أول تمدد للفيروس الجديد خارج الصين.. إصابتان بـHMPV في الهند

منذ 1 يوم
أول تمدد للفيروس الجديد خارج الصين.. إصابتان بـHMPV في الهند

وأكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ أن السفر إلى الصين آمن تماما للسياح والمقيمين، مشددة على أن “الوضع الحالي لا يثير قلقا لا مبرر له”.

فيروس الالتهاب الرئوي البشري (HMPV) هو فيروس تنفسي يسبب أعراض مشابهة لنزلات البرد والأنفلونزا، مثل: ب- الحمى والسعال وضيق التنفس. ورغم أن الإصابة تكون خفيفة في معظم الحالات، إلا أن الفيروس يمكن أن يسبب مضاعفات خطيرة، مثل الالتهاب الرئوي، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة للخطر مثل الأطفال الصغار وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.

تم اكتشاف فيروس HMPV لأول مرة في عام 2001. وهو فيروس ينتمي إلى عائلة فيروسات الحمض النووي الريبي (RNA) أحادية السلسلة. وقد عرف في الأوساط العلمية منذ أكثر من عقدين من الزمن بسبب الزيادة الملحوظة في حالات الإصابة به، خاصة بين الأطفال دون سن 14 عاما، في شمال الصين.

وينتقل الفيروس عن طريق الرذاذ التنفسي الناتج عن السعال أو العطس أو عن طريق ملامسة الأسطح الملوثة.

وتتشابه طرق الوقاية من الفيروس مع الإجراءات الاحترازية المتخذة خلال فترة فيروس كورونا الجديد ونزلات البرد والأنفلونزا وهي كما يلي:

– اغسل يديك جيدًا بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل.

– تجنب لمس عينيك وأنفك وفمك بأيدٍ غير مغسولة.

– قم بتغطية فمك وأنفك بمنديل عند السعال أو العطس ثم تخلص من المنديل على الفور.

– تنظيف وتطهير الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر.

– ابق في المنزل إذا شعرت بالمرض لتجنب نقل العدوى للآخرين.

واكتشف (HMPV) لأول مرة عام 2001، وهو فيروس كورونا الجديد الذي أصاب العائلة القضاء على القضايا المتعلقة بجريمة الريبوزي (RNA)، وهي معروف في الوساطة العلمية منذ أكثر من عقدين، ذاع صيته في الأيام الحالية بسبب الارتفاع الملحوظ في الحالات، خاصة بين الأطفال دون سن 14 سنة، في شمال الصين.

وينتقل الفيروس عبر الرذاذ ولا ينتج عن حالات أو عطس أو من خلال ملامسة الملوثة.

وفيروس كورونا من الفيروس يشبه التدابير الاحترازية التي كانت في فترة فيروس كورونا، ونزلات والإنفلونزا، وتمثل أمثلة:

– السعر 20 دقيقة.

– تجنب لمس العين، والأنف، والفم بأيدي غير مغسولة.

– تغطية الفم والأنفديل ورقي عند حدوث حالات أو عطس، ثم تصدير من المنديل على الحال.

– التنظيف والتطهير الذي يتم لمسها بشكل متكرر.

– البقاء في المنزل عند الشعور بالمرض من نقل العدوى للناس.


شارك