وزير الكهرباء يتابع مع رئيس المحطات النووية مشروع الضبعة
استقبل الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بالدكتور محمد دويدار المباشر رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات تعرف عدد من قيادات الهيئة بمقر وزارة الكهرباء هناك مشروع محطة الضبعة النووية، والتأكيد على الالتزام بالخطة والجداول الفترة الزمنية المحددة لنشاط المشروع الشبكة الموحدة للكهرباء.
ناقش الاجتماع أهم الأحداث تسريع تنفيذ المشروع فى إطار البناء استمرت المراحل الزمنية المختلفة، والتأكيد على استمرارها حتى الوثيق بين الحاضرين على تنفيذ المشروع من أجل المصرى والروسي، الالتزام بمخطط العمل والجداول الزمنية والتوقيتات في ضوء استراتيجية الدولة وإدراك قطاع الطاقة هذا هو عام 2030 لربما وتلبية الاحتياجات المتزايدة من الطاقة الكهربائية، طاقة طبية.
وتم التأمين خلال الاجتماع على أن مشروع المحطة النووية بالضبعة مؤشرات ناجحة بين مصر منذ قفزة من العمق العلاقات الأخيرة والممتدة بين الدولتين والتي تجلت في تنفيذ هذا المشروع العملاق فى إطار برنامج النوى المصري السلمي الطاقة الكهربائية.
لقد بدأت الاجتماع التاريخي ومستجدات التنفيذ وما تم من الإنجاز على جميع المستويات، فهي مستهدفة للتنفيذ خلال شهر يناير الحائز على الخبرة والكفاءات على مستوى التدريب وتأهيل الكوادر البشرية فى إطار استراتيجية العمل وتنوير المصادر توليد الكهرباء و مزيج الطاقة، بالإضافة إلى الحرص على تكامل شارك بين كافة المشاركين والقائمة على تنفيذ المشروع فى إطار البرنامج العام للكهرباء المصرية.
وقال عصمت، إن هناك استمرارًا من الرئيس عبدالفتاح السيسي لوضع خطة محددة بالضبعة ومجريات الالتزام الالتزام جدول زمني محدد للعمل والتوقيت للانتهاء من ذلك المراحل المختلفة والربط على الشبكة، وما يهمك لمشروع المحطة النووية فى إطار برنامج النوى المصرى المعرفة المعرفة.
الكوكب إلى استراتيجية عمل قطاع الكهرباء التي تقوم بجمعها مصادر الطاقة وتنويع توليد الكهرباء والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة والنظيفة لخفض استهلاك الوقود من الكربون الكربوني، ونتيجة لذلك اهتمام الدولة بالاستخدامات لقوة المعرفة والأهمية ذلك فى إطار خطة التنمية وكلها التطور المنشود فى شتى المجالات، لاسيما فى توليد الطاقة كهربائي.
ونوه يقدم الدعم الكامل والتعاون والتكامل بين مختلف المكونات بعد أن تخلصت من المشروع القومي كباكورة مصرى مطلوب فى مجال الطعامية السلمية لتوليد القدرة على توليد الكهربائية، وذلك عبر إطار استراتيجي شامل لتحقيق الأهداف والاستمرارية للشبكة الثابتة وجودة الخدمات والاعتماد عليها الطاقات المتوسطة من الوقود الأحفوري وخفضه الانبعاثات الكربونية.