انطلاق أعمال مؤتمر الألكسو الرابع عشر لوزراء التربية والتعليم العرب
وبالإضافة إلى ذلك، د. وقال رامي إسكندر مدير قطاع التعليم بالمنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة، إن دولة قطر تواصل دورها الرائد في دعم القضايا التعليمية على المستوى الوطني والعربي من خلال مبادراتها النوعية وشراكاتها البناءة لتحسين جودة التعليم وتعزيز التعليم. تطورها.
وأوضح أن “التعليم الشامل وتطوير المعلمين: رؤية استراتيجية للتعليم في العالم العربي” ليس مجرد عنوان لهذا المؤتمر، بل رسالة ذات معنى عميق تعكس التحديات والتطلعات المشتركة، لافتاً إلى أنه تم اختيار هذا العنوان من أصحاب السعادة وزراء التربية والتعليم في بلادنا العربية. وهذا تأكيد على أهميته ومدى انسجامه مع الاستراتيجيات والخطط الوطنية في مجال التعليم، فضلا عن نهج الألكسو الفكري في الرهان على قطاع التعليم في بلداننا العربية وجعله محور جهود التنمية المستدامة.
وأشار إلى أن التعليم يشهد تغيرات غير مسبوقة، وبينما ندرك عمق التحديات التي نواجهها، فإننا نقدر الفرص المهمة التي توفرها لنا هذه الاجتماعات العربية المشتركة لتعزيز التشاور والتعاون العربي، والجهد المبذول لتحقيق الفوز موضع تقدير كبير.
وأكد أن التعليم الشامل هو برنامج عربي طموح يتضمن مجموعة من المشاريع والأنشطة المختلفة التي تهدف الألكسو من خلالها إلى تقديم خطط واستراتيجيات وبرامج تدريبية تدعم الجهود الوطنية لتوفير نظم تعليمية قادرة على تنفيذ مبدأ تحقيق تكافؤ الفرص والمساواة. ضمان العدالة التعليمية.
وأضاف أن هذه الجهود ستساعد في تعزيز عجلة التحول في التعليم بما يتماشى مع مخرجات القمة الدولية لتحول التعليم 2022 وأهداف التنمية المستدامة 2030 لتحقيق الإدماج الاجتماعي وتعزيز قيم التسامح والتعايش وبناء المزيد من التماسك. مجتمعات قادرة على التغلب على التحديات.
وفيما يتعلق بتمكين المعلمين، أشار إلى أن هذا الملف يمثل جوهر العملية التعليمية وأحد أفضل التوجهات لتطوير التعليم وتحويله، مضيفا أن المعلم ليس مجرد ناقل للمعرفة، بل هو مصدر إلهام وإلهام. والدافع وراء ذلك هو التغيير الاجتماعي.
وأضاف أن تمكين المعلمين من خلال توفير بيئة عمل مناسبة لهم وتوفير التدريب المستمر لهم وضمان دورهم في المجتمع هو حجر الزاوية في أي إصلاح تعليمي ناجح. بالإضافة إلى تحسين الوضع الاجتماعي للمعلمين، لا بد من إشراكهم في عملية صنع القرار التعليمي ومنحهم الفرصة ليكونوا شركاء حقيقيين في تطوير السياسات التعليمية.
من ناحية أخرى، أشاد بالتزام المنظمة بدعم التعليم في العالم العربي من خلال رؤى استشرافية مبنية على تحليل شامل للتحديات واستثمار الفرص، مع التركيز على ثلاثة مجالات رئيسية: تطوير الاستراتيجيات التعليمية التي تستشرف المستقبل وتأخذه. ونظرًا للتغيرات التكنولوجية والاجتماعية السريعة، ومع وضع التحول الرقمي على رأس الأولويات، تهدف المنظمة إلى تعزيز جهود الدول العربية في استخدام التكنولوجيا في التعليم وتوفير أدوات مبتكرة تساعد على تحسين نتائج التعلم.
وتابع أن المحور الثاني هو تحسين التعاون بين الدول العربية في مجال التعليم من خلال خلق منصات للتواصل وتبادل الخبرات بين صناع القرار والمتخصصين في التعليم وتنفيذ مشاريع مشتركة لتحقيق التكامل العربي في هذا المجال، وأشار إلى أن ويشير المحور الثاني إلى الاستثمارات في توسيع قدرات المؤسسات التعليمية من خلال برامج تهدف إلى زيادة كفاءاتها وتزويدها بالمهارات اللازمة.
وأشار إلى أن المؤتمر سيطرح وثيقة رئيسية بعنوان “التعليم الشامل وتمكين المعلمين: رؤية استراتيجية للتعليم في العالم العربي”، وهي وثيقة تتخذ رؤية تقترحها الألكسو مرجعا لحاضرنا في الدول العربية هناك 5 وثائق مرجعية تغطي البرنامج التعليمي الشامل من وجهات نظر مختلفة. ويهدف إلى أن يكون مرجعاً تربوياً يسلط الضوء على دعم المهارات المهنية للمعلمين وقادة المدارس والمشرفين في مجال التحول الرقمي، ومواصلة تطوير تدريس المواد الفنية في التعليم العام وإبراز دور اللغة العربية في الحفاظ على الهوية الثقافية. .
وأعرب عن أمله في أن يناقش المؤتمر هذه القضايا ويضع توصيات عملية لوزارات التربية والتعليم في دولنا العربية لتطوير أنظمتها التعليمية، وأن تشكل هذه التوصيات خارطة طريق للألكسو وشركائها الاستراتيجيين لمشاريع مستقبلية داعمة للجهود الوطنية.
