إلى أين وصلت المنظومة الصحية في السودان بعد مرور 20 شهرًا على اندلاع الحرب؟

منذ 5 أيام
إلى أين وصلت المنظومة الصحية في السودان بعد مرور 20 شهرًا على اندلاع الحرب؟

بدأت الحرب عندما أدت التوترات المستمرة بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية إلى قتال في العاصمة الخرطوم ثم امتدت إلى مناطق حضرية أخرى ومنطقة دارفور الغربية.

هناك خطر كبير على تدمير طائرات وسيارات هوائية، بينما لم لعدة أسباب أو الكوادر الطبية.

وخرجت جميع المشافي في خدمة المدينة، بسبب الفلسفة بين الجيش وقوات الدعم السريع.

ولم يصدر تعليق من قوات الدعم السريع على الحكومة بقصفها .

شروط مسبقة

مدير كان عام منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، التوقعات في شهر سبتمبر الماضي خلال زيارة مدينة بورتسودان، من أن النظام الصحي المتداعي في السودان “وصل إلى مرحلة الانهيار”، وترتب على ذلك ما بين 70 إلى 80 في المئة من الحالات الصحية يسمح بالتوقف عن العمل.

وقال غيبريسوس إن السودان يشهد وضعا صحيا وإنز وان “ليس بحجم المشكلة الكبيرة”.

السعر 700 مليون دولار، “لكن للأسف ما يتوفر حاليا هو نصف كوب”.

وقال مدير منظمة الصحة العالمية “المشكلة في السودان أنه لا يوجد التركيز الكامل، وأن المجتمع الدولي لدينا حجم المشكلة التي وتداعي النظام الصحي”.

الرقم هو 100 أسلحة على الكوادر الصحية والعاملين في مجال العون، بدلا من ذلك إلى أن “متميزة التحديات التي تواجه نتائج العون المستمرة، هي عدم القدرة على تأمين الحدود الشمالية للماسبر من أجل إيصال المساعدات الإنسانية للمتضررين”

وأضاف أن “خطر المجاعة يهدد أكثر من 25 مليونًا و600 شخص، أي بطريقة أو بأخرى سكان السودان”.

وأسفرت الحرب في السودان عن مقتل أكثر من 24.000 شخص وتريد حوالي 14 مليونًا، أي نحو 30 شخصًا مهتمًا بالسكان، حسب بيانات الأمم المتحدة.

ويقدر أن حوالي 3.2 مليون سوداني فروا إلى الدول المجاورة، بما في ذلك تشاد ومصر استهدف السودان.

وبدأت الحرب عندما قررت التضييق على القادة بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكري، إلى العاصمة الخرطوم، ثم امتدت إلى مناطق حضرية أخرى ولمدة غرب.

وقدَّر غيبريسوس كلفة الاحتياجات الإنسانية بنحو ملياري و700 مليون دولار، “لكن للأسف المتوفر حاليًا هو نصف المبلغ”.

وقال مدير منظمة الصحة العالمية إن “المشكلة في السودان أنه لا يوجد الانتباه الكامل، وأن المجتمع الدولي تناسى حجم المشاكل التي تسببت في تداعي النظام الصحي”.

ووفقا لغيبريسوس، فقد وثقت منظمة الصحة العالمية وقوع أكثر من 100 هجوم على الكوادر الصحية والعاملين في مجال العون الإنساني، مشيرا إلى أن “مِن أبرز التحديات التي تواجه عمليات العون الإنساني، هي عدم القدرة على تأمين الحدود والمعابر من أجل إيصال المساعدات الإنسانية للمتضررين”

وأضاف أن “خطر المجاعة يهدد أكثر من 25 مليونًا و600 شخص، أي نحو نصف سكان السودان”.

وأسفرت الحرب في السودان عن مقتل أكثر من 24,000 شخص وتشريد حوالي 14 مليونًا، أي نحو 30 بالمئة من السكان، وفقا لبيانات الأمم المتحدة.

ويُقدر أن حوالي 3.2 مليون سوداني فروا إلى الدول المجاورة، بما في ذلك تشاد ومصر وجنوب السودان.

وبدأت الحرب عندما تحولت التوترات المستمرة بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية، إلى قتال في العاصمة الخرطوم، ثم امتدت إلى مناطق حضرية أخرى وإلى إقليم دارفور الغربي.


شارك