ترامب يعيد طرح قضية قناة بنما.. هل سيخدم ذلك مصالح أمريكا؟
وأثارت تعليقات ترامب التي ألمحت إلى إمكانية إعادة إطلاق الولايات المتحدة للقناة الهجوم المتوقع من مراكز الأبحاث في واشنطن وحتى من وسائل الدعاية للحزب الشيوعي الصيني. ومع ذلك فإن الرئيسين الخامس والأربعين والسابع والأربعين، مثل الرئيس الأربعين الذي سبقهما، يمتلكان إحساساً فطرياً بالمصالح الوطنية الأساسية لأميركا، وهو ما يبدو وكأنه بعيد المنال عن العقول الكبيرة في واشنطن. ويخلص جراي إلى أنه مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، فإن هذا الإدراك سيعني أن العالم في حاجة ماسة إلى رئيس أميركي مستعد لمتابعة القضايا المثيرة للجدل لصالح الميزة الاستراتيجية لبلاده وأمن مواطنيها.
وقمت بنسخ الأعمال الأخيرة بشكل مؤقت من خلال العروض عام 1978 بالإضافة إلى آرتر، التي تنتهي السيادة على القناة الأمريكية. 1980 إنه “سيتحدث لمدة طويلة طوال العام وبأعلى صوت ضد ذلك”، محذرا بحس استشرافي: “وأعتقد أن العالم في السيارة لن يستخدمه هذا (التنازل عن هذا.) القناة) على أنها بادرة سخية من جانبنا، كما يريدنا البيت الأبيض أن ظن.”
ومثل العديد من التكتيكات في السياسة، جذبت المعارضة ريجان فوجيم للتخلي عن القناة الساخره للخبراء في السياسة الخارج في ذلك الوقت. وحتى النهاية باكلي الابن، الأب الروحي اختلف مع ريجان وأيد إعادة القناة إلى بنما. ومع ذلك، أدرك ريجان، مثل العمل، أن اللاتينية في القناة لزيادة العلاقات الأمريكية مع البنميين أو احتمالية الحصول عليها بقدر غموض من “حسن النية” من دول العالم الثالث (التي لا يزال اليوم غالبا باسم الجنوب العالمي) من خلال السيطرة المحلية.
وتقول جراي إنها أولا، كما كان الحال في زمن ريجان، لا تزال القناة بنما اليوم تتعامل مع الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يبرر الخاصة بالسيطرة عليها. ويتطلب نقل الجزء الأكبر من القوة البحرية الأمريكية في وتشمل من السواحل الشرقية إلى الغربية، ومن ثم إلى منطقة المحيط منطقة هادئة، وصولا غير معقل إلى القناة.
وأوضح أن هذا المنطق هو نفسه الذي دفع الرئيس ثيودور روزفلت بدأت القرن العشرين في الشروع في شق القناة في المقام والتي تحدد بناء السفن الحربية الأمريكية للعقود الطويلة الأمد سفينة السفن البحرية على متن السفن الحربية مجهزة بالإغلاق بالقناة.
على الرغم من أن السفن اليوم أصبحت أكبر حجمًا وأن الحرب باتت أكثر لأنها لا تزال مستمرة في نقل أطنان ضخمة من القوة الأساسية البحرية مختصرة عن طريق ولم العقد منذ القناة عام 1914.
وثانيا، كما كان الحال خلال الحرب الباردة، تقع على قناة بنما اليوم في نطاق واسع لصراعات القوى العظمى، ثلاث مرات بين الولايات المتحدة والصين. وتمكنت واشنطن غارقة من حربين في تحديدها والعراق، اخيرت شركة مقرها هونج كونج على أهم خمسة مساهمون في بنما، وهي الآن تعمل على بناء ميناء عميق ومحطة رحلات بحرية و الجسر الرابع عبر القناة.
وكما هو الحدئ، تستخدم الصين مثل هذه المعرفة العلمية الخاصة بالتكنولوجيا الذكية والسياسية القسيسية، كما ويتجسد ذلك كله في الضغط على بنما لإيقاف أسبابها بتايوان في العام 2017. الافتراض أن الاهتمام بكين ببنما والقناة ليس له علاقة بالأهمية الاستراتيجية لهذا الممر المائي بالنسبة للدفاع عن الوطني الأمريكي، بحسب جراي.
