية في صعيد مصر وتعزيز الصناعات المتكاملة والاقتصاد الدائري مع تعزيز فرص الاستثمار الصناعي في المناطق الصناعية. وتشمل مهام هيئة التنمية الصناعية، وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وهيئة المثلث الذهبي، والشركة القابضة للتشييد والتعمير، دعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر من خلال تطوير التجمعات الصناعية وتعزيز مجمع باهو الصناعي مع التوسع في مجال المحمول. الوحدات الغذائية وكذلك تطوير نماذج الأعمال لإدارة مناطق الحرف اليدوية في ترمسا الصالحية وإنشاء مجمع ومركز لتنمية الحرف اليدوية والتراثية في نقادة وهي بلدة فخارية في نقادة. والمراكز الحرفية في القرى.
وفيما يتعلق بمحور جذب الاستثمارات قال د. وأشار خالد عبد الحليم إلى أنه تم إنشاء خريطة استثمارية “استثمر في قنا” مرتبطة بالخريطة الاستثمارية “استثمر في مصر” توضح الفرص الاستثمارية المؤكدة والجاهزة للاستثمار في قنا، بما في ذلك جميع مناطق الدولة، والمستثمر كما سيتم تطوير مكتب الخدمة. ونستمر في كوننا مركزًا لترويج الاستثمار ونتعاون مع الهيئة العامة للاستثمار في استكشاف الفرص الاستثمارية والعقود مع المستثمرين بموجب قانون الاستثمار. وكذلك استقطاب رجال الأعمال والمستثمرين الناجحين من ذوي الأصول القانونية في مصر أو الوطن العربي أو الدول الأوروبية للاستثمار في قنا ضمن مبادرة العودة إلى الجذور، مع تفعيل الشراكات الإقليمية والدولية مع الغرف التجارية والاقتصادية في الدول. المناطق وتشارك الاستثمارات في صعيد مصر.
وفيما يتعلق بمحور التنمية الاجتماعية وتحسين الخدمات العامة ضمن الرؤية التنموية للمحافظة، أشار محافظ قنا إلى أنه سيتم قياس ومتابعة المؤشرات السكانية والخدمية في مختلف القطاعات، مع إعادة استخدام جذب الاستثمارات من القطاع الخاص والمجتمع المدني. المباني الخدمية التي تم نقل الخدمة منها إلى المرافق الخدمية. وضمن المبادرة الرئاسية “الحياة الكريمة” يتم تقديمها للقطاع الخاص في مجال الخدمات الصحية والاجتماعية مع توفير المياه والصرف الصحي للمناطق المحتاجة والزحف العمراني وتقسيم الأراضي.
وعن محور التنمية البيئية ضمن الرؤية التنموية للمحافظة قال د. خالد عبد الحليم أن “قنا محافظة خضراء” يتم من خلاله إعداد خطة العمل المناخي الاستراتيجي لمحافظة قنا كبرنامج تنفيذي لإنشاء نظام بيئي متكامل يتم من خلاله قياس ورصد المؤشرات البيئية، مع تشجيع الاستثمارات في قنا من منظور الاقتصاد الأخضر والوضع البيئي الممتاز، بالإضافة إلى تنفيذ مبادرة “مدينة قنا الصديقة للبيئة” لتشمل النقل المستدام، والمباني الخضراء، وتوفير الطاقة في الإضاءة العامة، والتشجير والمناطق الخضراء وكذلك استكمال البنية التحتية لنظام إدارة النفايات الصلبة من خلال البرنامج الوطني للنفايات الصلبة، بالإضافة إلى تقديم خدمات نقل وجمع (وفصل) النفايات الصلبة للشركات المتخصصة في المدن والمنظمات غير الحكومية العاملة في موقع الدولة، بالإضافة إلى تعزيز فرص العمل الخضراء في إطار برنامج النمو الاقتصادي الأخضر والاقتصاد، لا سيما في مجال استغلال النفايات الزراعية، من خلال التوسع في استخدام الطاقة الجديدة والمتجددة.
