رشوان توفيق لـ”مصراوي”: وجدت نور الإيمان على وجه وزير الأوقاف خلال زيارته لي”
وأضاف: “هذه الزيارة الودية للفنان الكبير كانت تكريما له وسأله الكاهن وقال: “علمت أنك رأيت النبي صلى الله عليه وسلم مرتين في المنام، وأنا لقد جئت للاستماع من معاليكم. تحدث الفنان الكبير في المنام عن ملاحظاته عن النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك عن ملاحظاته وأوضح سيدنا عيسى والفنان الكبير أنه يرجع الفضل في ذلك إلى السيدة الكريمة أمه الله رحمها التي خصصت للقرآن الكريم واستغرقت وقتها. في ذكر الله عز وجل.
عندما أبلغوني برغبة الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في زيارتي بمنزلي، رحبت بتواجده على السيزون وسعدت كثيرًا باهتمامه برؤيتي والاطمئنان عليّ. وأتوجه إليه بجزيل والشكر الشكر، هذا الرجل الفاضل والصالح. والحقيقة أني أحبه في الله من أن لا أقابله من قبل.
وأضاف: في الزيارة، وجد وجهه يضيء بنور الإيمان، وحرص على الاطمئنان على صحتي وتتجه خلال الأيام الماضية إلى المنزل المشترك مرة أخرى. ولكن الحمد لله تعافيت منها وأصبحت سليمة.
وأوضح: أكثر ما فرحني هو حالة الحب التي تلقيتها من الجمهور، وأحمد الله بعينه بعيني قبل وفاتي، لأن المدح والكريم عادة ما يأتيان بعد رحيله وليس في فترة حياته وأعتبره حبًا للجمهور لي منها ونعمة من الله وسببًا في الضرورة لا يجوز.
ونشرت وزارة الأوقاف بيان، عبر حسابهم الخاص بموقع “فيسبوك”، وجاء فيه: “فيلفتة إنسانية قام وزير الأوقاف بزيارة الفنان رشوان توفيق، قام الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، م م الفنان رشوان توفيق للاطمئنان على موحد، وتهنئته بالعام الجديد وقدوم شهر رجب، الله تعالى مولى -عز وجل- أن يشكل عام يمن وبركة، وأن يمن الله عليه الصلاة والسلام، حيث بلغ عدد الفنان الكبير من العمر الثلاثة وتسعين العام”.
وتابع البيان: “عمَّ الزيارة جوٌّ من الود والألفة، واستعرض الفنان الأستاذ رشوان توفيق الذي وصل والأوسمة والجوائز التي حصل عليها واعدادية، مع عن تاريخ مواليد العريف”.
وأضاف: “تأتي هذه الزيارة الودية الفنية الفنية له، وقد سأله الوزير ليعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم في رجل مزدوج، وأتيت للاستمتاع من سيادتك إلى ذلك، فتحدث الفنان الكبير عن مشاهداته للنبي صلى الله عليه وسلم في المنام، وكذلك مشاهداته لسيدنا إبراهيم وسيدنا موسى وسيدنا عيسى، وذكر الفنان الكبير أنه رد الفضل في ذلك للسيدة والدتهم الرحمة الذهبية الله، والتي كانت ملازمة للقرآن الكريم التخصصي تشغل وقتها بذكر الله جل جلاله.