دكتور. وثمن رامي اسكندر مدير قطاع التعليم بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم جهود دولة قطر في استضافة هذا المؤتمر. وهذا يؤكد الالتزام الراسخ بأهمية التعليم كأداة للتنمية المستدامة، ويؤكد ريادة الدولة في تبني المبادرات التي تعزز مكانة التعليم كحق أساسي وطريق للتقدم الاجتماعي والاقتصادي.
وأوضح أن “التعليم الشامل والتمكين: رؤية استراتيجية للتربية في الوطن العربي” ليس مجرد عنوان لهذا المؤتمر، بل هو رسالة معان مؤثرة للقضايا والتطلعات المشا إشارة إلى اختيار هذا العنوان من قبل أصحاب المعالي وزراء التربية والتعليم في دولنا العربية، يأتي بالتأكيد على أهميته ومدى تجاربها مع المحركات والخطط الوطنية في مجال التربية وتعليم، والنهج الفكري الذي تتجهه الألكسو للمراهنة على القطاع التربية والتعليم في دولنا العربية ارتكبه في جهود تنموية جادة .
لقد شهدت أن التعليم تغيرات غير سارة، وبقدر ما ندرك عمقها التحديات التي نواجهها، وفي الحال لا تقدر ما تتطلبه لنا هذه اللقاءات العربية المشتركة من اجل فرص التعاون والتعاون العربي وكسب الرهان.
وأبرز أن يعد التعليم الشامل برنامجا عربيا طموحا وتتميز مجموعة من المشاريع التجارية المختلفة، إذا كان هناك الألكسو من خلاله لتقديم ساهمت في إنشاء استراتيجيات وبرامج قوية وطنية في توفيرها فهي غير قادرة على تحقيق أهدافها وتوفر الفرص باستثناء الإنصاف التربوية.
وأضاف أن هذه التمارين ستسهم في تعزيز التحول التربوي بما في ذلك هذا هو عام 2022 التنمية الاجتماعية 2030، لتحقيق التقدم الاجتماعي، وقيم الصحة التسامح والتعايش، ومجتمعات أكثر قدرة على التعامل مع الوجه مسابقات.
ويجب أخذها بعين الاعتبار، مطلوب أن هذا الملف يعد اعتبارا من البديهية العملية التعليمية وأحد أفضل مدخل للتطوير والتحول التعليمي، لوستا أن المعلم ليس مجرد ناقل للمعرفة، بل هو ملهم ومحرك للتغيير مجتمعي.
لذلك غالبا ما يكون ذلك من خلال توفير بيئة عمل، لذلك التدريب البديل، باستثناء ما يسمح بدورهم المجتمعي، وتصغير حجم الزاوية لماذا إصلاحي تعليمي ناجح، ويصبح عن مكانة المعلم المجتمعي مطلوب منهم في صناعة الابتكار التعليمي و إتاحة الفرصة لهم نكون شركاء حقيقيين في تطوير الذكاء الاصطناعي.
ومن جانب آخر، نوح يتطلب الألكسو بدعم التعليم في الوطن العربي عبر رؤية استشرافية تستند إلى تحليل عميق للتحديات واز ركز على 3 مجالات رئيسية المجالات المتنوعة المتنوعة تستشرف المستقبل وتأخذ بعين الاعتبار التحولات البسيطة والتنوع الرقمي، حيث وهي منظمة تدعم الجهود الدولية العربية في استخدام التكنولوجيا في التعليم، وتوفير الأدوات اللازمة في تسهيل الأمر مخرجات التعلم.
وتابع أن المحور الثدول العربية في مجال التعليم من خلال إنشاء منصات للتواصل مع الخبرات بين صانعي وتخصصي في التربية، مشروعات مشا تكامل العربي في هذا المجال، وداعية إلى المحور الثاني المرتبط بالاستثمار في بناء القدرات الأطر التربوية عبر برامج قوية التركيز على رفع كفاياتهم وتزويدهم بالمهارات اللازمة.
وأعلن أنه سيعرض على المؤتمر اتفاقية رئيسية بعنوان “التعليم شامل وتمكين أساس: رؤية استراتيجية للتربية في المنزل مرجعية إرشاديا لدولنا العربية، 5 وثائق مرجعية تغطي برنامج التعليم الشامل من زوايا مختلفة؛ عبيدات تربوية مرجعية تسلط الضوء على دعم المواهب المهنية للمدرسين والمديرين والمشرفين في مجال التشغيل الرقمي، وتطوير الأعمال تعليم مواد الفنون في التعليم العام، ودورة اللغة العربية في الحفاظ على التراث الثقافي.
لا تقلق بشأن حضوره لحضور مناقشة هذه المواضيع والخروج بتوصيات موجهة إلى وزارات التربية والتعليم في دولنا العربية، ولها نظمها التعليمية، وأن هناك العديد من القواعد الخاصة بها طريق ألكسو وشركائها المبتدئين لمشروعات تساند مستقبلية الوطنية باستمرار.
وثمن الدكتور رامي إسكندر مدير قطاع التربية بالمنظمة العربية للتربية والعلوم، جهود دولة قطر على استضافتها لهذا المؤتمر؛ مما يؤكد الالتزام الراسخ بأهمية التعليم كأداة للتنمية يتحمل، ويكرس ريادة الدولة في إنشاء المبادرات التي تبدأ من مكانة التعليم كحق أساسي ومسار لتحقيق التقدم الاجتماعي كوزي.