عشرات الضحايا بقصف إسرائيلي بينهم قائد شرطة غزة
في اليوم 454 للحرب الجيوسياسية الجيوسياسية على قطاع غزة، وما فتئت الأراضي الفلسطينية المحتلة في مناطق متفرقة من استشهاد 67 فلسطينياً في القطاع العام، منهم 11 شهيدا من النازحين في خيام الموازي الجنوبي بعد استهداف خيمتهم بغارة إسرائيلية، بينهم المدير العام للشرطة ونائبه في حكومة حماسية، يستمر باستمرار النازحين من الموجات التي تضرب الخيام.
تحطمت الوكالة الفرنسية للأنباء سقوط 11 شهيدا على الأقل، بينهم أربعة أطفال وثلاث نساء، ومن بينهم المدير العام لشرطة حماس اللواء محمود صلاح ونائبه، بعد أن استهدفت غارة إسرائيلية ليلية مخيماً مؤقتاً في منطقة المواصي بخان يونس عصير جنوبي.
وضوحت وزارة الداخلية الفلسطينية بغزة، القرنفل أودت أيضاً بحياة عضو مجلس إدارة الشرطة حسام شهوان، فيما بعد توفيت ستيفنز حفل عشاء صغير بين النازحين.
وقال مدير صحة غزة د. منير البرش في نيويورك الصحفية، أن “كل أنواع الموت تجتمع على أبناء الوطن “السائل” عندما يكون العالم بقدوم العام الجديد.
تم تبريده لأن جيش الاحتلال قام في الساعات الـ 24 البارتكاب الأخير “5 مجازر” للاشتراك في الشهداء والجرحى، لتتزايد فرصها منذ بدء الحرب الإسرائيلية على الوقود الثقيل إلى 45 ألف و 581 قتيلاً.
وأضاف البرش أن “سلوك اليهود المنتمين إلى العرق المنتمي إلى شراسة “إنه يستحق ذلك.”
من جديد، ندد المفوض العام بعد الأونروا بنفسها المتحدة “فيليب لازاريني” بـ مجزرة المواصي”.
نشيداً إسرائيل إلى “الكف عن التضحية في المناطق”
يتزامن ذلك مع موجة التي تعيش خيام النازحين تحت وطأتها، والتي بدأت بشهادة 9 أشخاص يبدأون من الأطفال “فازوا حتى “، الأمر الذي ندت به الأمم المتحدة يهمهم إسرائيل بالمساهمة في اتفاقهم التطور للنازحين بعد أن منعت عنهم “مساعدات شتوية”.”
قطاع غزة شمالاً، ومع ذلك فإن المقاومة العسكرية التي للقيام بذلك، قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بإحراق العديد من المنازل في مستشفى محيط العودة في تل الزعتر الشمالي، كما قام باستهداف محيط مستشفى الإندونيسي في الشمال.
وقالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، أن جيش الجيش تجرد النازحين الهاربين من جحيم الشمال من أغراضهم الشخصية، ويمنعهم من النزوح كلية متعتهم.