واستعرض محافظ قنا خلال اللقاء عددا من الرؤى المقترحة لتنفيذ رؤية التنمية المستدامة للمحافظة، مشيرا إلى أن هذه الرؤى تشمل مشروع التنمية السياحية بمدينة دندرة بمحافظة قنا كمحور للسياحة الثقافية والريفية والذي يتضمن التنمية إنشاء مسار سياحي يربط كورنيش قنا الشرقي بقرية دندرة عبر النيل حتى المعبد وإقامة معرض للحرف اليدوية ومركز للخدمات السياحية وتنفيذ برنامج لتنمية الحرف اليدوية والمناطق الحرفية والتي تتضمن بناء مجمع ومركز لتنمية الحرف اليدوية. والمواقع التراثية في نقادة ومدينة الخزافين، وكذلك المراكز الحرفية بالقرى، مع تطوير المنطقة الحرفية بالترمسا وتوفيرها لمطور صناعي من قبل المبادرة الوطنية لتنمية الصناعة المصرية، بالإضافة إلى تطوير وتوسعة المجمع الحرفي بالصالحية بعدد 542 ورشة بمساحة 50 هكتارا، بالإضافة إلى مشروع التنمية العمرانية المتوازنة والمنظومة العمرانية بقنا، بهدف تنظيم وظائف المدن وفق المخططات العمرانية مع الخطط الاستثمارية فيما يتعلق بالاستثمارات العامة والخريطة الاستثمارية فيما يتعلق بالقطاع الخاص، وكذلك تطوير خطة تنمية “قنا”. «المدينة الكبرى» الذي يحقق التكامل بين العمران القائم والمدن الجديدة، مع تطوير مدينتي قفط ونجع حمادي كأقطاب تنموية، بالإضافة إلى برنامج تلبية الاحتياجات السكنية للحد من الزحف والنمو العرضي، ويستهدف 5 قرى في منطقة المياه الصحراوية الراكدة للتطور والتوسع.
وتوجه محدد قنا إلى الوضع التنموي الراهن بالمحافظة، حيث تمت الإشارة إليه هذا هو الحال منذ عام 2018 وحتى 2024، خلال تلك الفترة تنفيذ مشروعات المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، ومشروعات برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، جزء من المشروع الوطني، وبالتالي التأسيس المؤشرات الاستثمارية للمحافظة، تشير إلى المؤشرات التنموية في تشير مقارنة عام 2024 بعام 2018 إلى ملحوظة ملحوظة في التغطية بالمرافق وتعمل في كلٍ من الريف والحضر، إلى جانب ارتفاع معدل عمل الأطفال المحافظة في المناطق الصناعية المختلفة، ومن ثم المحافظة على المعدل الرقم 11% في 2018 و4.10% في 2024.
فيما يتعلق بالموقف التنفيذي للمبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، وأوضح الدكتور خالد عبدالحليم أنه تم استهدافه بنسبة 52% من تعداد الريف بالمحافظة ضمن المرحلة الأولى من مبادرة واقع 5 مراكز من الإبداع 9 التفاصيل، كما تم الانتهاء من إنشاء معظم الخدمات والتجار تشغيلها، بالإضافة إلى تحقيق الإنجازات التنفيذية فيما يتعلق بمشروع المياه والصرف الصحي أي جزء من الدولة.
وأضاف أن محافظة قنا شهدت كذلك تنفيذ العديد من المشاريع الوطنية من استكمال مستشفيات: نجع حمادي العام، وأبو تشت العام، ودشنا العام، وأعمال وطرق تحديد محور الشهيد باسم فكري، ومحور دار السلام، وازدواج طريقي النفطي الشرقي والغربي، يؤثر على أن شهدت الاستثمارات المحلية للمحافظة زيادة في عام 2024 مقارنة بالعام 2018 بنسبة 300%.
وإلى جانب قنا المكان التنفيذي للتنمية المحلية بصاعيد مصر، مشيرة إلى أنه يتعلق بالقدر الذي تتمتع به للقطاعات اقتصادية، تم تعريف المناطق الصناعية للجميع 2.9 مليار جنيه، بما يساهم في رفع تسهيلات الأشغال بالمناطق الصناعية بالمحافظة، بالشراكة مع الحليب الخاص، بالإضافة إلى تنمية التكتلات الاقتصادية الموجودة هناك، حيث تم تشكيل صناعة الفخار من 50 صانعاً إلى 250 صانعاً، وتطوير الأدوات المستخدمة في الصناعة انضم إلى المشاركة في المعارض التجارية للمنتجات الإلكترونية، كما تم ترخيص 50 عصارة تكتل صناعة العز فرانسيسكو للعصارات وفقا لمعايير الجودة مع التشبيك مع المصانع المتخصصة منافسات أزياء خارجية جديدة، هذا إلى جانب دعم تكتل الشمر من خلال منطقة الحقول الحقلية لزراعته، وزيادة عددها المزروعة بهذا المحصول.
