ترامب يجدد دعوته لضم كندا لأمريكا.. وإليك المرشحين لخلافة ترودو
قبل الإعلان رسميًا عن استقالة ترودو، بدأت العديد من الشخصيات في تولي قيادة الحزب والحكومة خلف الكواليس، حتى موعد الانتخابات، وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أنه من بين هذه الشخصيات برز أربعة:
1- مارك كارني
كان محافظ بنك كندا السابق هو المستشار الاقتصادي للحزب منذ الصيف الماضي وكثف جهوده في الأيام الأخيرة لقياس مدى الدعم الذي يتمتع به داخل الحزب.
قاد كارني بنك إنجلترا واشتهر بخطبه حول موضوعات مثل المخاطر المالية لتغير المناخ. وفي كتابه الأخير “القيم”، انتقد بشدة الرأسمالية وقال إن الأسواق يجب أن تخدم المواطنين.
2- كريستيا فريلاند
نائبة رئيس الوزراء ووزير المالية التالية، استقالتها أصبحت تكهنات الشهر الماضي ستبدأ بأكملها في القيادة الحب.
حظيت بمسيرة النقابة في عالم الصحافة، وانضمت إلى فريق ترودو في عام 2013، اتخذت بعض الخطوات المهمة في حل العديد من الأمور المتعلقة بالموضوع للاستخدام في التجارة الحرة لشمال أمريكا من خلال الإدارة الأولى لترامب.
3 – دومينيك ليبلانك
وزارة المالية هي عقبة فريلاند، وهو صديق قديم لترودو، وكانت ضمن المصانع الهندية التي تسافر إلى فلوريدا للقاء الرئيس المرشح الأمريكي دونالد ترامب في فلوريدا، بعد أن يهدد بفرضه تعريفة بنسبة 25% لأطفال الحدود.
4- ميلاني جولي
هذه سنة جديدة في 2021 لانهم يسعينون الهندي والهادي واعتمدت النهج الخاص بها عبر “الدبلوماسية البراجماتية” تعزز أهمية العمل الكندي مع الأشخاص المهتمين فإنهم ينظرون إلى معارضة حول السياسة الخارجية.
نائبة رئيس الوزراء ووزيرة المالية السابقة، أثارت استقالتها الشهر الماضي تكهنات واسعة بأنها ستبدأ حملتها الخاصة لقيادة الحزب.
حظيت بمسيرة مهنية ناجحة في عالم الصحافة، وانضمت إلى فريق ترودو في عام 2013، ولعبت أدوارا مهمة في حل العديد من القضايا لا سيما في التفاوض على اتفاقية التجارة الحرة لشمال أمريكا خلال الإدارة الأولى لترامب.
3 – دومينيك ليبلانك
تولى وزارة المالية عقب استقالة فريلاند، وهو صديق قديم لترودو، وكان ضمن الوفد الكندي الذي طار إلى فلوريدا للقاء الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في فلوريدا، بعد أن هدد بفرض تعريفة بنسبة 25% على المنتجات الكندية ردا على قضايا أمن الحدود.
4 – ميلاني جولي
تتولى قيادة وزارة الخارجية منذ عام 2021، وقادت إستراتيجية كندا لمنطقة المحيطين الهندي والهادي واعتمدت نهجها الخاص عبر “الدبلوماسية البراجماتية” معززة أهمية عمل كندا مع القادة الذين لديهم وجهات نظر متعارضة حول السياسة الخارجية.
