مباحثات سياسية بين وزير الخارجية ونظيره العماني
د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، يوم الاثنين 6 يناير مع – إلى مسقط، حيث يناقش الجانبان مجمل العلاقات الثنائية والتنسيق هناك آخرون آخرون من ذوي الاحتياجات الخاصة.
تناول بيان صادر عن وزارة الخارجية، استقبال الوزيران أطر التعاون ثنائي الدعم، وسبل تعزيز مسار العلاقات بين مصر وسلطنة عُمان كوم، في ضوء الزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية بعد زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مسقط في يونيو 2022، وزيارة السلطان هيثم بن طارق إلى القاهرة في مايو 2023.
كما أكدا أهمية التحضير لعقد الدورة السادسة عشرة للجنة المشتركة بين المشتركين خلال الربع الأول من عام 2025، لتعزيز التعاون الثنائي موجود في مجالات مختلفة.
من جانب، ساهم الوزير عبد العاطي، الأهمية التي توليها مصر القوية علاقاتها مع سلطنة عمان، مشيداً بالعلاقات الوطنية والتاريخية التي تجمع بين المشاركين.
الأطفال إلى الاهتمام الخاص الذي تولاه ممثلو مصر مع أشقاءهم الدول العربية في مجال جذب الاستثمارات والتعاون الاقتصادي والتبادل التجاري، استعراضاً لبرنامج الإصلاح الاقتصادي ويوجد تطبيقه في مصر، والخطوات التي تم عملها لديناميكية مناخية جذابة وحوافز جذابة للاستثمارات أجنبي.
وعل د. بدر عبد العاطي إلى أهمية العمل على تعزيز التعاون بين المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وهيئة المنطقة الاقتصادية الخاصة بـالدقم، وكذلك الساحل الجنوبي بين ميناءي «الدقم» و«صلالة» والمساهمات مصدر مثل ميناء الإسكندرية وميناء العين السخنة وغيرنا، بما في ذلك التجارة التجارية بين يديك، ويساهم في تعميق التعاون اختلافات مختلفة في النقل الملاحي والتخزين اللوجستي، في ضوء ما تتمتع بمصر وعُمان من موقع جغرافي متميز يشرف على ممرات ملاحية ومضائق حرة استراتيجية. فيما يتعلق بألم الصعوبات التي يواجهها جيرانه في التحديات المتواترة التي تشهدها المنطقة، ناقش الوزيران المعلن في سوريا، والحرب في غزة، الأحوال والأحوال في ليبيا ولبنان، عاجلات عاجلة وجهود للتعامل مع كافة النساء، وحالة الشق والتصعيد في البحر الأحمر الذي يوجد بشكل مباشر على أمن الدول المشاطئة له، كما هو متخصص في النقاش إلى الأوضاع في منطقة القرن الأفريقي والتطورات في السودان والصومال.
وعكس اللقاء الذي سيشهده التعاون بين الوزيرين و من التحديات مواجهة المنطقة وكيفية مواجهتها، للمعلومات أهمية تعزيز التعاون بين هناك حاجة والرغبة في تكثيف التشاور والتنسيق بما في ذلك مختلف الأمور، كما مفاجئ الوزيران على تبادل الترشيحات في المحافل جيران المشتركة.