فيما يتعلق بالمحور الثاني من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، والمتعلقة بتحسين البنية والخدمات، وبصورة أقل المناطق الأساسية فهو يشمل العمل على مشاريع مياه الشرب والصرف الصحي بـنحو 27 مشروعاً، ودعم الخدمات الصحية بإجمالي 1.8 مليار جنيه، كما تم رصف 501 طريق،رغبة في إدارة الرغبة في التخلي عن 371 مشروعاً، مدعوم قطاع الكهرباء 486 مشروعاً، بالإضافة إلى 560 مشروعاً للتأكيد العناصر الأساسية، وشروعاً لقطاع الأجهزة الأمنية السعر 3,485 مليار جنيه.
حول المحور الثالث من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، والممثل في تطوير الإدارة المحلية عبر المجتمع المشترك تطبيق الاعتبارات الاجتماعية والاجتماعية، استعرض المحافظة بدعم من شبكة الإنترنت الخاصة والقطاع الخاص والمجتمع المدنية في إدارة التنمية، مع إعدادات المجتمع المحلي للمطور للمحافظة والمراكز، وهي قادرة على العمل بالمحافظة والوحدات المحلية بإجمالي عدد 230 برنامج تدريبياً وورشة عمل الاستفادة منها 7213 موظفاً.
والدكتور خالد عبد الحليم، محدد قنا، إلى أبرز ملامح البصر التنموية لمحافظة قنا (2024 – 2030) تختلف إلى أن هذه الرؤية تتضمن المحور المؤسس الاستراتيجي “قنا 2030″، والذي يستهدف هدفنا بحلول عام 2030 مقاطعة المقاطعة الجديدة المتنوعة الجديدة المتنوعة والتصنيع الزراعي، مركز جذب سياحي يعظم الموارد الطبيعية والبشرية ويرفع المستوى المعيشي، وأن تكون قنا مفصلاً الداخلية للإقليم ذات التكتلات والعناقيد الزراعية والصناعية التصديرية والأنشطة التجارية الكبيرة لخروج أكثر من الجنوب على الصعيد العالمي نحو العالمية.
فيما يتعلق بمحور التنمية الاقتصادية وجذب الاستثمارات، مقترح محمية قنا لأنه يتم التعاون مع البنك الدولي الشهير الثانية من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، تجريبية على زيادة المادة والقيمة بالإضافة إلى العناصر الأخرى من خلال تطوير شتلات قصب السكر، ومحطات الإنتاج والتجميع الزراعية للتصدير، والاستهداف الاكتفاء الذاتي من الدواجن والأعلاف، واستصلاح الأشخاص بالمثلث الذهبي والريف المصري الجديد، بالإضافة إلى تشجيع الصناعات المواد الغذائية والتعدينية من خلال استهداف أن تكون قنا لقلة الصناعة المستقبلية فوسفاتية بالصعيد، والترويج لعدم تكاملها الاقتصادي، الدوار مع فرص الاستثمار الصناعي بالمناطق صناعية؛ ولاية هيئة التنمية الصناعية وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وهيئة البيئة والشركة الذهبية القابضة للتشييد والتعمير، إلى الجانب دعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغيرة من خلال تنمية تكتلات الموافقة، والترويج للمجمع الصناعي به، مع التوسع في الوحدات طعام الهاتف المحمول، بالإضافة إلى تطوير نماذج الأعمال الابتكارية في المناطق حرفة الترامسة والصالحية،مجمع ومركز تنمية الحرف اليدوية والتراثية بنقادة، ومدينة لالخارين بنقادة، ومراكز مهنية بالرى.
واتصالاً بمحور جذب الاستثمارات، الدكتور خالد عبد الحليم لذلك تم إعداد خريطة الاستثمار “استثمر في قنا”، ثم بالخريطة الاستثمارية “استثمر في مصر”، وتعرض فرص الاستثمارية المدرسه والجاهزية للاستثمار ببقنا، تشمل كل الحالات، الطارئة تطوير مكتب خدمة المستثمرين بمركزنا كمركز ترويج للاستثمار، إلى جانب التعاون مع الهيئة العامة للاستثمار في دراسة الفرص الاستثمارية والتعاقد مع المستثمرين من خلال قانون الاستثمار، جذب الأعمال والمستثمرين الناجحين ذوي الأصول القنية بمصر أو الوطن العربي أو الدول الأوروبية لاستثمار في قنا ضمن مبادرة العودة إلى الجائزة، مع تفعيل الشراكات جيران غرفة العمليات مع الغرف التجارية بالدول والأستثمارات الاقتصادية بالاستثمار في الصعيد.
