ضغوط الدولار..فائض صافي الأصول الأجنبية بالبنوك يهبط 35.2% فما الأسباب؟
تحتوي بيانات البنك المركزي المصري على فائض صافي الأصول لدى الناس -شاملاً البنك المركزي- بوتيرة أسرع خلال نوفمبر الجديدة 35.2% مليار دولار.
يتم تعريف صافي الأصول الأجنبية بأنه ما تملكه من البنوك من ودائع ومؤخرات عملات العملات الأجنبية، وتكون قابلة للسيل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك إلى سيولة للسداده.
ليتأهل سعر الدولار الأمريكي عند 49 جنيهاً في أكتوبر، و49.64 جنيهاً نوفمبر، وفقا لبيانات البنك المركزي.
ما هو سبب؟
هذا لأنه جاء بسبب اتفاقهم عجز صافي الأصول الأجنبية للنوك العاملة لمصر، للشهر الرابع على التوالي، بيانات محددة المركزي.
في نوفمبر 2024 اتفاقية معقدة عجز صافي أصول العملات الأجنبية المساهمة بمصر الأصلية 5.836 مليار دولار مقارنة بـ 1.41 مليار دولار في أكتوبر الماضي.
جاء اتفاقهم عجز عن العمل بمصر للوصول إلى الهدف وافقها بنسبة 6% في نوفمبر على أساس شهري، إلى نحو 27408 مليار مقارنة بـ 29,158 مليار دولار في أكتوبر الماضي، حسب البيانات المركزي.
ضغوط الدولار
تزامن تدفق أصول الأصول الجديدة للقطاع في نوفمبر مع زيادة سعر صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية تحت الضغط طلب عالي على الولايات المتحدة للسداد الخارجي في مصر وتمويل بعض استحقاقات المستثمرين المستثمرين الاستيراد، وفق ما قاله مصرفيون في وقت سابق.
فائده أصول الكتاب يريد من السماء
صافي نسبة الزيادة أصول البنك المركزي المصري بنسبة 11% على أساس شهري في نوفمبر إلى نحو 11,792 مليار دولار من نحو 10,614 مليار دولار في حتى أكتوبر ليدعم فائض إجمالي الأصول الخاصة به.
كان صافي أصول الجهاز الخاص بك في مصر سجل فائداً 14.29 مليار الدولار الأول في 28 شهراً، وبحلول مايو الماضي مع عقد الصفقة رأس الحكمة بالتعاون مع الإمارات بعد عجز إلى نهاية 29 مليار هذا في عام 2024.
