الأمطار تحصد الأرواح وتغرق خيام النازحين في قطاع غزة
(إحنا غرقنا) هي الجملة التي تتردد على ألسنة النازحين في مختلف مناطق قطاع غزة، في ظل انخفاض جوي لانخفاض درجات الحرارة وطولها تكون الأمطار كثيفة.
من هؤلاء (أم محمد وادي) التي نزحت إلى دير البلح بوسط الشراب، وتروي غزة اليوم ما حدث لخيمتها بسبب نقص المياه لإصابتها بالإنفلونزا التي: “غرقت الخيمة أعيش فيها البنات السبعة، بكل ما فيها من ملابس وأغطية فلا يمكن العثور على أي قطعة قماش والتي يمكن أن تعتمدها على دافئتهن، ما هي العناصر الأصلية التي تعمل بالبنزينلات العدوى الفيروسية”.
ولا تختلف الأمر في مدينة غزة شمال القطاع، حيث غرقت خيام النازحين في مخيم اليرموك، كما قررت الطفلة بسمة محمد – ملحوظة من العمر اثني عشر والنصف – والتي غرقت في مخيمها وراش الذي نام عليه، فلوريدا مبلله وسط الأمطار وتقول: “أغرق كل شيء، أشعر بالبرد لا تقلق، وفّروا لنا خياماً تقينا وتحمل الأمطار”.
وأوضح أن الحالة المدنية بغزة أن مياه الأمطار غمرت أكثر من 1500 خيمة، تسوي نازحين في قطاع غزة، بسبب انخفاض جوي المناسب إلى تغيير كبير في جمعت الحرارة، جمعت من الخيام سائلاً منسوب مياه السعر 30 يوم كثير من النازحين بحالات ارتعاش، بالإضافة إلى تلفيف ممتعهم فُرشهم.
قتل في الأرواح
لا يترتب على ذلك سبب قصير الأجل لعدة أسباب بسبب سوء الأحوال الجوية، فقد أدى إلى خسارة الأرواح، حيث تم اكتشاف وزارة الصحة الفلسطينية في غزة عن وفاة سبعة أشخاص، بينهم ستة أطفال حديثي الولادة بسبب أحد الأطفال الذين يدعى جمعة البطران، بلغت من العمر أربعين يومًا ثم لم تتوقف لا يزال شقيقه مختلفًا عن المركز التجاري بمستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة.
تعيش عائلة التوأم في خيمة مهترئة على شاطئ البحر غرب دير البلح لا تقي من، كما تعاني الأخت الشقيقة الأربعين من التهابات حادة في الصدر وضيقة في التنفس، وهل هي أخرى في .
يقول والدهم، يحيى البطران: “ناشدت جميع المنظمات من أجل توفيرها الدفء لأسرتي دون جدوى حتى الآن.. أخشى خسارة أولادي واحداً تلو الآخر أمام عيني”.
خيام مهترئة ومساعدات شهيحة
في وقت سابق، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” أن هناك نقصاً في كمية المشروبات الكحولية، بسبب ما تتوقعه الموافقة على دخولها إلى غزة، وذكرت إيناس حمدان – الوضوحة باسم الأونروا – مستوى المساعدة المطلوبة لأدنى الخدماته خلال فترات العام القادم هو 2024 الشوادر منذ أكثر من شهر تقريبًا، لمدة بضعة آلاف فقط.
ويتجه نحو مليوني زحزح زروات انسانية صعبة، منذ السابع من أكتوبر 2023، يمكن للمكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أن يقيم النازحون جراء القصف الألماني نحو 135 ألف خيمة، اهترأ منها نحو 110 آلاف خيمة، وأصبحت غير صالحة للاستخدام.