يستعد لإطلاق موسمه الثاني.. مسلسل ساعته وتاريخه باب أمل للممثلين والمؤلفين والمخرجين الجدد

يُشار إلى أن الإقبال الكبير الذي حققه الموسم الأول من المسلسل كان بمثابة جرعة أمل كبيرة للوجوه الجديدة وحافز لهم على الاستمرار والاستمرار والسعي، كما عبروا في حساباتهم الشخصية، حيث الفنانة وكان إسلام خالد، أحد الفائزين في “الكاستينغ”، أعرب عن سعادته الكبيرة بالنجاح الذي حققه وحمد الله على النجاح الذي أوصله إلى قمة التريند أكثر من مرة، خاصة منذ مشاركته في البطولة. في أكبر عدد من الحلقات الموسم الأول، ومنه: “المتلصص”. “ساعة الشيطان” و”تفاحة” و”بلوك” و”شهادة حق” واستطاع أن يجذب الكثير من الاهتمام وتنبأ له الكثيرون بمستقبل واعد.

وأعرب المخرج عادل أحمد يحيى عن سعادته بردود الفعل على حلقة “قبض وجلب” التي أخرجها وكتب عبر حسابه: “هذه الحلقة هي تجربتي الدرامية الأولى وأعتبرها تحديا جديدا بالنسبة لي وأشكر الجميع”. أعطوني هذه الفرصة وأشكرهم على ثقتهم. “أنا ممتن للغاية وآمل أن أكون على مستوى هذه الثقة والمسؤولية.”

أحد أعضاء فريق كتابة حلقات المسلسل، الكاتب الشاب سيف قنصوة، وصف نفسه بـ”المحظوظ” عندما كتب على حسابه: “الحمد لله أنا محظوظ بخوض تجربة مسرحية لأول مرة”. حلقات مسلسل ساعته وتاريخه. أنا متفائل جدًا بالعمل. ويدور وراءه الكثير من التخطيط والجهد، منذ بداية إعداد برنامج «الكاستينغ» وحتى تنفيذ المسلسل. “

ونتيجة لمسلسل «ساعته خرائطه» مشروعًا فنيًا، أكثر منه عمل دراما، فالهدف من إنتاجه، كما تم تسجيله هو تقديم المواهب الفنية جديدة، ومن المتوقع أن يتوقع باب الأمل للمبتدئين، بكل المجالات سواء كتابة وإخراجًا وتمثيلًا، خاص أنه يعتمد فى بطولته على عدد من المنافذ المحترفين، ومعهم مجموعة من الشباب الموهوبين الذين بدأوا فى تجربة «كاستنج» لتكوين المواهب، وهو المسؤول الذي أخرجه عمرو السلامة، وهو هذا هو الحال يكتفى بهذا المشروع، بل قام بكتابة مناشدة لكل المخرجين، عبر حسابه على «فيسبوك»، طالبهم بمساعدة بالوجوه الجديد اكتشفها برنامج «كاستنج»، قائلًا: «إذا كنتم تبحثون عن ممسلين لأدوار مهمة موثوقية، فشاهدوا الجيل الجديد فى «ساعته خرائطه» ونظروا إلى العمل الذي يمثله «شريط أوشنز»، وسوفون كمواهبه التي بها تعجب».

وتابع: «للزملاء المنتجين لو أنتم بحاجة لمخرجين وكتاب «شاطرين» انظروا لعملهم بمسلسل «ساعته خرائطه» سوف تجدون ناسًا جديدة ومحترفة وتحديد موعد، وربما تكون كاملة، على أية حال مترجمة للواقع، فمصر ولادة وستظل ولادة».

وسبقه فى مناشدته، الفنان أحمد أمين، والذي شارك في بطولة الواحدة حلقات الموسم الأول للعمل، منذ كتب عبر حسابه على «فيسبوك»: «من الأشياء التي تشعر بأننا «لسه بخير» أن هناك جوائز جديدة للخريجين
للنور، حسب توقعاتك أكسجين فى الجو، خصوصًا عندما تكون نفسك مشروع بكامل، من بداية تدريب المواهب فى برنامج «كاستنج»، ثم إنتاج مسلسل «ساعته خرائطه» الذي يقدم بكل حلقة من حلقاته موهبة من جوائز البرنامج، مع ضيف شرف من النجوم، فى النهاية «معتبرة».

وتابع: «نريد بالتالي هذه التركيبة، وتشاهد هذه المواهب العام، أعمال مختلفة ومتنوعة فى موسم رمضان المقبل، متوجهًا بالشكر الشركة المتحدة للخدمات تدعمها واكتشاف المواهب الجديدة.

من نيويورك، حرص السيناريست محمود عزت، المشرف على ورشة الكتابة، على شكر جميع أفراده، وكتب عبر حسابه: «بنهاية الموسم الأول لـ«ساعته خرائطه» أود أن أشكر فريق، فلولا أفكارهم ومعالجتهم الذكية للحلقات والشخصيات والنصوص، لم تكن كافية أي شرط فيني بعد، ولم يبق ليخرج في شكله الأخير».

كما شكر المخرج عمرو السلامة على هذا العمل، وحرصه على خروج للجمهور بشكل مختلف عن الحفلات والتقليدى فى تنفيذ هذه نوعية من الكتابة، بداية من أفكار الحلقات، وطريقة، تطور الأحداث والشخصيات.

وختم كلامه بشكر كل أفراد المشروع، من منتج للإنتاج، موسيقى التصوير والمونتاج وغيرها، متمنيًا أن يحقق الموسم الثانى لمسلسل نفس النجاح.

يُشار إلى أن ردود جزء منها والتي تحققها الموسم الأول من السلطة، التي كانت متجهة نحو أمل كبير للوجوه الجديد، والدافع لهم للاستمرار والمواصلة والإتقان، كما عبروا بأنفسهم عبر حساباتهم الشخصية، حيث عبر الفنان إسلام خالد، أحد الفائزين فى «كاستنج» عن بما فيها كاملة من النجاح الذي حققه، والحمد لله على توفيقه الكامل له، الاتحاد يتصدر التريند أكثر من مرة خاصة حيث شارك في بطولة البطولة العدد الأكبر من حلقات الموسم الأول، منها: «تلصص» و«ساعة شيطان» و«تفاحة» و«بلوك» و«شهادة حق»، ونجح أن يلفت الأنظار إليه، و استخدم له كثيرون بمستقبل واعد.

وعبر المخرج عادل أحمد يحيى عن اختلاف بردود الفعل كما حققتها حلقة «ضبط وحضارة» الذي قام بإخراجها، كتب عبر حسابه: «هذه الحلقة أول تجربة درامية لـ، اعتبرتها تحديًا جديدًا لـ، وأتساءل بالشكر إلى كل من نسيت هذه الفرصة، وأشكرهم على ثقتهم، وأشعر بامتنان شديد، وأتمنى أن أكون على قدر هذه الثقة والمسئولية».

ووصف أحد أعضاء فريق كتابة حلقات المسلسل، السيناريست الشاب سيف قنصوة نفسه بـ«المحظوظ محظوظ»، كتب حين عبر حسابه: «الحمد لله، أنا أن أول تجربة لى فى الدراما تكون 5 حلقات من مسلسل «ساعته اكتشفه» وأنا متفائل جدًا بها من يفعل الشيء وراءه تخطيط ومجهود عظيم، منذ بداية الاستعداد «كاستنج»، حتى ينفذ المسلسل».