مغادرة ثاني أفواج السوريين العائدين لبلادهم عبر ميناء نويبع البحري
شهد ميناء نويبع البحري بجنوب سيناء، اليوم الجمعة، لتوفير ثاني أفواج المطلوبين إلى بلادهم، وبلغ عددهم 63 شخصًا على أساس تأخذ آيلة، وذلك في إطار التعاون المصري الأردني.
هيكلت الهيئة العامة لمساهمي البحر الأحمر، أنها قررت نقل المغادين من أماكنهم بالقاهره إلى الميناء عبر 2 باص، لذلك التابعة للاتحاد العربي للنقل البري التابعة لأولاد الأولاد، وما زالت تابعة لشركة جي تي الأردنية، وإجراءات التحقيق والجوازات السفر، و تصعيدهم للموت إلى ميناءهم العقبة الأردنية.
وأوضح بيان الهيئة، استكمال استكمال الرحلة إلى معبر جابر بين الاتجاهات الأردنية والسوري، وصولًا إلى ديارهم. وذلك في إطار التعاون والتنسيق بين المشجعين المصريين والأردنيين.
التسمية الرئيسية محمد عبدالرحيم، رئيس هيئة الاستثمار البحري الأحمر، على جميع الفئات الجمعية بالميناء تقدم أفضل الخدمات والتسهيلات ثانيا ثانيا، وبالتالي فهو يعمل في صالة الانتظار ميناء نويبع وواي فاي لاستقبال وتيسير كل إجراءات ضرورية، تنفيذًا لتوجيهات الفريق كامل الوزير، الوزير الإنقاذ، وتوفير كل الدعم للأشقاء السوريين.
من الجانب الآخر، بوضوح عدنان العبادلة، مدير عام شركة الجسر العربي للملاحة، أن تؤجر "آيلة" وتؤديها بأعلى المعايير الباردة والأمان والسلامة واحة القضاء، مع توفير وجبات منفصلة، وتسهيل التدخل بالتنسيق مع المحاكم الجمعية وكذلك الوصول إلى ميناء العقبة ومن ثم تسجيل السورية الآمنة.
تحتوي على هذه العناصر الشاملة وتأتي ضمن حرص كل من الحكومة المصرية والأردنية على تقديم الدعم العلمي للأشقاء السوريين، وتؤكد هذه مهمة في تعزيز التعاون العربي لخدمة الشعوب التمتع بالاسترخاء، متمنيين للسلامة أن ترغبوا في ديارهم.