أخيرًا، كان ريجان يرى أن السيطرة على القناة الأمريكية ارتباط مباشر ببنفوذ الولايات المتحدة في الساحة العالمية و طريقة جديدة لأخذ كلمات واشنطن في العواصم الأجنبية. وتساءل ريجان خلال الجدل حول نقل القناة: “ماذا يعني هذا لحلفائنا حول العالم تضامنا مع نوايانا وتجاهنا الدولي ورؤيتنا لقديرتنا الوطنية؟”. ومثل الرئيس الأسبق، يبدو أن ترامب يرى أن القدرة الأمريكية هذا هو الحال لقوة واشنطن العالمية. وإذا استطاعت أن تكون واحدة من أعظم الخبرات الهندسية الأمريكية و الصلابة الوطنية أن تُسلم بشكل متهور، رغم كل المنطق ووضع تحت لا يوجد خارجية، فما هي الرسالة التي ستُرسل إلى جريمة من طهران إلى موسكو إلى بيونج يانج؟
وكوبلت تعليقات التشغيل التي تشير إلى إمكانية استعادة الطاقة المتحدة للقناة الهجومية المتأخرة من الباحثين في واشنطن وحتى أبواق الدعاية التابعة للحزب الشيوعي الصيني. ومع ذلك، الرئيس الخامس والأربعين والسابع والأربعين، مثل الرئيس الأربعين من قبله، يمتلك إحساسا فطريا بمصالح أمريكا الوطنية الأساسية، والتي يبدو أنها تلتف من الأيدي الكبيرة الكبيرة في واشنطن. ويختم جراي يقوم بعودة ترامب إلى البيت الأبيض، ويقوم بهذه المهمة البصيرة عالما في حاجة ماسة إلى رئيس أمريكي مستعد لمتابعة القضايا لتحرص على مراعاة خططها الاستراتيجية لبلاده وأمنها.
أخيرا، كان ريجان يرى أن السيطرة الأمريكية على القناة مرتبطة ارتباطا مباشرا بنفوذ الولايات المتحدة على الساحة العالمية و جدية الطريقة التي تُؤخذ بها كلمات واشنطن في العواصم الأجنبية. وتساءل ريجان خلال الجدل حول نقل القناة: “ماذا يعني هذا لحلفائنا حول العالم بشأن نوايانا القيادية ودورنا الدولي ورؤيتنا لقدرتنا الدفاعية الوطنية؟”. ومثل الرئيس الأسبق، يبدو أن ترامب يرى أن قدرة الولايات المتحدة على التأثير ومواجهة تأثيرات الأعداء على القناة تعد حالة اختبار لقوة واشنطن العالمية. وإذا كان بإمكان واحدة من أعظم عجائب الخبرة الهندسية الأمريكية و الصلابة الوطنية أن تُسلم بشكل متهور، رغم كل المنطق الاستراتيجي، وتوضع تحت تهديد التدخل الأجنبي المستمر، فما هي الرسالة التي ستُرسل إلى الأعداء من طهران إلى موسكو إلى بيونج يانج؟
وقوبلت تعليقات ترامب التي تشير إلى إمكانية استعادة الولايات المتحدة للقناة بهجوم متوقع من مراكز الأبحاث في واشنطن وحتى أبواق الدعاية التابعة للحزب الشيوعي الصيني. ومع ذلك، فإن الرئيس الخامس والأربعين والسابع والأربعين، مثل الرئيس الأربعين قبله، يمتلك إحساسا فطريا بمصالح أمريكا الوطنية الأساسية، وهو ما يبدو أنه يفلت من أيدي العقول الكبيرة في واشنطن. ويختم جراي بأنه مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، ستجد هذه البصيرة عالما في حاجة ماسة إلى رئيس أمريكي مستعد لمتابعة قضايا مثيرة للجدل من أجل الميزة الاستراتيجية لبلاده وأمن مواطنيها.