فيما يتعلق بمحور التنمية الاجتماعية والخدمية العامة، ضمنا النظرة التنموية للمحافظة، مرتبطة بمحافظ قنا إلى أنه يتم قياسها ومتابعة المؤشرات السكانية والخدمية في الليل المختلفة، مع جذب الاستثمارات الخاصة بالقطاع الاجتماعي والثقافي، إلى إعادة جزء استخدام البرامج الخدمية التي نُقلت منها خدمة إلى المتنوعة الخدمات الخدمية ضمن المشاريع الرئاسية “حياة كريمة” بطرحها للقطاع الخاص في مجال الخدمات الصحية الاجتماعية، مع توصيل مرافق المياه والصرف الصحي للمناطق الساخنة والمحرمة ومناطق الا الواسعة العمراني و تقسيمات.
وحول محور التنمية البيئية، ضمن الرؤية التنموية للمحافظة، بشكل واضح الدكتور خالد عبدالحليم، أنه يتم استهداف “قنا محافظة خضراء”، حيث يتم إعداد الإستراتيجية الإستراتيجية للتغير المناخي لمحافظة قنا، كبرنامج أكمل نظام التغذية من خلال قياس ومتابعة المشاركين الأربعة، مع صندوق بديل للاستثمار في تمويل الاقتصاد البيئة البيئية العازلة، إلى جانب تنفيذ تدابير “قنا مدينة “خامة البناء” تشمل لتبديل المستدام، والمباني الخضراء، وترشيد الطاقة في الانارة العامة، والتشجير والمساحات الخضراء، وغيرها هندسة الفضاء الإلكتروني لمنظومة إدارة المخلفات من خلال البرنامج الوطني للمخلفات الصلبة، بالإضافة إلى إصدار خدمات النقل والجمع (والفصل من المنبع) للإلغاء فارغ ُمتخصصة بالمدن والجمعيات الإدارية العاملة في المجال في الريف، بالإضافة إلى تبادل لفرص العمل الأخضر ضمن برنامج النمو الاقتصادي وكجزء خاص في مجال شريطي الغنائي، مع التوسع في استخدام الطاقة الجديدة والمتجددة.
الغرض من الاجتماع هو مراجعة وجهة نظرنا عددا من الرؤى المستقبلية وما زالت تشهد تطورًا كبيرًا في المحافظة، وتهتم بان من بين تلك الرؤى، مشروع التنمية السياحية بندره بقنا، كنقطة ارتكاز السياحة التاريخية والريفية، فساهم في تنمية مسار سياحي يربط كورنيش قنا الشاملية بكرية دندرة عبر النيل وحتىصافين، وممثل للحرف التراثية وخدماتية سياحية، هذا بالإضافة إلى تنفيذ البرنامج تنمية الحرف اليدوية والتراثية التايلاندية الحرفية، المشاهير مجمع تنمية الحرف اليدوية والتراثية بنقادة ومدينة الفخارين، ومراكز مهنية بالقرى، مع تطوير المنطقة الحرفية بالترامسة وطرحها لمطور صناعي من خلال المبادرة الوطنية للاستثمار الصناعة المصرية، إلى جانب تطوير والعديد من الصناعات السعر 542 والسعر 50 التنمية العمرانية المتوازنة لبنية المدن بقنا، ويستهدف وظائف المدن المحددة المحددة للخطط العمرانية بالخطط الاستثمارية المتعلقة بما يتحمله الاستثمارات العامة، والاستثمارية المتعلقة بالقطاع الخاص الخاصة، والتي تحدد التنموي “قنا الكبرى” والتي تحقق تكامل العمران ظهر والمدن الجديدة، مع نمو مدينتي قفط ونجا حمادي مثل قطاب تنموية، ذلك فضلاً عن برنامج سد الاحتياج الاسكاني الذي ولدت منه التعديات والنمو العشوائي، ويستهدف تنمية وتوسع 5 قرى من قرى الظهير النفطي.