الحضانة والوصاية والزيارة.. تعرف على أهم بنود قانون الأحوال الشخصية الجديد
وفيما يتعلق بالولاية بعد وفاة الأب، أوضح أن القانون جعل الأم الوصي مباشرة بعد الأب قبل الجد، خلافا لما جرت عليه العادة سابقا، وأشار إلى أن الأم أصبحت بالتالي الوصي عليها مال ابنه، وهو ما فعلته، وكان لها الحق في الإنفاق من حسابه لنفسها. ولكن تحت إشراف المحكمة وهيئة شؤون الموظفين.وقال خلال استيعابية «كلمة أخيرة» المذاع عبر شاشة «ON E» مساء السبت، إن المشروع موجود حاليًا في وزارة العدل ولم يقدم لها بعد ذلك، نتيجة لذلك، سن الحضانة لظلم ليظل في سن 15 عامًا، سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين؛ تطبيقا لقرار المحكمة الدستورية الذي ساوى بين جميع الديانات.والكشف عن إحداث التغيرات بطريقة الحضانة، ليصبح الأب رقم 2 في القانون بعد الفصل مباشرة، مضيفا: «في السابق، لم يكن هناك آب موجودًا في الترتيب، وكان الترتيب: الأم، ثم أم الأم، ثم أم الأب، فالخالة، ونتيجة لذلك، فإنه في حالة سقوط الحضانة عن أي سبب كان؛ لا يعتبر للأب، ثم لأم الأم، لأ ثمم الأب.فيما يتعلق بالأطفال ذوي السبع سنوات أو الذين يعانون من الأمراض نفسية أو مؤكدة، أوضح أن الحضانة تبقى مع الحاضن الحالي؛ ولكن في حال سقوطها لسبب ما؛ ستنتقل للأب، مضيفا أن جميع المواد المتعلقة بالحضانة الخاصة بالحضانة لتقدير القاضي بما في ذلك القضاء على الإدارة الفضلى، سواء بالبقاء مع الأب أو الانتقال لأم الأم، حسب كل حالة.وذكر أن قانون نقل الحضانة لمن يتبعه من الحاضنين فيه حال زواج الأم أو الأب، على أن يرعى القاضي ظروف كل حالة، ولكن تزوج الأب ألا الحضانة لأم الأم إذا كانت صالحة، وذلك حسب الطلب الترتيب؛ بما في ذلك الاشتراك بين الأبوين في حالة الزواج.الأشجار إلى تنظيم استضافة الطفل بحيث يتاح لاستضافة استضافة الطفل لمدة محددة أسبوعيا وسنويا مع إمكانية المبيت، وحتى الآن عدم إعادة الطفل لطرف الحاضنة؛ نص القانون على الحالات المشددة مع الشغل.وبشعأن الوصاية بعد وفاة الأب، أوضح أن القانون الخاص بالأم الواصية بعد الأب مباشرة قبل الجد، على خلاف ما كان معمولا به في السابق، منوها أن أصبحت وصية سهلة على مال ابنها، كما لم يتم إنفاقها على نفسه من حسابه؛ ولكن تحت رقابة المحكمة ونيابة الشخصية.