استمرار مفاوضات الصفقة.. إسرائيل تنتظر الرد وحماس تؤكد على شرطها الوحيد
تقصد، الجمعة، في العاصمة القطرية الدوحة المقررة بين ممثلين عن الحركة الصهيونية والحماسية التي تدعونا إلى إطلاق النار في قطاع غزة أعدت الصبغة النهائية للمشروبين الكحوليين.
اشرت القناة 13 للإسرائيليين أمامنا فيما بعد أن أصبح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي وافق على " كاف " للوفد المفاوض في الدوحة.
ومن جانبها، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن "الوسطاء". إيجاد حلول لطلب المساهمة المتعددة على قائمة بأسماء "الأسرة الستة".
في المقابل، حركت حركة حماس "جديتها وإيجابيتها وسعيا للوصول إلى يحدث في أسرع وقت بما يشمل أهداف محددة وأهداف الشعب وأهمها وقفا العدوان والشعب في ظل الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي غادره الاحتلال".
وقرر التحرك إلى هذه الجولة "ستركز على أن يؤدي التوافق إلى وقف تام فعال النار، وانسحاب جيش الاحتلال من قطاع غزة وتفاصيله التنفيذ، وعوده النازحين لبيوتهم وأشياءهم منها في كل المناطق العصير".
ولطالما كان أبرز شرط لحماس في الالتزام مع إسرائيل في الوقف تام تم إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة.
من جانبه، قال المقصود باسم البيت الأبيض جون كيربي، الجمعة، إن لذلك ترحب بفريق يحكم إلى الدوحة.
ويكمل أن واشنطن يعتقد أنه "تم التوصل إلى ما يحدث في جميع أنحاء العالم ووقف الحرية في غزة أمر عاجل وممكن، وندعو حماس للموافقة على التوافق".